احلى وسام وتقييم
والف الف شكر للتقيم والوسام لي واتمني ان اقدم الجميل دائما
انا من محبي وعاشقي هذا اللون
يسلموووووووووو يا قمر
الله لا يحرمني من تواجدك معي دائما في مواضيعي المتواضعه يا عسوله
تسلم ايدك حببتى
احلى وسام وتقييم
تسلم ايدك حببتى
والتفاهم حتى لا يؤدى الى طريق مسدود
جازاك الله خيرا حبيبتى
الرائع مرورك يا قلبى
ردك اثرى الموضوع
شكرا غاليتى
اللهم استجب
جزاكِ خير يا افنان تسلمى حبيبتى ربنا يفرح قلبك
طريقـة العـلاج :
طريقة العلاج :
طريقة العلاج :
طريقة العلاج :
طريقة العلاج :
طريقة العلاج :
الفيروس السابـع :
طريقة العلاج :
الفيروس الثامن:
طريقة العلاج :
فى انتظار المزيد من موضوعاتك القيمه
فوائد المشاكل الزوجيه
( ان الحياه الزوجيه بحاجه الى البهارات والتوابل المتمثله في الخلافات الزوجيه )
* فوائد المشاكل الزوجيه هي :
1 . مراجعة النفس ..
بها تتعرف على خطا نفسك وتحاول اصلاحها وتصحيح المفاهيم الخاطئه .
2. بسبب الذنوب ..
احيانا تكون المشكله بسبب الذنوب ( اني لاعصي الله فاجد ذالك في خلق دابتي وزوجتي ) وكذلك يكون تكفير للذنوب فقال صلى الله عليه وسلم : ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا اذى الا كفلار الله بها من خطاياه ) .
3. سبب للتقارب ..
فهي فرصه حقيقيه ليتعرف من خلالها كل من االزوجين عما يغضب الطرف الاخر ويزعجه فتكون شبب للتقارب والتفاهم .
4. تؤجج العواطف الزوجيه ..
هي الحل الامثل لعلاج الروتين والملل فالعلاقه الزوجيه تحتاج من وقت لاخر الى الشحن العاطفي .
كلما كثرت الهدايا بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام، وليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أو قيمة حتى تكون ذات أثر أو معنى
العطاء يستمر وينمو بالتشجيع والهدايا، فنادراً ما نجد إنساناً يستمر في العطاء من غير تشجيع أو مكافأة، والعلاقة الزوجية كذلك تستمر، ويستمر العطاء فيها بين الزوجين إذا كافأ كل طرف الآخر وأهداه هدية من وقت لآخر، والهدايا لا يشترط فيها أن تكون مكلفة مالياً..
الهدايا الزوجية هي رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وتعبر عن الامتنان والشكر لمواقف وتصرفات قد تكون بسيطة، لكنها ذات أثر واضح وملموس لدى الطرف الآخر، وكلما كثرت الهدايا بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام. وليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أو قيمة حتى تكون ذات أثر أو معنى، فأمامنا أفكار كثيرة تمكن الزوجين أن يكافئ ويهدي كل واحد منهما الآخر من غير أن تكلفه شيئاَ، فهناك الهدية النفسية، وهناك المعنوية وغيرها الكثير.
الهدية الأولى: الابتسامة الصادقة
“الابتسامة في الوجه” تعطي الشعور بالتقدير للموقف الذي حصل بين الزوجين، فتدعمه معنوياً، خصوصاً إذا ما أضيف إليها الإمساك باليد والشد عليها، فإن ذلك يعبر عن الفرح والامتنان من التصرف الذي قام به أحد الزوجين.
الهدية الثانية: القبلة
هي ذات قيمة ومعنى حقيقي لدى الزوجين، خاصة إذا ما صحبتها ابتسامة رقيقة ومعبرة، فعندما يقدم أحد الزوجين على عمل مميز أو موقف ما، فإن طبع قبلة على الخد تترك أثرا قويا وتشعر الطرف الآخر بالامتنان فيزيد في عطائه لعائلته لأنه يعلم بأن الطرف الآخر يقدر ذلك جيداً، وأنه يمثل قيمة لديه.
الهدية الثالثة: الموافقة على طلب مرفوض سابقا
فكرة هذه الهدية أن يكون هناك موضوع أو طلب من قبل أحد الزوجين عارضه الطرف الآخر، وعندما يقدم على موقف لطيف أو عمل جيد يتـطلب الشكر فإن من أفضل المكــافآت هي العدول عن الرفض فيــشعر صاحب الطلب بأن موقفه كان ذا تأثـير ووقع لدى الطرف الآخر مما جعله يؤثر على قراراته السابقة رغم أنه لم يكن ينتظر ذلك العدول، وبذلك يكون قدم له الطرف الآخر مكافأة معنوية وتعبيرية ذات أثر قوي لديه.
الهدية الرابعة: التعبير عن الحب
هذه الهـدية تتلخص عندما ُيشعر أحد الطرفين الآخر أنه ممتن له، وأن العمل أو الموقف الذي قام به قد فجر حالة من الحب لديه على أن يكون ذلك بحرارة وصدق، فيشعر بأنه لم يعط سدى وأن موقفه كان مميزاً فعلاً، فلا يكف يعطي ويقدم للآخر فلكل عطاء مقابل يوقد ويوطد العلاقة الزوجية بين الزوجين.
الهدية الخامسة: رسالة الشكر
فكرتها أن يكتب أحد الزوجين رسالة شكر وتقدير على الجهود التي يبذلها الآخر من أجل العائلة، ويغلفها بطريقة جميلة ثم يقدمها له على اعتبار أنها هدية، فمثل هذه اللحظات لا تنسى من قبل الزوجين، وتطبع في الذاكرة معنى جميلاً للحياة الزوجية.
الهدية السادسة: المدح والتقدير العلني
كأن يمـدح الزوج زوجته أمام الأبناء أو تمدح الزوجة زوجها أمام أهله أو المدح أمام الأصدقاء، بمعنى أن يكون المدح بصوت مسموع وعلني، فيسعد الطرف الممدوح عند ســمــاع هذا التقدير أو يفرح عنـدما يـنقل له الخبر فيزيد عطاؤه وحبه للعلاقة الزوجية.
الهدية السابعة: النظرة الحنونة
فكرة هذه الهدية هي المخاطبة عن طريق العينين التي تعتبر الطريق الأفضل في التعبير عن الحب الصادق الذي يحمله أحد الطرفين للآخر، رسالة تحمل معاني قد لا تصفها الكلمات، وأحياناً تكون أحن من حتى منها، لذلك فعلى كلا الطرفين ألا يتهاون بتلك النظرات لأن الطرف الآخر دائماً ما يكون ذكياً في مادة الحب، وسيفهم ما تحمل تلك النظرات من حب ومعان.
الهدية الثامنة: المكالمة الهاتفية
جميل أن يشعر المرء بأن الشريك يفكر به حتى وان لم يكن بقربه وأمام ناظريه، وكم يكون لمكالمة هاتفـيـــة فقط للسؤال والتعبير عن الاشتياق من دون سبب أو مبرر آخر، فيشعر الزوج أو الزوجة أن الطرف الآخر يفكر به حتى وهو بعيد.
الهدية التاسعة: احترام الشريك والمشاركة
هدية بسيطة ولا تحتاج لأكثر من الاحترام المتبادل، ليشعر كل من الطرفين أن الشريك يحترمه ويقدر ويفهم وجوده في حياته ليشاركه كل تفاصيل حياته وخططه المستقبلية، لتحمل معها معنى الشريك الحقيقي الذي يشعر الطرف الآخر بوجوده بأدق التفاصيل والأمور.
الهدية العاشرة: أولوية الشريك
صحيح أن هذا الأمر يجب أن يكون من الأمور الأساسية في الحياة المشتركة ولكن عنــدما يشعر الزوج بأنه الأول في حياة زوجته وتشعر هي أيضاً بذلك، فهو الشريك وهو قبل العمل وقبل الأهل والمنزل وأهم ما في ذلك جميعه، يشعـر أن هذا نوع من أنواع التعبير عن الحب، ولذلك فلا بد أن تصل هذه الهدية للطرف الآخر كلما سنحت الفرصة لذلك، وإلا فالانتظار سيجعل الطرف الآخر يطـالـب بحق الأولوية والطلب يفقد الهدية جزءا من قيمتها.
الهدية الحادية عشرة: مفاجأة رومانسية
من ذات المنطلق الذي نتحدث عنه بأن الهدايا ليـست بالضرورة مادية، فالرومانسية أيضا من ضمن تلك الهدايا التي ينتظرها الطرف الآخر بلـهفة وشوق لتأجيج مشاعر الحب والحنان بينهما، فالعشاء على أضواء الشموع الخافتة يعتبر هدية، وكذلك التزين للزوج وانتظار عودته للمنزل هدية، ويوم إجازة غير متوقع من الزوج لأجل الزوجة فقط هدية، فلماذا نحتار ونحن نعيش وسط عالم مليء بالهدايا المجانية التي تحمل في طياتها أجمل وأرق المشاعر
أختي الحبيبة /
يعطيك العافية. على الإرشادات ولا حرمنا الله منك .
لك مني ارق تحيه وأعطرها.
العفوا والله
يارب البسمه تنور وجهك والفرحه تملئ حياتك و الأمان يغمر قلبك
الله يعافيك ولا يحرمنا منك
تقييمي واعجابي
الحياة الزوجية تقوم علي العطاء والحب المتبادل والزواج مودة ورحمة بين الزوجين يركن كلُّ واحد منهما للآخر، ويكمل كلُّ واحد منهما نقْصَ الآخر ولكن مهما بلغت درجة الحب والتفاهم بين الزوجين الا انه دائما ما يكون هناك خلافات زوجيه ولا يوجد بيت يخلو من المشاكل فمن الطبيعى الاختلاف فى وجهات النظر وينبغي أن ينظر الزوجان نظرة واقعية إلى الخلافات الزوجية إذا إنها من الممكن أن تكون عاملاً من عوامل الحوار والتفاهم إذا أحسن التعامل معها .
والأسلوب الذي يتبعه الزوجان في مواجهة الخلاف إما أن يقضي عليه وإما أن يضخمه ويوسع نطاقه ..
واليكِ بعض النصائح لتخطى الخلافات والمشاجرات العارضه بسلام
1. ابحث عن السبب
في أغلب الأحيان يضيع السبب الحقيقي للمشكلة. وقد يكون السبب أمرا حدث في السابق ولكن حدثا ما آثاره وجعله يخرج الى السطح مجددا. لذا ابحث عن السبب الحقيقي قبل أن تشعر بالغضبمن أمر تافه. ابحث عن السبب الحقيقي!.
2. عبر عن مشاعرك الحالية بشفافية
عندما تدخل في صلب الموضوع، ستكون قادرا على فهم مشاعرك وتوضيحها بجملة بسيطة واحدة. إذا كنت تشعر بأن سلوك شريكك يعرض العائلة لاي خطر سواء مادي أو يؤذي مشاعرك، فيجب أن تخبر الشريك بذلك لأن المشاكل تتراكم وقد يسبب ذلك شرخا أكبر لاحقا.
3. لم لا تعتذر عندما تكون مخطئا
حتى لو تكن الملام 100 بالمائة، حاول أن تعتذر جزئيًا عن المشكلة التي تسببت بها، اذا كان الاعتذار سيعيد الحياة الى مجراها الطبيعي ولن يؤثر على صفو علاقتكما فلمَ لا؟، فكر بالامر! معظم الحالات التي تنتهي باعتذار طرف واحد، غالبا ما تنتهي باعتذار الطرفين بصدق وهذه هي الشراكة الحقيقية.
4. ناقشا الامور بشكل هادئ
من المحتمل أن لا توصلك المواقف الغاضبة الى اي مكان، لكن بمجرد البدء بمناقشة الأمور بطريقة هادئة، يمكن أن تبدأ بالشعور بمسؤولية أكثر، وهذا سيدفع الشريك لعلاج آرائك بشكل مختلف.
5. جرب أن تستوعب حجة شريك بطريقة متفهمة
إخرجا من الحلقة المفرغة من التكرار. إذا كنتما تعرفان ما سيأتي من المناقشة حاولا اختصار الوقت، وساعدا نفسيكما على تفهم وجهة النظر بطريقة حضارية بدون صراخ، بكاء أو عتاب.
6. يجب أن لا يكون هناك مذنب
هل تريد حل المشكلة جذريا أم تريد رش السكر على الموت؟. اذا كنت تريد الحل الجذري فيجب أن تعرف بأن في الزواج لا يوجد شخص مذنب، هناك شخص قام بتصرف أو سلوك غير لطيف وهناك من تفهم ذلك واختار الحفاظ على رباط مقدس متين بدلا من رباط مهترئ يكاد ينفك. أنه اختياركما، اذا كنتما تريدان حل المشاكل فستجدان الطريقة المناسبة.
كلّ ما عليك فعله، هو أن تساعديه بإتّباع الإرشادات التّالية.
1. إبحثي عن أفضل المطاعم الموجودة في المدينة حيث تسكنين وإختاري منها ما يحلو لكِ، إطبعيها على ورقة وأتركيها بجانب آلة تشغيل التّلفاز.
2. تكلّمي معه عن طعامك المفضّل وأخبريه أيّ الأطباق ترغبين.
3. تفاجئي حين تمرّان بجانب محلّ بيع أزهار وأبرزي إعجابك بنوعٍ من الورود.
• المشكلة:
إن كنتِ تعانين من قلّة لامبالاة الحبيب وتشعرين أنّه يخفق في كلّ محاولاته بأن يكون مختلفاً، فترين أنّه لا يحسن إختيار المطعم الأفضل الّذي قد يثير إعجابك أو أنّه لم يحضّر لك يوماً عشاءً رومانسيّاً في المنزل ليفاجئك بذكرى زواجكما مثلاً، أو أنّه لا يقدّر ولعك بالورد ولا يجلب لك يوماً وردةً حمراء. حين ينتهي شهر العسل، تكثر هموم الرّجل الحياتيّة فينسى كلّ تلك الأمور المهمّة بالنّسبة إليك، فقد يعتقد أنّه منحك ما يكفي من الرّومانسيّة لباقي حياتك ويظنّ أنّ ذلك يكفيك.
• الحلّ:
قد تعجزين عن البوح له عن مدى حزنك، فأنتِ تريدينه أن يتصرّف من دون أن تقولي أيّ شيء. حاولي أن تتذكّري أنّه ليس كبطل قصّة خياليّة وعليك أن تساعديه ليفهم ما تحتاجينه. أطلبي منه ذلك بطريقتك من خلال الإرشادات الّتي قدّمناها لك، وبعد أن يلفت إنتباهك بتغيّره أو بقيامه بعملٍ صغيرٍ من أجلك، أشكريه وإبتسمي له وبادليه الفعل.
1. على المتزوجين أن يجعلوا للزواج الأهمية الأولى في ما يشغلهم في الحياة.
2. عدم التسرع والإندفاع بردود أفعال غير محسوبة.
3. لابد من احترام خصوصية الآخر، هواياته، علاقاته بأهله وأصدقائه، فالزواج ليس معركة أو حلبة صراع يتعامل فيها الطرفان بصورة الند للند، وليس بها غالب ولا مغلوب.
4. عدم نبش الماضي، فلا طائل من وراء هذا سوى هدم المشاعر الجميلة، وزيادة الحياة تعقيداً.
5. عدم هجر أيٍ من الزوجين لحجرتهما المشتركة، فالوجود في مكان واحد يذيب الخلافات.
6. لا تنتقدي شريكك نقداً لاذعاً، ولا تثيري مشاكل لو كنت في موقف تفاضل بين شيئين، فاختاري الشريك من دون تردد.
7. احرصي يومياً على موقف أو تصرف، يظهر حبك وتقديرك، والاعتذار للزوج لا ينتقص من كرامتك.
8. المشكلة تحتاج لطرفين لتبدأ، والصلح أو النجاح في الزواج يحتاج – أيضاً – إلى طرفين ليتم.
9. السعادة الزوجية ترتبط بمفاتح وسلوكيات الزوجين معاً، المسؤولية، التفاعل، التعاون، الحوار، الصداقة، الحب، الحساسية تجاه الطرف الآخر، وعين الرضا والتكيف والمرونة والواقعية.
أكاذيب:
تشرح إحدى الدراسات التي ضمها كتاب "الحب بذكاء" للدكتور نيل ماكجرو ، استشاري الطب النفسي المعروف، أصل حكاية "الزواج المثالي" معتبراً إياه خرافة حيث تقول الدراسة:
– من الأمور التي قد تؤثر في العلاقة الزوحية الناجحة، الاعتقاد في الخرافات عن العلاقة