علاج رائع لعلاج أمراض التخاطب 2024.

دار


الحمدلله والصلاة والسلام على

رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دار

قراءة القرآن تعالج أمراض التخاطب

دارداردار

أكدت الدكتورة وفاء وافى أستاذ أمراض التخاطب بطب عين شمس أن القرآن كشف طريقة جديدة لمعالجة الأطفال، الذين تتأخر عملية النطق عندهم، حيث أوضحت الآية الكريمة من سورة "طه"، والتى يتوجه فيها سيدنا موسى بالدعاء للمولى عز وجل فيقول "رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى".
وقالت إن اللسان به العديد من العقد يجب أن تحل حتى ينطق اللسان بالكلام وأن ربط القرآن بين شرح الصدر وتيسير الأمر، وعملية النطق قد قمت بتطبيقها على الأطفال متأخري النطق، حيث قمت باستخدام هذه الآية بوضعها على الكمبيوتر حتى يتمكن الأطفال من تكرارها، وأدت إلى شفاء عدد كبير من الأطفال، وأشارت إلى أهمية أن تقوم الأمهات بتعليم الأطفال حديثى الولادة كلمات خفيفة متعلقة بالدين مثل أحد، الله، الإسلام.
وأثبتت الدراسات التى قدمها مجموعة كبيرة من الأطباء المتخصصين فى مجال التخاطب أن أغلبية الأطفال الذين يرددون هذه الكلمات منذ الصغر لا يحدث لهم صعوبات فى التخاطب، وينطقون بالكلام مبكراً، كما طالبت الأمهات بمداومة الحديث مع الأطفال عقب مرور فترة الولادة ومحاولة دراسة القرآن من خلال "الكاسيت" وشاشات الحاسب الآلى .


دار

منقول

دار

دار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

جزاك الله خيرآ ويعطيك العافية

دارداردار

دار
دار

كيفية تشجيع الطفل المتوحد على التخاطب 2024.

دار

انقل لكم هذا الموضوع الذي ارى به افكار مهمه تساعدن في تشجيع اطفالنا المصابين بالتوحد على التحدث واجد في الطريقه تشابه بينها وبين طريقة سن رايز

دار


كيف تشجع طفل التوحد على التخاطب

دار

الحديث يدور بين طرفين

يُعتبر تعليم الطفل اللغةَ وإرشاده إلى أساليب التخاطب مع من حوله، بأسلوب طبيعي ومن خلال التعاملات اليومية العديدة، أعظم هدية يمكن أن يقدمها الأهل للطفل. ومساعدة طفلك على استكشاف قدراته واستخدامها إلى أقصى حد ممكن، سواء كان يتعلم اللغة والتخاطب بيسر ودون أي عائق، أم كان يواجه بعض الصعاب، تتطلب منك وقتاً ومجهوداً حثيثاً، كما يتطلب استخدام طريقة "اسمح، تكيف، أضف" والتي يمكن اختصارها بـ(أتى).

ولتجنب كتب التعليمات والإرشادات المباشرة، قام مركز الهانن بإنجاز هذا المنهج البديهي لتعليم الطفل اللغة، والذي يعتمد على المبادئ المشتركة لتعلم اللغة.

ويرتكز هذا المنهج التعليمي على مفهومين رئيسين: الأول هو "راقب، انتظر، أنصت" (ران)، والثاني هو : "اسمح، تكيف، أضف" (أتى).

* راقبي
* انتظري
* و أنصتي واستمعي إلى طفلك

والطريقة الأخرى

دار

* اسمحي لطفلك بقيادة الحديث
* وتكيفي مع سلوكه لتشاركيه هذه اللحظة
* وأضِفي إلى لغته وتجربته خلال هذه اللحظة.

إن الطفل لا يتعلم الكلام بالتحدث إلى نفسه فحسب، بل إن قدراته لا تتطور إلا من خلال تفاعله مع العالم المحيط به. ويشكل الوالد أو الوالدة الجزء الأكبر من هذا العالم المحيط بالطفل، ولذا فإن طريقتكِ في التعامل مع طفلك، ستترك أثراً كبيراً عليه وعلى طريقة تخاطبه. فالتخاطب يتطلب دائماً وجود طرفين للحديث.

ونأمل أن توفر هذه المعلومات أساساً لمساعدتك في تقديم أعظم هدية لطفلك، ألا وهي اللغة.

تحتاجين بعض الوقت لكي تعرفي طفلك جيداً

لعل من أهم وربما أصعب الخطوات الأولى في تشجيع طفلكِ على التحدث هي أن تخصصي وقتاً لأن: تراقبي وتنظري ، وتنتظري، وتنصتي.

وعادة ما يتطلب فهم كلام ورسالة الطفل مهارة حقيقية لفك رموز هذه الرسالة، فكل طفل يستخدم أسلوبه الخاص المكون من حركات الجسم والأصوات للتواصل مع غيره.

ولكي تعرفي طفلك بصورة حقيقية يجب أن تعملي على :

دار

* أن تراقبي وتتابعي طفلك، ثم
* أن تعطيه الفرصة الكافية للتواصل بطريقته الخاصة،
* ثم أن تستمعي له جيداً.

عندئذ يدرك الطفل مدى اهتمامك وحرصك على الاستماع إليه، الأمر الذي يساعده على التواصل، نظراً لأنه سيدرك أن محاولاته للتواصل تلقى الاهتمام والترحيب منك.

تذكري هذه الطريقة (طريقة ران) التي تساعدك على الوعي بالفرص الموجودة لمزج كل من الحب والتعلم معاً.

اسمحي لطفلك بأن يقود الحديث

إن إدراكك لأهمية الدور الذي تلعبينه في حياة طفلك وأهمية أسلوبك في التعامل أو التحدث معه أثناء استجابتك لاحتياجاته واهتماماته يُعتبر الدعامة الأولى لتشجيعه على التخاطب.

فما هو أسلوبك في التعامل مع طفلك؟ ولأي فئة من أولياء الأمور تنتمين؟

يجب أن تصلي إلى طفلك وتعرفيه جيداً قبل أن ُتعلميه.

دار

حينما تجدين نفسك من نوع "المعلم" أو "المستعجل" أو "المساعد"، حاولي دائماً أن تكوني من النوع "المستجيب".

كيف تفعلي ذلك:

* كوني وجهاً لوجه مع طفلك، شاركي طفلك في الأشياء التي يراها أو يركز نظره عليها.
* انتظري طفلك، أعطيه مهلة ليعبر عن نفسه بطريقته الخاصة، بدلاً من محاولة توقع احتياجاته، أو مقاطعته عند قيامه بأي محاولة للتواصل.
* حاولي تقليد وتفسير أفعال طفلك والأصوات التي يصدرها، بدلاً من محاولة دفعه على التكلم.
* حاولي مجاراة الحالة العاطفية ومستوى الجهد الذي يبذله طفلك، بدلاً من مجرد فرض طريقتك الخاصة في كيفية عمل الأشياء ومتى يجب إنجازها.
إن السعادة والرضا اللذان يحس بهما الطفل حينما يكون هناك من يحاول فهم وتفسير محاولاته على التواصل، ويستجب لها، يصبحان الدافع الرئيس في زيادة حماسه ورغبته في التواصل.

دار

تذكري

اسمحي لطفلك بأن يقودالحديث واستجيبي لاهتمامات طفلك واحتياجاته

قد يبدو ذلك سهلاً ولكن …

الأطفال يختلفون في اهتماماتهم وفي قدرتهم على التواصل:

* بعض الأطفال يبادرون إلى البدء في الحديث، بينما بعضهم لا يفعل ذلك.
* بعض الأطفال عادة ما يستجيب، بينما البعض الأخر لا يستجيب لمبادرات التواصل.
وبالنظر إلى الدرجة التي يبادر فيها الطفل ويستجيب في الجدول التالي، نجد أن هناك أربعة أنماط للتواصل.

الخطوة الأولى في عملية تكييف سلوكك لمساعدة وتشجيع طفلك على التعلم تكون بإدراك الطبيعة الخاصة والفريدة لطفلك في التواصل.

تكيفي للمشاركة في التواصل

وهي أن تكوني حساسة للتغيرات العديدة في سلوك الطفل "ومزاجه"، حيث إن ذلك سيساعدك على تغيير وتكييف سلوكك، بحيث يمكنك المشاركة في التجربة التي يحاول الطفل تعلمها. ولعل ذلك يشكل تحدياً كبيراً لكِ حيث يجب أن تغيري سلوكك وتعدليه حسب الموقف ، كما هو موضح في الأمثلة التالية: –
*

ماذا يمكنك أن تفعلي

حينما يكون طفلك غير مستجيب أو خجولاً


دار

بدلاً من تولي زمام المبادرة عوضاً من طفلك، والشعور بالخوف من لحظات السكون تلك، يمكنك خلق فرص مناسبة لطفلك للتواصل:

* تذكري أن تخصصي بعض الوقت (لطريقة ران) راقبي، انتظري، وأنصتي لطفلك.
* كيِّفي وضعك بحيث تكونين مع طفلك وجهاً لوجه.
* كرري الروتينات والأفعال التي يحبها طفلك، حتى يكون طفلك قادراً على توقع ما سيحدث بعد قليل، ثم انتظري حتى يستجيب طفلك، لأنه سيتوقع ما سيحدث بعد قليل.
* أثيري حاسة الفضول لدى طفلك، وذلك بتوفير فرص وأنشطة يهتم بها كثيراً، بحيث يقوم باستكشاف هذه الأنشطة والفرص.
* حاولي إغراء طفلك بالأنشطة التي يحبها بشكل خاص.
* قلدي وفسري أي محاولة، ولو كانت بسيطة جدا،ً للتواصل..
حينما تكونين غير متأكدة مما يمكن فعله: لا تتردي في التقليد !

دار

إن مشاركة وتقاسم التجربة والموقف مع الطفل الذي لديه برنامجه الخاص به يعتبر تحدياً حقيقياً. حيث إنه قد لا يعرف حتى الآن كيف يمكن أن يشارك اهتماماته مع الآخرين. حيث يبدو منشغلاً فقط بما اختار هو أن يفعله، ولا يبدي اهتماماً في مشاركتك تلك التجربة. وبالتالي سيكون من الصعب حثهم على المشاركة في النشاط الذي اخترتيه أنت. حيث يبدو وكأنه يقول: "إنني افضل أن ألعب بلعبتي لوحدي"، أو " لا أريد أن أشارك في لعبتك".

ماذا يمكنك أن تفعلي
حينما يكون لطفلك برنامجه الخاص به:

دار

* اكتشفي طرق لتقاسم الأنشطة الروتينية المعتادة.
* نظمي أنشطة جديدة قادرة على جذب اهتمام الطفل، مثل اللعب بالكرة، اللعب بالماء، الألعاب التي تتحرك لوحدها، البالونات، اللعب بفقاعات الماء..
* قد تحتاجين إلى تغيير النشاط، أو موقعك، بحيث تكوني وجهاً لوجه مع طفلك.
* انتبهي وراقبي واقبلي أية محاولات ولو كانت بسيطة جداً للتواصل من قبل طفلك، كأن ينظر نظرة خاطفة، أو يغير من وضع جسمه، أو أن يظهر تغير في تعبيرات وجهه أو صوته. حينما ترين أياً من ذلك استجيبي له فوراً.
* قلدي وفسري سلوك الطفل لكي ُتريه أنك تتقبلين وتحترمين ما يفعله أو يقوله.

حاولي إيجاد طريقة لتشاركي طفلك في أية نشاط أو عمل يومي يحبه ويستمتع به.

فمدى قدرة الطفل وحماسه على المشاركة في الحديث مع الآخرين تعتمد بشكل كبير على كيفية استجابتك لمحاولاته وجهوده في التواصل معك .

ماذا يمكنك أن تفعلي
حينما يكون طفلك اجتماعياًً
دار

* أنصتي بعناية، وقدري أي محاولات يقوم بها للتواصل.
* فسري الرسالة التي يحاول الطفل إيصالها، قوليها أنت بالطريقة التي كان من الممكن أن يقولها لو كان قادراً على ذلك، أي قوليها بطريقة صحيحة
* استمري في المحادثة بتوفير جمل وتعليقات حول الموضوع الذي بدأه طفلك.
* حاولي إشراك طفلك في الأعمال اليومية التي تقومين بها، أعطيه فرصة كافية من الوقت للمشاركة معك.
* حاولي التقليل من الأسئلة باقتصارها على الأوقات التي تريدين فيها حقاً معرفة فيما يفكر فيه طفلك.
إن السعادة والنجاح التي يحس بها طفلك حينما "تتحدثان" مع بعضكم البعض، سيكون لهما تأثيران كبيران عليه.

دار

إن النجاح أفضل دافع يمكن أن يحس به الطفل!

تذكري
كيّفي سلوكك،بحيث يمكنك تقاسم التجربةمع طفلك
أضفي المزيد من اللغة والتجربة:

دار

يبدأ الأطفال في التواصل منذ اللحظة التي يلدون فيها. وحينما ينمون وتكون لديهم فرص للتعلم، يبدأون في تطوير طرق للتواصل أكثر وضوحاً وتحظى بقبول وتفهم من الآخرين.

وحينما يكون لديك معرفة بمستوى ومراحل نمو طفلك، فإن ذلك يساعدك على "السماح" لطفلك بقيادة الحديث، و"تكييف" سلوكك بحيث تتشاركان لحظة التواصل، و"إضافة المزيد" من اللغة والتجربة. يحدث كل ذلك في إطار من المعرفة الواقعية بإمكانيات طفلك.

في المرحلة الأولى: قد تبدئين بتفسير الأصوات التي يصدرها طفلك وحركات جسمه بطريقة بديهية، وكأنها تحمل معنى. ولكن في الحقيقة، فإنه في بداية نمو الطفل، تكون الابتسامة، والصرخة، والبكاء الذي يصدره الطفل عبارة عن رد فعل لا إرادي ولا تحمل سلوكاً ذا مغزى معين، أو يعبر عن محاولات للتواصل.

في المرحلة الثانية: على الرغم من أن الطفل ما زال لا يتواصل معك بشكل واعٍ ومباشر، فإنه يكون من السهل تفسير تعبيرات وجهه، ولغة جسده، والأصوات التي يصدرها، أثناء محاولاته لاستكشاف البيئة التي تحيط به.

وفي هذه المراحل الأولى من التواصل، فإنك تلعبين دوراً هاماً في مساعدة الطفل على إدراك متعة التواصل ومدى أهميته

ماذا يمكنك أن تفعلي

دار

* قلدي الأصوات والحركات التي يصدرها طفلك، ثم أضيفي لها شيئاً جديداً.
* استخدمي الإشارات والإيماءات حينما تتكلمين.
* قومي بتسمية الأشخاص والأشياء التي يُظهر الطفل اهتماماً بهم.
* ركزي وشددي على الكلمات الرئيسة والمهمة وبالغي في إظهار تعبيرات وجهك.
* تحدثي بجمل قصيرة وبسيطة واصفةً ما يحدث في وقت المحادثة. وحاولي اقتصار الأسئلة على الأوقات التي تريدين فيها حقاً معرفة فيما يفكر فيه طفلك.
* تحدثي ببطيء مع طفلك.
* قوموا بالإشارة إلى وإظهار الأشياء التي تتحدثين عنها إلى طفلك.

الآن في المرحلة الثالثة نمت عند طفلك الرغبة الهامة في الاتصال بالأشخاص المحيطين به. وتعتبر هذه من أهم الخطوات والتطورات الضرورية لتعلم التواصل والمخاطبة. ولذلك فإن محاولاته في التفاعل مع الآخرين في هذه المرحلة تؤكد لك أن مهارات التواصل لديه قد بدأت في الظهور. فهو ينظر إليك ليتأكد من أنك تعيرين اهتماماً للأشياء التي يهتم بها. ففي هذه المرحلة يظهر الكلام، كما يقوم الطفل بالإشارة إلى الأشياء والأشخاص، واستخدام الإيماءات، ويقوم باستخدام بعض الأصوات التي تعبر عن بعض الكلمات.

ماذا يمكنك أن تفعلي

دار

استمري في استخدام الخطوات والاستراتيجيات المذكورة في المرحلتين الأولى والثانية.
قومي بالتركيز على الكلمات القصيرة التي قد يستطيع الطفل أن يقلدها وينطقها.
قومي بإضافة عبارات أطول قليلاً مما يستطيع الطفل فهمها، ولكن لا يستطيع إخراجها في هذه المرحلة.
قومي بتنويع المواضيع التي تتحدثين عنها، مثلاً تحدثي عن أشخاص، أحداث، أشياء، أماكن، أفعال تقومين بها أنت وطفلك، مشاعر، صفات (حار، بارد، ناعم، قاسي، سعيد، نائم، كبير… الخ).

وأخيراً يصل طفلك إلى المرحلة الرابعة، حيث يبدأ في استخدام الكلمات والعبارات بشكل مترابط، حتى لو كان من الصعب فهم ما يقوله في بعض الأحيان. في هذه المرحلة يجب أن تستمري في مساعدة طفلك على تعلم وفهم وقول المزيد من الكلمات والعبارات.

ماذا يمكنك أن تفعلي

دار

* قومي بالتركيز على الكلمات الهامة والرئيسة وضعيها في جمل قصيرة يمكن أن يقلدها.
* قومي بإضافة تعليقات أكثر طولاً على الموضوع، وبحيث يكون الطفل قادراً على فهمها.
* قومي بربط ما يقوله الطفل بخبرات وتجارب سابقة.
تحدثي عما سيحدث بعد قليل.
* قومي باستخدام اللعب الخيالي (كأن تتقمصي شخصية أخرى، أو أن تجعلي الدمية تقوم بأفعال يقوم بها الناس المعتادين) مع طفلك.
* قومي بتخيل أو التفكير فيما سيحدث لو………

أضفي المزيدمن اللغةوالتجربةعلى حسب مستوى طفلك

التكرار مفيد وحيوي جداًيحتاج بعض الأطفال إلى أن تعيد الفعل أو الكلمة أو العبارة 10 مرات قبل أن يحاولوا تقليدها بأنفسهم، بينما يحتاج البعض الآخر إلى التكرار 200 مرة.

ولا تتوقع من طفلك أن يستخدم كلمات لم يعتد عليها ولم يقابلها كثيراً في حياته اليومية. فالتغيير يحدث تدريجياً. ولذلك فإن الآمال والتطلعات الواقعية تعتبر مهمة جداً لنجاح وتطوير مهارة التواصل لدى طفلك..

منقول للفائدة لعلة يساهم

ويساعد امهات هؤلاء الاطفال الابرياء

شفاهم الله وعفاهم وحفظهم لامهاتهم وابائهم

دار

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

دار

دار
موضوع متميز

و افكار و نصائح طيبة

دومتى بكل خير حبيبتى

بارك الله فيك

دار

مساعدة الطفل على التخاطب 2024.

دار دار
دار


دار

الطفل يتعلم من الأشخاص والأدوات، بالاستماع للأصوات التي تصدر عنهم، وذلك بالنظر إلى أشكالهم، وباستكشافهم عن طريق اللمس والشم والتذوق، أما إذا كانت هذه الحواس ضعيفة، فإن قدرات الاتصال ومهارات التفاعل مع الآخرين قد يتأخر أداؤها. ولذلك ينصح الدكتور وائل عبد الخالق الدكروري، كبير أخصائيي النطق واللغة ورئيس وحدة اضطرابات النطق واللغة عند الأطفال والمشرف الإكلينيكي لقسم اضطرابات التواصل والبلع بمستشفى التأهيل بمدينة الملك فهد الطبية في الرياض بإتباع العوامل المساعدة التالية لمساعدة الطفل على النطق:
دار

أولا: تهيئة الجو المناسب للتخاطب الفعال مع الطفل، لأن الطفل بحاجة لهذا التخاطب، ويتم ذلك عن طريق إتباع نمط ثابت من النظم والروتين والحدود في حياته، ومن الضروري أن يشعر الطفل بأنك تشجعه على استخدام كلمات حقيقية للتعبير عن نفسه عندما يحاول ذلك، ولا بد من خلق جو إيجابي فعال عندما يعبر الطفل عن حاجاته، وذلك بالاستجابة لهذه الحاجات، ومن المفيد إثارة الطفل على الاستكشاف والتعلم من غير ضغط عليه حتى لا يؤدي إلى التوتر، وبخاصة عندما يحاول المخاطبة.
ثانيا: جذب انتباه طفلك، وذلك قبل أن تعطيه توجيهات أو تفسيرات، وتأكد أنه ينظر إليك، ومستعد لاستقبال رسالتك، واستخدم كلمات بسيطة، مع التأكيد الخاص على بعض المفردات مثل: أن تناديه باسمه أو استخدام الكلمات: انتبه، اسمع، انظر.

ثالثا: مساعدة الطفل على فهم الكلام، حاول عند الكلام أن يكون وجهك عند مستوى نظر الطفل، واستخدم لغة واضحة جملها مفيدة وبسيطة تناسب عمره، وحدد بدقة الأسماء والأشياء وكرر ما تقول، واستخدم الحركات والإشارات التي تساعد على توضيح دلالات الكلام، عندما تشعر بأن الطفل لم يقدر على ربط اللفظ بالمعنى. واعلم وتأكد من نجاح الطفل على إنجاز المطلوب بمساعدته وتوجيهه خطوة خطوة، وبخاصة إذا فشل فشلا محبطا بعد سماعه ما طلب منه، واعمل على تحقيق هذا النجاح.

رابعا: الحرص على أن يكون الكلام مناسبا للموقف. تكلم عن الأشياء الواضحة التي تشارك الطفل بها، كالسماع والمشاهدة والشم والتذوق في لحظة وقوعها، إذ إن من طبع الأطفال أن يصغوا باهتمام إلى اللغة الواضحة المعاني التي تشد انتباههم.

خامسا: إعطاء الطفل الوقت الكافي ليستجيب، فالأطفال المتأخرون لغويا يحتاجون، أحيانا، إلى وقت أطول ليستوعبوا ويتذكروا المعلومات. لذلك يجب أن يمنحوا وقتا أطول ليعبروا عن أفكارهم، وإن هذا الوقت الطويل يثير الأبوين، لأنهما شغوفان بسماع رد طفلهما.

سادسا: الاستماع لما يريد طفلك نقله إليك، انظر إلى الطفل أثناء محاولته التخاطب معك، ودع ملامح وجهك ونغمات صوتك تساعدك على إظهار اهتمامك به، استمع لنغمة صوته وراقب وجهه وجسمه وحركات يديه، إن مجموعة هذه السلوكيات تساعد على فهم الرسالة، التي يود الطفل توجيهها إليك.

سابعا: توفير النموذج اللغوي للطفل ليقلده ويوسع قدراته اللغوية، فعندما يصبح الطفل قادرا على التعبير عن أفكاره بكلمات منطوقة، لكون الكلمات وضعها في جمل قصيرة لتوسيع الاستجابة، وقدم له نموذج تراكيب جديدة أو جملا تزيد على ما قاله، إن هذا يقدم لابنك أفكارا جديدة وواضحة وتراكيب لغوية جديدة.

ثامنا: مكافأة الطفل لمحاولته المشاركة في التخاطب، إن رغبة الطفل بالاتصال والتخاطب الكلامي تعتمد جزئيا على نوع التشجيع الذي يلقاه، وإن ابتسامتك التشجيعية، ومعانقته، وكلمات المديح الصادق، كلها أمور تستطيع تشجيع الطفل على التفاعل، وتعلمه أن التعبير الكلامي إيجابي.

تاسعا: كن مراقبا جيدا لمحاولات طفلك الاتصال، راقب كيف يعبر طفلك عن حاجته، واعرف الأوقات التي يتفاعل فيها مع الآخرين، صف له الجلسة أو النشاطات التي يظهر أنها تثيره على الاتصال، اكتب كلمة أو جملة استخدمها، بالطريقة التي استخدمها بها تماما، استند إلى الملاحظات لتعرف مستوى نموه اللغوي/ الاتصالي بدقة، وإن مساعدته ستكسبه مهارات جديدة، تتناسب مع قدراته، ويجعلك تعرف الأشياء التي يجب تقديمها إليه، وهذا بحد ذاته نجاح وفائدة للطرفين
دار

دار

دار دار
دار

دار

دار

دار

دار

كيف اسلوب التحاور والتخاطب مع الزوج ؟؟؟؟ 2024.

دار دار

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم

هل أنت متزوجة ؟

دخلت إليّ في مكتبي تمشي على استحياء قالت بتلطف زائد وتبسم رقيق : هل تسمحين يا عمري ؟ ثم أضافت بصوت خفيض : لو تتكرمين … وما زالت تتجمل في الطلب حتى ظننت أنها ستطلب أحد أولادي , أخيرا قالت : أحتاج لاستخدام الهاتف لو أمكن , قلت : حبا وكرامة , دونك فتفضلي , أخذت الهاتف وبدأت بطلب الرقم وفي أثناء ذلك بدأت ابتسامتها تختفي وحلت محلها عقدة على الجبهة , ثم قالت بلهجة حادة وصوت مرتفع : ( وينك ؟) ثم أضافت آمرة , ( هيا ) ولم تزد , وإثناء وضع السماعة , عادت ابتسامتها تزين محياها , وشكرتني بنفس التلطف الذي استأذنت به منذ برهة , وسلمت تريد الخروج , قلت : هل تأذنين لي بسؤال ؟ قالت : بكل سرور , دعوتها للجلوس , ثم قلت , يغلب على ظني أن الذي كلمتِه آنفا هو زوجك , قالت ضاحكة : نعم , قلت مداعبة : هل أنت غاضبة عليه إلى هذا الحد ؟ قالت باستغراب : لا أبدا , لماذا تظنين ذلك ؟ قلت : اسمحي لي أن أتدخل بأمر قد تعتبرينه من خصوصياتك , رحبت واستراحت في جلستها استعدادا للحوار , قلت : أولاً لم تسلمي عليه , ولم تسألي عن حاله ؟ وبدلا من ذلك بادرته بسؤال استنكاري وبلهجة حادة , وكنت في غاية التلطف معي قبل قليل , والحقيقة أنه إن كان هناك من يستحق هذا التلطف والتودد قبل غيره فهو الزوج , ضحكت كثيرا وقالت : لم أعتد على ذلك . تعودت أن أخاطبه هكذا وهو تعود أيضا على هذه الطريقة , ذلك أني لو دللته فسوف يطلب المزيد بل ربما كافأني بالجفاء ! قلت : ومن أين لك بأنه سيفعل ؟ هل جربت ؟ عادت تضحك , قالت : لا أدري كل ما في الأمر , أننا ما اعتدنا ملاطفة أزواجنا , قالت ذلك ونظرت إلى رفيقتها التي أيدتها بنظراتها , وأضافت الرفيقة : كما شاهدنا أمهاتنا , إنه أمر ورثناه كابرا عن كابر , وتضاحكت الفتاتان .

قلت : إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون , قالت : شيء من هذا القبيل , قلت : يا بنية , ما كان يسع أمهاتنا لم يعد يسعنا , لقد اختلف الزمان , كان الرجل يخرج من بيته صباحا ثم يروح إليه مساء لا تلمح عينه صورة امرأة , ولا تلتقط أذنه حديثها , فإذا عاد إلى بيته رضي بامرأته دون سائر النساء , لكن الرجل اليوم يرى النساء وهو في بيته , ويراهن في الأسواق , في القنوات الفضائية وعلى أغلفة المجلات والصحف وعبر الإنترنت , يراهن أشكالا وألوانا , ويسمع كيف يتعاملن مع أزواجهن ويتحدثن معهم , وكيف تطلب بعضهن ما تريد بكثير من الدلال والتلطف مما تعلمين وتشاهدين , وهو يقارن بينك وبينهن , ألا تخشين ألا تكون المقارنة في صالحك ؟ ألا تظنين أنه يتمنى لو كنت كإحداهن توددا وترفقا ؟ وأنت لا ينقصك مثل هذا الفن , فقد قدمت الدليل والبرهان على ذلك منذ قليل .

عدت أسألها : بماذا تظنين أن زوجك يفكر عندما يرى رقمك في هاتفه ؟ ضحكت وقالت سيفكر أنه تأخر في موعده , سألت : وماذا سيتوقع ؟ قالت : سيتوقع ما سمعتِ , قلت : وهل تظنين أن رؤية اسمك على شاشة جواله سوف تسره ؟ احتارت ولم تجب , قلت : اعذريني , ربما أكون قد أثقلت عليك , لكني سأسألك , كيف سيكون شعوره إذا رآى اسمك وهو يتوقع أن تبادريه بتحية لطيفة ثم سؤال ودود عن حاله وأخباره و ( عساك بخير يا عمري ) فماذا لو كلمته بمرح , وقلت مثلا : هل يستطيع ( زوجي الحبيب ) أن يأتي لأخذي الآن ؟ قالت : سيسعد بالتأكيد عندما يرى اسمي , قلت بعض الأزواج يحفظون أسماء أزواجهم بألقاب كريهة مثل : الحنّانة والنكدة والحكومة , وبعضهم يحفظونه مع صورة قلب أو وردة جميلة فمع أي الفريقين تفضلين أن تكوني ؟ سكتت لحظات ثم قالت : ولكنه قد تأخر علي , قلت : كم تأخر عشر دقائق ؟ خمس عشرة دقيقة ؟ ليس هذا هو المهم , لقد تأخر وانتهى الأمر , ربما يكون له عذر وأنت تلومين , تستطيعين القول : هل نسيني ( فلان ) وتخاطبيه بأحب الأسماء إليه , أو تخترعي له اسم دلال لا يناديه به غيرك , يمكن أن تقولي بتدلل : ألم تشتق إليّ , إن التعامل مع الزوج فن تكتسبين به قلبه , ومن جهة أخرى فهو مورد أجر كبير ألم يجعله الرسول صلى الله عليه وسلم يعدل الجمع والجماعات والجهاد في سبيل الله ؟

قالت : لو عاملته بهذا الدلال , سيظن بي الظنون , سيقول بأني حدث لي شيء , وربما لا تعجبه هذه الطريقة , قلت : بل ستعجبه , تدرجي باستعمالها وسيفرح بها وتنقلب عليك وعلى أسرتك سعادة وهناء , قالت : ولكنه لا يتعامل معي بهذه الطريقة التي تصفين , قلت : ربما يتعلم منك , وإذا سمع الكلام الطيب الذي يطربه فسوف يرد عليه بمثله أو بأحسن منه , عادت تضحك وتقول : الفكرة جميلة وكلامك منطقي جدا ولكنه صعب التنفيذ , قلت : ما دمت اقتنعت فالمسألة لا تحتاج إلا إلى بعض التدرب , وأنا متأكدة بأن النتائج الأولية ستكون مشجعة , قالت : سأحاول , قلت بل قولي سأفعل , قالت وما الفرق ؟ قلت : سأحاول هذه تشي بتراجع سريع عند أول عقبة , تجعلك تبدئين العمل مع توقع الإخفاق ربما أكثر من توقع النجاح , لكنك إذا عزمت فتوكلي على الله و اعتبري عملك هذا قربى منه وسيكون خير عون لك فيما عزمت عليه .

ايش رايكم بكلامي ؟؟؟

بانتظار اغناء الموضوع بآرائكم…….

سدد الله خطاكم وبارك بكم………

دار دار

دار دار
مشكووووووورة اختي جزيل الشكر
والله انك متميزة بمواضيعك التي تحمل من الفوائد والعبر والنصائح الكثير

جزاكي الله خيرا…وانعم عليكي بنعمه… وادخلكي جنته…
وغفر لكي الله ما تقدم وما تأخر من ذنبك

دار دار

دار دار
موضوعك رائع ياغالية كما عودتينا دائما

جزاك الله خيراااااااااااااااااااا

دار دار

اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة احــ ملاك ــلا

دار

دار دار

مشكووووووورة اختي جزيل الشكر
والله انك متميزة بمواضيعك التي تحمل من الفوائد والعبر والنصائح الكثير

جزاكي الله خيرا…وانعم عليكي بنعمه… وادخلكي جنته…
وغفر لكي الله ما تقدم وما تأخر من ذنبك

دار دار

دار

قد يهمك أيضاً:

اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة بنت اسكندرية

دار

دار دار
موضوعك رائع ياغالية كما عودتينا دائما

جزاك الله خيراااااااااااااااااااا

دار دار

دار

قد يهمك أيضاً: