فللزوجة النكدية فوائد كثيرة ومن أهمها:
طول اليوم قاعد يدعي حسبي الله ونعم الوكيل
تساعد الزوج على غض البصر لأنه سوف يكره صنف الحريم
لأنه على طول هربان عند أمه
تساعد الزوج على أن يحافظ على وزنه ورشاقة جسمه
لأنه دائما ً نفسه مسدودة عن الأكل
وأخيراً ،تجعل من زوجها رجلاً عظيماً
فبسبب قرفه وزهقه منها ، سوف يقضي وقتا ً أطول في العمل
مما يجعله إنسانا ً ناجحاً في عمله ويحقق المثل القائل:
"وراء كل رجل عظيم إمرأة"
شوفوا الظلم هههههههههههه
منقول
والله جد يعني حتى نكدنا فيلو خير
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
كشخه نكدنا له فوائد
يسلمووو خيتووو
طيب بدايت المكالمات خجللل وصمممت اكيد بس لمتى ؟خايفه اطولها ومايتحملني بعدين خاصة وفيه مواضيع كثيييره ابي اتكلم معاه فيها ؟
برأيي هذا الشي غلط لكن برضو برجع لشخصيه الرجل … لانه بهاي لحركه ممكن يشعر الرجل بالتقصير وعدم الحب من الطرف الاخر
وبالعكس المسجات لها دور كبير بزرع جذور الحب .وبالنسبه لي المصارحه تبني اساسات الثقه
ههه طلعت غبيه ولكن لحمد لله رايت بهذا الاسلوب سلما اصعد به الى قلبهباختصار غاليتي لا طخو ولا اكسر مخو خير الامور الوسط
والف الف مبارك
شلون وسط يعني ؟؟؟؟ وضحي لي أكثر >>> الله يعطيك ألف عافيه على هالمشاركه والرد الطيب
أوووففف محتاره .. أبي تقاعل اكثر يابنااااااااااااات وينكم ؟؟
الله يسعدك ويتمملك على خير يا رب متل ما قلتلك لحالها بتيجي ما تعبي حالك هههه
رئيسية :عام :السبت 29 محرم 1445هـ – 20 مارس 2024م
إلى أختي الزوجة المسلمة حديثة الزواج أوجه هذه الأسئلة:
ـ هل تحبين زوجك؟
ـ هل تحبين أم زوجك؟
ـ هل تعتبرينها مثل والدتك؟
ـ هل تعرفين أن أم زوجك مفتاح من مفاتيح سعادتك الزوجية؟
في هذا العصر وفي مجتمعنا تأتي الزوجة الجديدة إلى بيت الزوجية وهي ترفع شعارات تحرير المرأة، وتتبنى نظرة مشوهة إلى الزواج فتراه مجرد إجراء اجتماعي يكمل صورة الإنسان ولا يترتب عليه أية واجبات، ولا تعلم هذه الزوجة الحديثة أن الله يمهل ولا يهمل وأن التاريخ سيعيد نفسه إن رزقت بالولد، وأن المثل الشعبي القائل ‘مصيرك يا زوجة أن تصبحي حماة’ هو مثل بليغ في الواقع الاجتماعي.
وفي الحديث الشريف: [[البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت, افعل ما شئت فكما تدين تدان]].
ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات العريضة للتعامل مع أم زوجك:
[1] تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:
لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه، ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة.
[2] تكلمي عنها بخير:
سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر الحماة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.
[3] زيارتها وتفقد أحوالها:
إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها ستكونين لديها أفضل من بناتها.
[4] احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:
يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن الخلق أن تدركي أن الأمر لا يعنيك.
[5] اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:
بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة، وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.
[6] دللي حماتك وامنحيها الأولوية:
فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.
[7] قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:
فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.
والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها، ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة ندية أو فظة، أو عدائية، فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.
ـ وأخيرًا تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.
1ـ أختي الغالية:
حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:
1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة, وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.
2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.
3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.
4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر، وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران:200]
5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:
هناك مثل قديم يقول: ‘إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم ‘وكذلك الحال مع البشر.
والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.
ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة العظيمة [الحماة]:
انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.
وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك، فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها، كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.
ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العداوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.
أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى حماتك نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما، ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.
وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية, هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة ولا تنسي القاعدة الأساسية في علاقتك بأم زوجك:
المثل الشعبي: ‘مصيرك يا زوجة الابن أن تصبحي حماة’.
والحديث الشريف: [[البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت, افعل ما شئت فكما تدين تدان]].
مفكرة الإسلام
في هذا المقال يناقش اسباب العناد عند الزوجات وكيف للزوج ان يعالجها او حتى يخفف حدتها وعواقبهايشكو بعض الأزواج من عناد الزوجة وتصلب رأيها مما يدفع بالحياة الزوجية إلى طريق شائك والعناد صفة موجودة في الرجل والمرأة فهو السلاح الوحيد الذي تدافع به عن نفسها أمام تعنت بعض الرجال واستبدادهم بالرأي أحيانا فتجدها تلجأ إلى الرفض السلبي لما تراه لا يتوافق مع أسلوبها ومشاعرها
http://adf.ly/2TL5N
أم القصه الثانيه فهي لوحدة صبرت مع زوجها مايقارب عشرة سنوات من غير عمل تخيلو أيش كانت حالتهم تقول أحيان مانمتلك ريال اليعش أ و الخبز وبعدين ربنا فتح له باب رزق تعرفو أيش يقولها أ نا حتزوج حتزوج حتى لو مسيار حطي هذا الكلام في بالك ولا تفتكري أني أمزح
ياجماعة والله أحترنا كيف الوحدة تتعامل مع زوجها لكن مع التفكير الوحدة لزم توري زوجها الزين والشين عشان لو فكر في الزين يفتكر الشين ويبطل يتزوج عليها ما أدري هذا راي واتمنى كل وحدة تدخل تحط رأيها عشان نستافيد ونفيد بأذن الله
يسلمووووووووووو
المهم ان الزوجة تكون تهتم في حالها خاصة لما تكون عروس و كل الوقت لزوجها بس تجيب اولاد بتتغير 100 درجة و هذا من المسؤليات لى عليها بس هو يضل يقارن بين بارح و اليوم
فاوحدا منا تكون وسط لا تهبلو و تترك و لا تهمل مرة وحدة
و تعرفو حتى لو يتزوج الا يرجع للزوجة الاولى و يتندم لكن بعد ايههههه
المهم ان الزوجة تكون تهتم في حالها خاصة لما تكون عروس و كل الوقت لزوجها بس تجيب اولاد بتتغير 100 درجة و هذا من المسؤليات لى عليها بس هو يضل يقارن بين بارح و اليوم
فاوحدا منا تكون وسط لا تهبلو و تترك و لا تهمل مرة وحدة
و تعرفو حتى لو يتزوج الا يرجع للزوجة الاولى و يتندم لكن بعد ايههههه
يروى عن أحد الإخوة أنه أثناء ذهابه للمنزل حصل بينه وبين زوجته خلاف ومشاجرة ..
وهذا الشيء ليس بغريب ولكن هذه المرة طلبت الزوجة الطلاق من زوجها ..
وهو الشيء الذي أغضب الزوج ..
فأخرج ورقة من جيبه وكتب عليها:
"نعم .. أنا فلان الفلاني .. أقرر وأنا بكامل قواي العقلية .. أنني متمسك بزوجتي تمام التمسك .. ولا أرضى بغيرها زوجة!"،
ووضع الورقة في ظرف وسلمها للزوجة .. وخرج من المنزل غاضباً ..
كل هذا والزوجة لا تعلم ما بداخل الورقة, وعندها وقعت الزوجة في ورطة ..
أين تذهب وما تقول؟ وكيف تم الطلاق؟ كل هذه الأسئلة جعلتها في دوامة وحيرة ..
وفجأة دخل الزوج البيت .. ودخل مباشرة إلى غرفته دون أن يتحدث بكلمة واحدة ..
فذهبت الزوجة إلى غرفته .. وأخذت تضرب الباب ..
فرد عليها الزوج بصوت مرتفع ماذا تريدين؟
فردت الزوجة بصوت منخفض ومنكسر .. أرجوك افتح الباب أريد أن أتحدث إليك!
وبعد تردد فتح الزوج باب الغرفة ..
وإذا بالزوجة تسأله بأن يستفتي الشيخ .. وأنها متندمة أشد الندم .. لعل الذي صار غلطة .. وأنها لا تقصد ما حدث!
فرد الزوج وهل أنت متندمة ومتأسفة على ما حدث ..
فردت الزوجة نعم .. نعم ..! والله إني ما قصدت ما قلت .. وإني نادمة أشد الندم على ما حدث!
عندها قال الزوج افتحي الورقة وانظري ما بداخلها!
وفتحت الزوجة الورقة .. وقرأت ما بداخلها ..
وأخذت تقبل الزوج وهي تقول:
"والله إن هذا الدين عظيم .. أن جعل العصمة بيد الرجل .. ولو جعلها بيدي .. لكنت قد طلقتك 20 مرة!".
ويارب يسعدك ويفرحك
ويهدي كل الازواج والزوجات للخير
عندما تتحول الزوجة إلى المفتش كرومبو…أسئلة استفزازية تثير سخط الأزواج
———————————————————————————
لهنّ
إلي أي مدي يحق للزوجة أن "تحشر أنفها" في حياة زوجها خارج البيت كان تتنصت علي تليفوناته أو تعرف مع من يكون من أصدقائه ، أو كيف يقضي يومه خارج البيت ؟ هل هناك حدود في تدخل الزوجة في شئون زوجها الخاصة أم أن العلاقة بينهما تسمح لها بتجاوز كل الحدود والمرور علي كافة القيود ؟ ، وهل هناك من الأزواج من يفرض منطقة محرمة ممنوع خلالها الاقتراب أو التصوير معلق عليها لافتة حمراء "خاص جداً" ، وبذلك تمتنع الزوجة عن التدخل فيها أو السؤال عن أدق تفاصيلها ، التحقيق التالي يؤكد إلي أي مدي ينزعج الأزواج من أسئلة زوجاتهم وما هي أسئلة الزوجات الأكثر استفزازية للأزواج
ليس من حقها
"كنت فين" ، "أنت فين دلوقت"و"مرتبك راح فين"، هذه الأسئلة يعتبرها محمد زيان (مدير تسويق) تدخل سافر في خصوصياته قائلاً: وما شأنها براتبي أين صرفته ، وأين ذهبت ، ليس من حقها أن تستفهم عن أشياء لا تخصها طالما الرجل لا يقصر معها حتى إذا كان أسلوبها رقيق يتسم بالرقة ، فالزوجة "الناصحة" هي التي تبذل جهداً لتشعر زوجها بالراحة وليس العكس ، لأن مثل هذه الأمور تسبب مشاكل زوجية ليس لها حصر وتشعر الرجل بأن زوجته وصية عليه ، لكن مع كل أسف دائماً الرجل مضطر على الإجابة على هذه الأسئلة السخيفة تجنباً "للبوز" و"النكد" والجدل بدون داعِ.
خمبيرة عكننة(والله العظيم غلابة ومالناش ف النكد داحنا بتوع الفرفشة)
يقول ع م (صحفي) : بصراحة أنا اعتبر نفسي من أسعد الأزواج ـ بمفهوم المخالفة طبعا ـ فأنا أتعرض لحملة استجواب نيابية وتفتيش ذاتي بصفة يومية بداية من "كان تليفونك مشغول ليه الساعة كذا" و"كنت بتكلم مين"، ومرورا بـ"اتصلت بيك في المكتب وقالوا لي انك رحت مشوار خاص فأين كان ومع من؟" وفي الواقع هذه الأمور كانت تسبب لي في بداية الأمر مضايقة حادة لكن بمرور الزمن وتكرار هذه الأفعال اعتدت عليها بل على العكس أصبحت من دواعي سروري لأني أصبحت أترجمها على أنها من باب الحرص علي والاهتمام بشئوني وليس تدخلا فيها.
وعلى أية حال فكل شيء بين الزوجين قد يبدو مباحا إذا كان أساسه التفاهم المشترك والمودة العميقة ، ثم أن انشغال الزوجة بالأبناء يزيح كثيرا من الأعباء عن كتفي الزوج، وعملا بهذا المبدأ أخذت على عاتقي عهدا أني أنجب قدر ما أستطيع من الأبناء، ليس بهدف إعمار الأرض ولا غيره ، إنما إتباعا لسياسة الإلهاء أو تحويل الانتباه أو العداء، ومنذ ذلك الحين تخلصت من خبيرة "العكننة" التي كانت لا تفارق منزلي وبت أنعم بالحرية ، وان كنت أعلم أنها موقوتة.
(لئيم الرجل ده هههههههههههههه)
بنّفس عميق وحزن دفين يقول أحمد عبد الصمد ( موظف ): "أوووف" معظم أسئلة الستات تتسم بالغباء خارج البيت وداخله مثلاً "أكون نايم جنبها وتقولي أنت نمت!! ؟ " هذا السؤال مستفز جدا لأي رجل وخاصة عندما يتكرر نفس السؤال أكثر من ثلاث مرات في وقت واحد ، وعلى نفس الشاكلة السؤال اليومي "أنت جيت من الشغل"، أيضاً : "عندك كام فى البنك" ، "اتأخرت ليه" ، "كنت فين" ، "رايح فين" ، "هتيجي الساعة كام".. وغيره.
مؤكداً أنه يواجه الأسئلة المستفزة بردود أكثر استفزازاً ولا يرد عليها أو يعيرها أي اهتمام ، وخاصة أن زوجته تعلم جيداً ما يثير أعصابه ويغير حالته المزاجية إلى الأسوأ ، ولكنها تصر أحياناً على "الزنّ" ،وإذا أصرت على النكد يترك لها البيت إلى أن تنسي هذا الأمر وبذلك يتفادي المشاكل المعتادة .
صياغة جديدة
وأشار د.عادل المدنى أستاذ الطب النفسي وخبير العلاقات الزوجية إلى أن فكرة الأسئلة التى تأخذ شكل التحقيقات فى الحياة الزوجية أحياناً تكون غير مقصود من الزوجة ، ولكن الصياغة هي التي تأخذ فكرة التحقيق على سبيل المثال : عندما تطلب الزوجة شريك حياتها على التليفون للحديث معه فى أي موضوع وترغب أن تعلم إذا ما كان منشغلاً باجتماع أم لا لتأخذ وقتها فى المكالمة فتقول "أنت فين" فيشعر أن الأمر ليس لا يتعدي استجواب مفاجئ ، لكن لو تعودت المرأة على طريقة صياغة الأسئلة فبدلاً من أن تقول "أنت فين" ، من الأفضل أن تقول : " أنت فاضي أريد التحدث معك" ،" أو هل لديك اجتماع .. أريد التحدث معك "
ويضيف د. عادل : أحياناً تكون الأسئلة متعمدة لتطمئن على زوجها نتيجة بعض شكوك تدور فى ذهنها أو كذبة قديمة جعلتها لا تعطي لزوجها الثقة الكاملة ، ومن هنا تأتي المشاكل ، وللأسف الزوجة دائماً تعتقد أن قوة المنع هي الطريقة التي تستطيع أن تحمي بها علاقتها الزوجية ،وإتباع هذه القوة تكون فاشلة جداً لا تستطيع بها المرأة السيطرة على زوجها وحمايته من الأخريات كما تعتقد.
ولكن القوة الحقيقية تكمن فى "قوة الجذب" وهي أن يكون الشخص جذاب للطرف الآخر حتى لا يستطيع أن يخرج من دائرتها ، لأنها القوة الأساسية التي تضمن بها ولاء وانتماء زوجها لها.
وما يحدث أنه عندما تشعر المرأة بالشك وتسأل الزوج بعض الأسئلة مثل " أنت مع من" يبدأ تدور فى ذهنه بعض التساؤلات ويقول لنفسه : " يبدو أنى فرخة بكشك ولدى جاذبية خاصة على النساء " وبذلك تكون لفتت نظر الزوج إلى شئ لا يخطر بباله أبداً ويتأكد من أنه مرغوب من النساء ، وهنا لا يتردد في خوض هذه التجربة .
لذلك ينصح د. عادل المدني كل زوجة بترك أسلوب التحقيقات على الفور لأن يضر العلاقة ولا يفيدها ويصيب الزوج بالملل ويدفعه إلى الردّ بأسلوب غير لطيف ، وتبدأ الخلافات فى الاشتعال وتتفاقم الأمور وقد يلجأ الزوج إلى الكذب لتفادى الشكوك والخلاف ، ويجب على الزوجة أن تعطي لزوجها قدر من الثقة.
اتبعتلى ع الايميل قولت حبايبي احق بيه
دمتم بالف ود
موضووع رائع …بجد استفدت منه …
الله يعين الرجاله علينا
الله يرزقني المحروس ههههههههههه