الله اكبر الله اكبر ولله الحمد الله اكبر كبيرا .التكبير المطلق والمقيد 2024.

السؤال: أفتنا في التكبير المطلق في عيد الأضحى، هل التكبير دبر كل صلاة داخلٌ في المطلق أم لا؟ وهل هو سنة أم مستحب أم بدعة؟

المفتي: عبدالعزيز بن باز

الإجابة:
الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما التكبير في الأضحى فمشروع من أول الشهر إلى نهاية اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة، لقول الله سبحانه: {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ} الآية، وهي أيام العشر، وقوله عز وجل: {وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ} الآية، وهي أيام التشريق، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر الله عز وجل" (رواه مسلم في صحيحه، وذكر البخاري في صحيحه تعليقاً) عن ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما: "أنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما" وكان عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما يكبران في أيام منى في المسجد وفي الخيمة ويرفعان أصواتهما بذلك حتى ترتج منى تكبيراً، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم التكبير في أدبار الصلوات الخمس من صلاة الفجر يوم عرفة إلى صلاة العصر من يوم الثالث عشر من ذي الحجة وهذا في حق غير الحاج.

أما الحاج فيشتغل في حال إحرامه بالتلبية حتى يرمي جمرة العقبة يوم النحر، وبعد ذلك يشتغل بالتكبير، ويبدأ التكبير عند أول حصاة من رمي الجمرة المذكورة، وإن كبر مع التلبية فلا بأس، لقول أنس رضي الله عنه: "كان يلبي الملبي يوم عرفة فلا ينكر عليه ويكبر المكبر فلا ينكر عليه" ولكن الأفضل في حق المحرم هو التلبية، وفي حق الحلال هو التكبير في الأيام المذكورة.

وبهذا تعلم أن التكبير المطلق والمقيد يجتمعان في أصح أقوال العلماء في خمسة أيام، وهي: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق الثلاثة. وأما اليوم الثامن وما قبله إلى أول الشهر فالتكبير فيه مطلق لا مقيد لما تقدم من الآية والآثار، وفي المسند عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: "ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد" أو كما قال عليه الصلاة والسلام.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز. المجلد الثالث عشر

الله اكبر دائما وابدا ومع كل نفس من انفاسي
مشكوره حبيبتي وجزاكي الله الخير كله وجعل ماكتبت يمينك في ميزان حسناتكي— دعاء من القلب اختي في الله
جزاكي الله خير
والله يكتب لنا وللجميع اداء مناسك الحج دار
هدية لكل العضوات بمناسبة قرب العشر
بارك الله فيكِ " سعادتي في رضا ربي " … موضوع قيّم سلمت يداكِ غناتي
جزاكِ الله خيرا>> بحر الجود على هديتك وأعاد الله علينا هذه الأيام بكل خير أعواماً وأعواما

القول في التكبير المطلق والمقيد من فجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق 2024.

دار

دار

التكبير المطلق والمقيد من فجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق


التكبير المطلق والمقيد من فجر يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق ثابت عن الصحابة.
(آخر أيام التشريق هو اليوم الثالث عشر من ذي الحجة).

قال ابن تيمية :"أصح الأقوال في التكبير الذي عليه جمهور السلف والفقهاء من الصحابة والأئمة: أن يكبر من فجر عرفة إلى آخر أيام التشريق عقب كل صلاة.." ( مجموع الفتاوى 24/20).

وقال ابن حجر :"و أصح ما ورد فيه عن الصحابة قول علي وابن مسعود: إنه من صبح يوم عرفة إلى آخر أيام منى. أخرجه ابن المنذر وغيره والله أعلم" ( الفتح 2/536) .

دار

ومما ثبت فيه من الأدلة:
1. عن محمد بن أبي بكر الثقفي أنه سأل أنس بن مالك رضي الله عنه وهما غاديان من منى إلى عرفة:" كَيْفَ كُنْتُمْ تَصْنَعُونَ فِى هَذَا الْيَوْمِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فَقَالَ: كَانَ يُهِلُّ مِنَّا الْمُهِلُّ، فَلاَ يُنْكِرُ عَلَيْهِ، وَيُكَبِّرُ مِنَّا الْمُكَبِّرُ، فَلاَ يُنْكِرُ عَلَيْهِ"متفق عليه.

2. وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال:" غَدَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ مِنًى إِلَى عَرَفَاتٍ، مِنَّا الْمُلَبِّى، وَمِنَّا الْمُكَبِّرُ" أخرجه مسلم.

دار

3. وعن نافع أن ابن عمر رضي الله عنهما:" يُكَبِّرُ بِمِنًى تِلْكَ الأَيَّامَ، وَخَلْفَ الصَّلَوَاتِ، وَعَلَى فِرَاشِهِ، وَفِي فُسْطَاطِهِ، وَمَجْلِسِهِ، وَمَمْشَاهُ، تِلْكَ الأَيَّامَ جَمِيعًا" أخرجه البخاري تعليقاً بصيغة الجزم، ووصله الفاكهي في أخبار مكة، وابن المنذر في الأوسط، بسند جيد.

4. وعن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما:"أَنَّهُ كَانَ إِذَا غَدَا يَوْمَ الْأَضْحَى وَيَوْمَ الْفِطْرِ، يَجْهَرُ بِالتَّكْبِيرِ، حَتَّى يَأْتِيَ الْمُصَلَّى، ثُمَّ يُكَبِّرُ حَتَّى يَأْتِيَ الْإِمَامُ" أخرجه الدارقطني بسند صحيح.

دار

5. وعن شقيق بن سلمة رحمه الله قال :" كان علي رضي الله عنه يكبر بعد صلاة الفجر غداة عرفة، ثم لا يقطع حتى يصلي الإمام من آخر أيام التشريق، ثم يكبر بعد العصر" أخرجه ابن أبي شيبة وابن المنذر والبيهقي من طرق عن علي رضي الله عنه، وصححه النووي وابن حجر، وثبت مثله عن ابن عباس رضي الله عنهما .

د. يوسف بن عبدالله الأحمد
عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة بجامعة الإمام بالرياض

دار
دار

چزآگ آلله آلف خير على هذآ آلطرح آلقيم
وچعله آلله فى ميزآن آعملگ ….
دمت پحفظ آلرحمن ….

اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة سنبلة الخير .

دار

چزآگ آلله آلف خير على هذآ آلطرح آلقيم
وچعله آلله فى ميزآن آعملگ ….
دمت پحفظ آلرحمن ….

اللهم أمين
لك كل الشكر والتقدير

دار
جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ
………………
وسدد خطاكِ لما يحب ويرضى
……………….لا عدمنا جديدك القادم

دار

اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة حنين للجنان

دار

دار
جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ
………………
وسدد خطاكِ لما يحب ويرضى
……………….لا عدمنا جديدك القادم

دار

جَزْاك الله خَير الجًزاء
كُل الشُكْر والتَقْدِير لَك

جزاك الله كل خير
ونفع بك الامه الاسلاميه
وجعل الله ما قدمتيه في ميزان حسناتك
بارك الله فيك وانار الله دربك وقلبك بنورالهدى
تقبل مروري ولك ودي وردي

التكبير المطلق والمقيد في أيام ذي الحجة 2024.

دار دار

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فتوى رقم 10508

التكبير المطلق والمقيد في أيام ذي الحجة

عن التكبير المطلق في عيد الأضحى ، هل التكبير دبر كل صلاة داخل في المطلق أم لا ؟ وهل هو سنة أم مستحب أم بدعة ؟.

الحمد لله

أما التكبير في الأضحى

فمشروع من أول الشهر إلى نهاية اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة


لقول الله سبحانه :

( ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات )

الحج /28 ، الآية

وهي أيام العشر ، وقوله عز وجل :

( واذكروا الله في أيام معدودات )
البقرة / 203 الآية

وهي أيام التشريق
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم :

( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر الله عز وجل )
رواه مسلم في صحيحه
وذكر البخاري في صحيحه تعليقاً عن ابن عمر وأبي هريرة
رضي الله عنهما :

(أنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ) .

وكان عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما

يكبران في أيام منى في المسجد وفي الخيمة ويرفعان أصواتهما بذلك حتى ترتج منى تكبيراً

وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم التكبير في أدبار الصلوات الخمس من صلاة الفجر
يوم عرفة إلى صلاة العصر من يوم الثالث عشر من ذي الحجة وهذا في حق غير الحاج

أما الحاج فيشتغل في حال إحرامه بالتلبية حتى يرمي جمرة العقبة يوم النحر ، وبعد ذلك يشتغل بالتكبير

ويبدأ التكبير عند أول حصاة من رمي الجمرة المذكورة

وإن كبر مع التلبية فلا بأس ، لقول أنس رضي الله عنه :
(كان يلبي الملبي يوم عرفة فلا ينكرعليه ويكبر المكبرفلا ينكر عليه)

رواه البخاري

ولكن الأفضل في حق المحرم هو التلبية ، وفي حق الحلال هو التكبير في الأيام المذكورة .

وبهذا تعلم أن التكبير المطلق والمقيد يجتمعان في أصح أقوال العلماء في خمسة أيام ،
وهي يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق الثلاثة .

وأما اليوم الثامن وما قبله إلى أول الشهر فالتكبير فيه مطلق لا مقيد

لما تقدم من الآية والآثار ، وفي المسند عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم

أنه قال :
( ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر ، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )

أو كما قال عليه الصلاة والسلام .

http://www.b7r11.com/tkber.swf

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة
لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
– رحمه الله -م/13 ص/17.

دار دار
دار دار

دار دار
يعطيك الله الف عافيه الله يوفقك دنياااااااااااااااااااا واخره 0000 بارك الله فيك
دار
دار
جزيل الشكر لك اختي الكريمة على الموضوع القيم
ورزقك اجره واجر كل شخص يقره
دمتي بخير وعافية

جزاك الله خير

ا&& التكبير المطلق والمقيد في أيام عشر ذي الحجه && 2024.

[

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيام مباركه وأجرها كبير فهنيأً لمن أستغلها في طاعة الله

الله أكبر الله أكبر
لااله الا الله
الله أكبر
الله أكبر ولله الحمد

التكبير المطلق والمقيد في أيام ذي الحجة

عن التكبير المطلق
في عيد الأضحى ،
هل التكبير دبر كل صلاة داخل في المطلق أم لا ؟
وهل هو سنة أم مستحب
أم بدعة ؟.

الجواب
الحمد لله
أما التكبير في الأضحى فمشروع من أول الشهر إلى نهاية اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ،
لقول الله سبحانه :
(ليشهدوامنافع لهم ويذكروااسم الله في أيام معلومات)
الحج /28 ، الآية ،
وهي أيام العشر ،
وقوله عز وجل :
( واذكروا الله في أيام معدودات )
البقرة / 203 ، الآية ،
وهي أيام التشريق ،

ولقول النبي صلى الله عليه وسلم
: ( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكرالله عز وجل )
رواه مسلم في صحيحه ،
وذكر البخاري في صحيحه تعليقاً
عن ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما :
( أنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ) .
وكان عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما يكبران في أيام منى في المسجد وفي الخيمة ويرفعان أصواتهما بذلك حتى ترتج منى تكبيراً ،

وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم
وعن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم
التكبير في أدبار الصلوات الخمس من صلاة الفجر يوم عرفة إلى صلاة العصر من يوم الثالث عشر من ذي الحجة
وهذا في حق غير الحاج ،
أما الحاج فيشتغل في حال إحرامه بالتلبية حتى يرمي جمرة العقبة يوم النحر ،
وبعد ذلك يشتغل بالتكبير ،
ويبدأ التكبير عند أول حصاة من رمي الجمرة المذكورة ،
وإن كبر مع التلبية فلا بأس ،
لقول أنس رضي الله عنه :
( كان يلبي الملبي يوم عرفة فلا ينكر عليه ،
ويكبر المكبر فلا ينكر عليه )
رواه البخاري ،
ولكن الأفضل في حق المحرم هو التلبية ، وفي حق الحلال هو التكبير في الأيام المذكورة .
وبهذا تعلم أن
التكبير المطلق والمقيد يجتمعان في أصح أقوال العلماء في خمسة أيام ،
وهي يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق الثلاثة .

وأما اليوم الثامن وما قبله إلى أول الشهر
فالتكبير فيه مطلق لا مقيد ،
لما تقدم من الآية والآثار ،
وفي المسند عن ابن عمر رضي الله عنهما
عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال :
( ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر ،
فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )
أو كما قال عليه الصلاة والسلام .

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة
لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
– رحمه الله –
م/13 ص/17.[/color]

[/SIZE][]

جزاك الله خير الجزاء يالغلا
جعلها الله في موازين حسناتك وحجة لك أخيه

دار
دار
الله اكبر الله كبر الله اكبر
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً لمروركم العزيز وتفضلكم في صفحتي

وكل عام وأنتم بخير

أختكم في الله