الإعجاب بين الفتيات أسبابه وعلاجه 2024.

الإعجاب بين الفتيات أسبابه وعلاجه
الإعجاب بين الفتيات أسبابه وعلاجه

دار

دار دار
الإعجاب بين الفتيات أسبابه وعلاجه

دار

ظاهرة سيئة وغريبة على مجتمعنا الإسلامي انتشرت بين بعض الفتيات تُسمى الإعجاب هذا الداء العضال الذي يجب علينا تداركه وعلاجه قبل أن يفتك بفتياتنا أمهات المستقبل.


أرَى بَيْن الرّمَاد وَمِيضَ جَمْرٍ *** وَأَخْشَى أَنْ يُكونَ لَهُ ضِرامُ

دار


أسباب مرض الإعجاب


1- ضعف الوازع الديني والفراغ الروحي، وهو خلوُّ النفس من محبَّة الله والتعلُّق به وكثرة ذِكره سبحانه وتعالى.


2- الفراغ العاطفي: التي تدعيه الفتاة، حيث أنَّ بعض الفتيات مصابة بالنهم العاطفي، فهي تريد من والديها أكبر العطف ولو على حساب إخوانها، فهي لا تفكر إلا في نفسها فقط، فإذا وجدت والديها مشغولين عنها بعض الشيء حاولت أن تفرغ هذه العاطفة في التخالل مع فتاة مثلها أو مع ذئبٍ بشريٍّ فتحطِّم نفسها بنفسها.


3- الرفقة السيئة: وهذا من أعظم الأسباب في جميع المعاصي قال تعالى: {وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا}
[الفرقان: 27، 28].


4- ضعف شخصية الفتاة وضعف الهمة لديها: وهذا ناتج عن خلل في التربية، حيث أصبحت فريسة سهلة لكل داع وداعية للشر.


5- ضعف القدوة: حيث اضمحلَّت القدوة الحسنة عند كثير من الفتيات فأصبحت تقتدي بكل فتاة تتابع الموضة والأزياء.

دار


أضرار الإعجاب


1- عدم كمال الإخلاص لله، والخشية من الوقوع في أعظم ذنب وهو الشرك بالله.


2- خلوُّ القلب من خشية الله عزَّ وجل ومحبته وتتحوَّل محبة الفتاة وخشيتها إلى فتاة مثلها.


3- إضاعة الوقت فيما لا طائل منه ولا فائدة.


دار

علاج مرض الإعجاب


1- تحقيق التوحيد بأنواعه: وكمال المحبة لله والتعلق به سبحانه وتعالى وطاعته والانقياد له، قال تعالى:
{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}
[الذاريات: 56]


ومن عبادة القلوب المحبة الكاملة لله تعالى فمن صرفت ذلك لغير الله فقد كفر، قال تعالى:
{وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ}
[الزمر: 65].

دار


2- مراقبة الله سبحانه وتعالى في السر والعلانية، قال تعالى:
{وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى}
[النجم: 39-41].

دار


3- الانشغال بالأعمال الصالحة، وهو من أنجع الحلول، لأنَّ النفس إذا لم تشغلها بالحقِّ شغلتك بالباطل، فيجب على الفتاة المسلمة أن تجاهد نفسها على فعل الطاعة، قال تعالى:
{
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}
[العنكبوت: 69]

وأعظم الأعمال الصالحة بعد الفرائض:


صلاة التطوع:
قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم : «من صلَّى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بُني له بهن بيت في الجنة»

(رواه مسلم.) .


والصيام: قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم : «من صام يومًا في سبيل الله بعَّد الله وجهه عن النار سبعين خريفًا»
( رواه البخاري ومسلم) .


الصدقة: قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم : «والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار»

( رواه البخاري) .


الحج والعمرة: قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم : «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلاَّ الجنة»

( رواه البخاري) .


قراءة القرآن قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ}
[فاطر: 29، 30].


ذكر الله قال تعالى: {وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا}
[الأحزاب: 35].


وقال الرسول صلَّ الله عليه وسلم : «سبق المفردون» قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟ قال: «الذاكرون الله كثيرًا والذاكرات»
(رواه مسلم.) .

دار


4- حفظ الحواس عما حرم الله تعالى حيث إنَّ السمع والبصر هو السبب الرئيسي لهذه العلَّة التي تعاني منها المصابة بمرض الإعجاب.


قال تعالى:{حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}
[فصلت: 20، 21].

دار


5- مقاطعة الصديقات السيئات: وهو من أحسن الحلول؛ فالصحبة السيئة هي السبب في كثير من الأمور المحرمة، لذلك مقاطعة الصحبة السيئة سببًا أساسيًا في علاج المريضة بالإعجاب المحرم.

دار


6- المبادرة إلى الزواج: إذا تقدَّم لها من ترضى دينه وخُلقه، ولا تحتج بالصغر وإكمال الدراسة، قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم : «يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغضُّ للبصر وأحصن للفرج»

(رواه الشيخان) .

دار


7- الخوف من سوء الخاتمة وتذكر ساعة الاحتضار .. قال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آَيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ}
[الأنعام: 93].


وقال الرسول صلَّ الله عليه وسلم : «من مات على شيءٍ بعثه الله عليه»

(رواه الحاكم).


فاحذري يا أختي الفتاة بأن يأتيكِ الموت وأنتِ على هذا المنكر العظيم الذي يُغضب الله سبحانه وتعالى.

ـــــــــــــــــــــــــــــ
من كتاب (وقفات مع أمل الأمة)
لأحمد عمران
غير منقول

دار دار


دار

اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة عطرالفل

دار

دار

أشكركِ أختي الكريمة
على طيب المرور
دمتِ بخير
قد يهمك أيضاً:

رووووعه الموضوع وفعلا نحن نعيش فيه هذه الايام سلمت الايادي بجد رائع
احلى تقييم لعيونك

موضوع قيم
بارك الله فيك ..جعله الله في ميزان حسناتكِ
تقبلي مروري وتقييمي ..
دار

آفات وعقبات – الإعجاب بالنفس 2024.

آفات وعقبات – الإعجاب بالنفس
آفات وعقبات – الإعجاب بالنفس


دار


آفات وعقبات – الإعجاب بالنفس


أولاً: معنى الإعجاب بالنفس:
الإعجاب بالنفس لغة:
يطلق الإعجاب بالنفس في اللغة ويراد به:
(أ) السرور والاستحسان تقول: أعجبه الأمر : سره ، وأعجب به: سر به.
(ب) الزهو أو الإعظام والإكبار تقول: أعجبه الأمر أي زها به، وعظم عنده وكبر لديه، ورجل معجب أي مزهو أو معظم ومكبر لما يكون منه حسنا أو قبيحا.
الإعجاب بالنفس اصطلاحا:
أما في اصطلاح الدعاة أو العاملين فإن الإعجاب بالنفس هو: السرور أو الفرح بالنفس وبما يصدر عنها من أقوال أو أعمال من غير تعد أو تجاوز إلى الآخرين من الناس.
ثانياً: أسباب الإعجاب بالنفس:
للإعجاب بالنفس أسباب تؤدي إليه وبواعث توقع فيه نذكر منها:
1- النشأة الأولى:
فقد يكون السبب في الإعجاب بالنفس إنما هي النشأة الأولى، ذلك أن الإنسان قد ينشأ بين أبوين يلمس منهما أو من أحدهما: حب المحمدة ودوام تزكية النفس، إن بالحق وإن بالباطل.
2- الإطراء والمدح في الوجه:
وقد يكون السبب في الإعجاب بالنفس إنما هو الإطراء والمدح في الوجه دون مراعاة للآداب الشرعية المتعلقة بذلك.
3- صحبة ذوي الإعجاب بأنفسهم:
وقد يكون السبب في الإعجاب بالنفس إنما هي الصحبة والملازمة لنفر من ذوي الإعجاب بأنفسهم، ذلك أن الإنسان شديد المحاكاة والتأثر بصاحبه.
4- الوقوف عند النعمة ونسيان المنعم:
وقد يكون السب في الإعجاب إنما هو الوقوف عند النعمة ونسيان المنعم، ذلك أن هناك صنفا في العاملين إذا حباه الله نعمة من مال أو علم أو قوة أو جاه أو نحوه وقف عند النعمة ونسى المنعم.
5- الصدارة للعمل قبل النضج وكمال التربية:
ذلك أن ظروف العمل الإسلامي قد تفرض أن يتصدر بعض العاملين للعمل قبل أن يستوي عودهم وقبل أن تكتمل شخصيتهم.
6- الغفلة أو الجهل بحقيقة النفس:
ذلك أن الإنسان إذا غفل أو جهل حقيقة نفسه ربما خطر بباله أنه شيء، ويقوي الشيطان فيه هذا الخاطر حتى يصير معجباً بنفسه.
7- عراقة النسب أو شرف الأصل:
ذلك أن بعض العاملين قد يكون سليل بيت عريق النسب أو شريف الأصل وربما حمله ذلك على استحسان نفسه وما يصدر عنها.
8- الإفراط أو المبالغة في التوقير والاحترام:
ذلك أن بعض العاملين قد يحظى من الآخرين بتوقير واحترام فيهما مبالغة أو إفراط يتعارض مع هدي الإسلام ويأباها شرع الله الحنيف، كدوام الوقوف طالما أنه قائم أو قاعد، وكتقبيل يده والانحناء له والسير خلفه… إلخ.
وإزاء هذا السلوك قد تحدثه نفسه أنه ما حظي بهذا التوقير والاحترام إلا لأن لديه من المواهب والخصائص ما ليس لغيره.
9- الإفراط أو المبالغة في الانقياد والطاعة:
ذلك أن بعض العاملين قد يلقى من الآخرين انقياداً وطاعة فيهما إفراط أو مبالغة لا تتفق ومنهج الله، كأن يكون هذا الانقياد وهذه الطاعة في كل شيء سواء كان معروفاً أو منكراً، خيراً أو شراً.
10- الغفلة عن الآثار المترتبة على الإعجاب بالنفس:
وعليه فإن العامل أو الداعية إذا لم يدرك العواقب المترتبة على الإعجاب بالنفس فإنه قد يصاب به، ولا يراه إلا أمراً بسيطاً هيناً.
ثالثاً: آثار الإعجاب بالنفس:
1- الوقوع في شراك الغرور بل والتكبر.
2- الحرمان من التوفيق الإلهي.
3- الانهيار في أوقات المحن والشدائد.
4- النفور بل والكراهية من الآخرين.
5- العقاب أو الانتقام الإلهي عاجلا أو آجلا.
رابعاً: مظاهر الإعجاب بالنفس:
1- تزكية النفس.
2- الاستعصاء على النصيحة.
3- الفرح بسماع عيوب الآخرين لا سيما أقرانه.
خامساً: الطريق لعلاج الإعجاب بالنفس:
1- التذكير دائما بحقيقة النفس الإنسانية، فقد خلقت من تراب تدوسه الأقدام، ثم من ماء مهين يأنف الناظر إليه من رؤيته، وسترد إلى هذا التراب مرة أخرى فتصير جيفة منتنة.
2- التذكير دائما بحقيقة الدنيا والآخرة، وذلك بأن يعرف المعجب بنفسه أن الدنيا مزرعة للآخرة، وأنه مهما طال عمرها فإنها إلى زوال، وأن الآخرة إنما هي الباقية وأنها هي دار القرار.
3- التذكير بنعم الله التي تغمر الإنسان وتحيط به من أعلى إلى أدنى كما قال سبحانه {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} [النحل: 18] {وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً} [لقمان: 20]
فإن هذا التذكير من شأنه أن يشعر الإنسان بضعفه وفقره وحاجته إلى الله دائماً.
4- التفكر في الموت وما بعده من منازل وما سيكون في هذه المنازل من شدائد وأهوال، فإن ذلك كفيل باقتلاع الإعجاب من النفس بل وتحصينها ضده.
5- دوام حضور مجالس العلم، لاسيما تلك التي تدور حول علل النفس وطريق الخلاص منها.
6- الاطلاع على أحوال المرضى وأصحاب العاهات بل والموتى، لاسيما في وقت غسلهم وتكفينهم ودفنهم، ثم زيارة القبور بين الحين والحين والتفكر في أحوال أهلها ومصيرهم، فإن ذلك يحرك الإنسان من داخله، ويحمله على اقتلاع العجب.
7- التوصية والتأكيد على ضرورة اتباع الآداب الشرعية في الثناء والمدح والتوقير والاحترام، والانقياد والطاعة.
8- التأخر عن المواقع الأمامية بعض الوقت، إلى أن تستقيم النفس ويصلب عودها، وتستعصي على الشيطان فإن ذلك يسهل طريق العلاج.
9- دوام النظر في سير السلف، وكيف كانوا يتعاملون مع أنفسهم حين يرون منها مثل هذا الخلق.
10- تعريض النفس بين الحين والحين لبعض المواقف التي تقتل كبرياءها وتضعها في موضعها الصحيح.
11- إدراك العواقب والآثار المترتبة على الإعجاب بالنفس، فإنها ذات أثر فعال في علاج هذه الآفة والتحصن ضدها.
12- الاستعانة بالله -عز وجل- وذلك بالدعاء والاستغاثة واللجوء إليه، أن يأخذ الله بيده، وأن يطهره من هذه الآفة.


* نقلا عن كتاب (آفات على الطريق) للدكتور السيد محمد نوح .

دارداردار

جـــزيـــتي الجـنــــــہ على الـطـــرح الـقــيـِّــــــم
وجـعـلــــــہ اللــــہ فـــي مـيــــزان حـســنــــاتــكِ
بــــــــارك اللــــــــہ فـيـــــكِ ونـفــــــع بــكِ
ويعـطـيــــك ربـي عــافــيــــــہ غـــالـيــــــتي
ودي وعـطـــر ردي لگِ ..~

أختي الغالية
موضوعكِ متميز
بارك الله بكِ
اللهم يا عظيم السلطان ،
يا قديم الإحسان يا دائم النعماء ،
يا باسط الرزق ،
يا كثير الخيرات ،
يا واسع العطاء ، يا دافع البلاء ،
يا سامع الدعاء ،
الطف بها في تيسير كل أمر عسير
فإن تيسير العسير عليك يسير
فنسألك التيسير والمعافاة في الدنيا والآخرة
وصلِ اللهُ على سيِّدِنا مُحمَّد وَعلى آلِهِ وصحبه وَسلّم
دمـتِ برعـاية الله وحفـظه

جزاكِ الله خيرا وبارك الله فيكِ

انتقاء هادف

جعله الله في موازين حسناتكِ

نور الله دربك بالصلاح ووفقكِ لما يحبه ويرضاه

يعطيكِ العافية

دام تميزكِ وابداعكِ الراقي

بانتظار جديدكِ المتميز

هل تتبادلين الإعجاب مع زوجك؟؟؟ 2024.

الإعجاب كلمة حلوة، تشجيع يأتي في وقته، دعوة عشاء، أو «سهراية» بعيداً عن جو البيت والأبناء، الاهتمام بمظهرك، يشعرك برائحة عطرك، بترحيبك بأهله وامتصاصك غضبه، فهل تفعلين؟..
أم أن مشاغل الحياة والأبناء أخذتك، فنامت «الرومانسية» في قلبك، وسكتت عبارات الإعجاب على لسانك؟.. معاً نختار الإجابة، ونتعرف على شخصيتنا.

1 جاء زوجك متعباً مرهقاً:
أ ـ أنا ـ أيضاً ـ أحمل هموماً.
ب ـ أحاول التخفيف عنه.
ج ـ أستقبله ببهجة وترحاب.

2 أخفق زوجك في عمل ما، وعاتبه رئيسه:
أ ـ ربما كان يستحق العتاب.
ب ـ أسأله عن الأسباب.
ج ـ أشجعه وأمدح نقاط إيجابيته.

3 نزلت للتسوق أنت والأبناء، هل تذكرت زوجك؟
أ ـ إن كان يحتاج.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ أهتم بمظهره دائماً.

4 مرات يكون حديث زوجي مملاً، مكرراً:
أ ـ لا أستطيع الصبر.
ب ـ أصبر أحياناً.
ج ـ أصغي إليه دائماً.

5 «تأخر زوجك»، هل سؤالك يتضمن الاهتمام أم الشك؟
أ ـ له مواعيده الثابتة!
ب ـ الشك أحياناً.
ج ـ أهتم به، وأخاف عليه!

6 دعتك صديقة للغداء معها، ولم يعرف زوجك بعد:
أ ـ أخبره بـ«الموبايل».
ب ـ أترك له رسالة.
ج ـ لا بد من إخباره مسبقاً.

7 فجأة امتلأ قلب زوجك بالحب والعواطف لك:
أ ـ ليس دائماً.
ب ـ لا بد من السؤال.
ج ـ أهلاً ومرحباً.

8 دائماً تشعرين بأن حبك أكبر:
أ ـ قليلاً.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ وأنا أيضاً.

9 أطفالك دائماً ما يحتاجون إليك:
أ ـ هذه حقيقة.
ب ـ أطلب المساعدة لأستريح.
ج ـ ألجأ لزوجي ليساعدني.

10 ما العلاقة التي تربطك بأهل زوجك؟
أ ـ التزاور قائم بيننا.
ب ـ حسب علاقتهم بي.
ج ـ حب واحترام.

11 آخر فستان اشتريته، وآخر عطر تعطرت به:
أ ـ لا أتذكر.
ب ـ منذ عامين.
ج ـ هناك جديد كل عام.

12 اضطررت للبقاء بمنزل العائلة مدة أسبوع:
أ ـ ليته يتفهم الموقف.
ب ـ لا مفر من ذهابي.
ج ـ أشكر زوجي لموافقته.

13 فترات يشعر فيها الزوج بعدم الحاجة إليه:
أ ـ أوقات طويلة.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ دائماً ما أشعره بحاجتي إليه.

14أخطأ زوجك في حقك أمام الناس من دون قصد:
أ ـ لا بد من الاعتذار.
ب ـ لا بد من مرور فترة زمنية.
ج ـ لا بد من التماس الأعذار له.

15 ما المساحة التي تحتلها الزهور الملونة، والعطر الجديد والدعوات، بينكما؟
أ ـ قليلة جداً.
ب ـ متوسط.
ج ـ أعمل على وجودها.

16 جئت من عملك متوترة، قلقة، فهناك مشاكل:
أ ـ أفضل الجلوس وحدي.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ لا أنفس عن توتر عملي في البيت.

17 لاحت بخيالك صورة خطيبك السابق، أو كلمة من كلماته:
أ ـ مرات قليلة.
ب ـ نادراً.
ج ـ لا أنطق بكلمة.

النتائج

نهاية المشوار

إذا كان معظم أجوبتك (أ)
أنت زوجة غير رومانسية، العواطف الحلوة، والمشاعر الناعمة الرقيقة لا تدخل قاموسك الحياتي، تتعاملين مع زوجك بعملية وواقعية شديدة، وكأنه عصفور دخل القفص ولن يخرج منه!، تنظرين للزواج على أنه نهاية المشوار، رغم أنه بداية لرحلة تمتد لأعوام.
لذا لا تتبادلين عبارات الإعجاب مع زوجك، ولا تعطينه الفرصة ـ أيضاً ـ ليتبادلها معك، فلو جاء من العمل متعباً، لا تبردين قلبه بكلمة حلوة، إذا شغلته مشكلة في عمله، لا تتعاطفين معه، وإن سألته عن نفسه، أو غيابه كان من باب الشك وليس اللهفة أو الاهتمام. لماذا تحرجينه إن شعرت بالملل من حديثه، أو أن الموضوع كان مكرراً؟ أبناؤك يشغلونك عن زوجك، لماذا؟ ما زلت ترتدين ملابس الزواج الأولى من دون شراء الجديد!.
نصيحتنا لك:
علاقتك بأهل زوجك روتينية، ضعيفة!، اذهبي هنا أو هناك، وتزاوري مع الأهل والصديقات، على أن تخبري زوجك قبلها، تعودي على التعبير عن حبك مع زوجك، وفي الوقت المناسب، الحب في قلبيكما، يترجمه الزوج بالعمل والاجتهاد، والمرأة تعبر عنه بالكلمة والهمسة وعبارات الإعجاب!.. فهل تحاولين؟.

جدول جديد!

إذا كان معظم أجوبتك (ب):
أنت تمسكين العصا من الوسط، لا تبالغين كل المبالغة، ولا تقصرين فيها، فأنت تتذكرين عبارات الإعجاب بين الحين والحين، الغضب والتوتر والشكوك مشاعر تتغلب عليك ـ أحياناً ـ ولا تستطيعين السيطرة عليها، مما يفسد العلاقة بينك وزوجك. تهتمين بمظهرك وعطرك وشعرك، لكن ليس دائماً، تقدرين عواطف زوجك، لكنك تحرجينه إن ظهرت فجأة ومن دون مقدمات.
نصيحتنا لك:
أن تحكمي عواطفك في تعاملاتك مع زوجك، وألا تكوني عملية طوال الوقت، أو «رومانسية» على الدوام، ما دام هذا ليس طبعك الحقيقي!.
لذا لن أطلب منك إلا مراعاة شعور زوجك، وأن تحسني علاقتك بأهله، ألا تذكري ما يضايقه، وألا تحتفظي بذكرى أليمة حدثت من زوجك واعتذر لك عنها، هيا ضعي في جدولك، جلب هدية من دون مناسبة لزوجك، زهرة حمراء تقول له: أحبك من وقت لآخر، وانتظري النتيجة!.

احذري الملل

إذا كان معظم أجوبتك (ج):
قد يصيبك الملل في حياتك الزوجية والاجتماعية، والأخطر أن تدخلي في عداد الزوجات «الباردات»، غير المهتمات اللاتي لا تسعدهن العلاقة الزوجية، بعد أن تدخل باب الروتين والإلزام فقط، دون متعة متبادلة!.
لن نقول: إنك شخصية عملية، جافة، مشاغل الحياة تأخذك، فالاستمرار على هذه الوتيرة سيصيبك بأمراض «نفسجسمية» ويعكس عليك شخصية باهتة الملامح، ووجهاً يحكي عن عدم استمتاعك بالحياة الزوجية الأسرية، يضاف إلى ذلك أن عدم اهتمامك بمظهرك وشعرك وجمالك، سوف يعطيك الفرصة للترهل والسمنة أكثر!.
نصيحتنا لك:
ما تحتاجينه هو صحوة نفسية، نظرة حب ورضا لحياتك وزوجك، امتنان لما تملكينه وما أعطاه الله لك، ووفره لك زوجك والأبناء.

منقوووول….

مشكوره … حلو الموضوووع ويعطيكِ العافييهداردار
العفو والله يعافيك

منوره حبيبتي

يعطيكي الف عافيه حبيبنتي
موضوع حلو كتير

الله يعافيك

منوره عزيزتي

موضوع راااائع حبيبتى
جزاكى الله خيرا

هل تتبادلين الإعجاب مع زوجك؟؟؟ 2024.

الإعجاب كلمة حلوة، تشجيع يأتي في وقته، دعوة عشاء، أو «سهراية» بعيداً عن جو البيت والأبناء، الاهتمام بمظهرك، يشعرك برائحة عطرك، بترحيبك بأهله وامتصاصك غضبه، فهل تفعلين؟..
أم أن مشاغل الحياة والأبناء أخذتك، فنامت «الرومانسية» في قلبك، وسكتت عبارات الإعجاب على لسانك؟.. معاً نختار الإجابة، ونتعرف على شخصيتنا.

1 جاء زوجك متعباً مرهقاً:
أ ـ أنا ـ أيضاً ـ أحمل هموماً.
ب ـ أحاول التخفيف عنه.
ج ـ أستقبله ببهجة وترحاب.

2 أخفق زوجك في عمل ما، وعاتبه رئيسه:
أ ـ ربما كان يستحق العتاب.
ب ـ أسأله عن الأسباب.
ج ـ أشجعه وأمدح نقاط إيجابيته.

3 نزلت للتسوق أنت والأبناء، هل تذكرت زوجك؟
أ ـ إن كان يحتاج.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ أهتم بمظهره دائماً.

4 مرات يكون حديث زوجي مملاً، مكرراً:
أ ـ لا أستطيع الصبر.
ب ـ أصبر أحياناً.
ج ـ أصغي إليه دائماً.

5 «تأخر زوجك»، هل سؤالك يتضمن الاهتمام أم الشك؟
أ ـ له مواعيده الثابتة!
ب ـ الشك أحياناً.
ج ـ أهتم به، وأخاف عليه!

6 دعتك صديقة للغداء معها، ولم يعرف زوجك بعد:
أ ـ أخبره بـ«الموبايل».
ب ـ أترك له رسالة.
ج ـ لا بد من إخباره مسبقاً.

7 فجأة امتلأ قلب زوجك بالحب والعواطف لك:
أ ـ ليس دائماً.
ب ـ لا بد من السؤال.
ج ـ أهلاً ومرحباً.

8 دائماً تشعرين بأن حبك أكبر:
أ ـ قليلاً.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ وأنا أيضاً.

9 أطفالك دائماً ما يحتاجون إليك:
أ ـ هذه حقيقة.
ب ـ أطلب المساعدة لأستريح.
ج ـ ألجأ لزوجي ليساعدني.

10 ما العلاقة التي تربطك بأهل زوجك؟
أ ـ التزاور قائم بيننا.
ب ـ حسب علاقتهم بي.
ج ـ حب واحترام.

11 آخر فستان اشتريته، وآخر عطر تعطرت به:
أ ـ لا أتذكر.
ب ـ منذ عامين.
ج ـ هناك جديد كل عام.

12 اضطررت للبقاء بمنزل العائلة مدة أسبوع:
أ ـ ليته يتفهم الموقف.
ب ـ لا مفر من ذهابي.
ج ـ أشكر زوجي لموافقته.

13 فترات يشعر فيها الزوج بعدم الحاجة إليه:
أ ـ أوقات طويلة.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ دائماً ما أشعره بحاجتي إليه.

14أخطأ زوجك في حقك أمام الناس من دون قصد:
أ ـ لا بد من الاعتذار.
ب ـ لا بد من مرور فترة زمنية.
ج ـ لا بد من التماس الأعذار له.

15 ما المساحة التي تحتلها الزهور الملونة، والعطر الجديد والدعوات، بينكما؟
أ ـ قليلة جداً.
ب ـ متوسط.
ج ـ أعمل على وجودها.

16 جئت من عملك متوترة، قلقة، فهناك مشاكل:
أ ـ أفضل الجلوس وحدي.
ب ـ ليس دائماً.
ج ـ لا أنفس عن توتر عملي في البيت.

17 لاحت بخيالك صورة خطيبك السابق، أو كلمة من كلماته:
أ ـ مرات قليلة.
ب ـ نادراً.
ج ـ لا أنطق بكلمة.

النتائج

نهاية المشوار

إذا كان معظم أجوبتك (أ)
أنت زوجة غير رومانسية، العواطف الحلوة، والمشاعر الناعمة الرقيقة لا تدخل قاموسك الحياتي، تتعاملين مع زوجك بعملية وواقعية شديدة، وكأنه عصفور دخل القفص ولن يخرج منه!، تنظرين للزواج على أنه نهاية المشوار، رغم أنه بداية لرحلة تمتد لأعوام.
لذا لا تتبادلين عبارات الإعجاب مع زوجك، ولا تعطينه الفرصة ـ أيضاً ـ ليتبادلها معك، فلو جاء من العمل متعباً، لا تبردين قلبه بكلمة حلوة، إذا شغلته مشكلة في عمله، لا تتعاطفين معه، وإن سألته عن نفسه، أو غيابه كان من باب الشك وليس اللهفة أو الاهتمام. لماذا تحرجينه إن شعرت بالملل من حديثه، أو أن الموضوع كان مكرراً؟ أبناؤك يشغلونك عن زوجك، لماذا؟ ما زلت ترتدين ملابس الزواج الأولى من دون شراء الجديد!.
نصيحتنا لك:
علاقتك بأهل زوجك روتينية، ضعيفة!، اذهبي هنا أو هناك، وتزاوري مع الأهل والصديقات، على أن تخبري زوجك قبلها، تعودي على التعبير عن حبك مع زوجك، وفي الوقت المناسب، الحب في قلبيكما، يترجمه الزوج بالعمل والاجتهاد، والمرأة تعبر عنه بالكلمة والهمسة وعبارات الإعجاب!.. فهل تحاولين؟.

جدول جديد!

إذا كان معظم أجوبتك (ب):
أنت تمسكين العصا من الوسط، لا تبالغين كل المبالغة، ولا تقصرين فيها، فأنت تتذكرين عبارات الإعجاب بين الحين والحين، الغضب والتوتر والشكوك مشاعر تتغلب عليك ـ أحياناً ـ ولا تستطيعين السيطرة عليها، مما يفسد العلاقة بينك وزوجك. تهتمين بمظهرك وعطرك وشعرك، لكن ليس دائماً، تقدرين عواطف زوجك، لكنك تحرجينه إن ظهرت فجأة ومن دون مقدمات.
نصيحتنا لك:
أن تحكمي عواطفك في تعاملاتك مع زوجك، وألا تكوني عملية طوال الوقت، أو «رومانسية» على الدوام، ما دام هذا ليس طبعك الحقيقي!.
لذا لن أطلب منك إلا مراعاة شعور زوجك، وأن تحسني علاقتك بأهله، ألا تذكري ما يضايقه، وألا تحتفظي بذكرى أليمة حدثت من زوجك واعتذر لك عنها، هيا ضعي في جدولك، جلب هدية من دون مناسبة لزوجك، زهرة حمراء تقول له: أحبك من وقت لآخر، وانتظري النتيجة!.

احذري الملل

إذا كان معظم أجوبتك (ج):
قد يصيبك الملل في حياتك الزوجية والاجتماعية، والأخطر أن تدخلي في عداد الزوجات «الباردات»، غير المهتمات اللاتي لا تسعدهن العلاقة الزوجية، بعد أن تدخل باب الروتين والإلزام فقط، دون متعة متبادلة!.
لن نقول: إنك شخصية عملية، جافة، مشاغل الحياة تأخذك، فالاستمرار على هذه الوتيرة سيصيبك بأمراض «نفسجسمية» ويعكس عليك شخصية باهتة الملامح، ووجهاً يحكي عن عدم استمتاعك بالحياة الزوجية الأسرية، يضاف إلى ذلك أن عدم اهتمامك بمظهرك وشعرك وجمالك، سوف يعطيك الفرصة للترهل والسمنة أكثر!.
نصيحتنا لك:
ما تحتاجينه هو صحوة نفسية، نظرة حب ورضا لحياتك وزوجك، امتنان لما تملكينه وما أعطاه الله لك، ووفره لك زوجك والأبناء.

منقوووول….

[IMG]دار[/IMG]
الله يسلمك

منوره اختي

يسلمو يالغلا
منوره حبيبتي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .