وزارة التربية تتسلى بمصائر المعلمات 2024.

وزارة التربية .. ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) حتى في نقل منسوبيها ؟؟

من حق المعلمين صدور حركة إلحاقيه
و ليس من حق المعلمات أي حركة إلحاقيه
لأن المعلمين ذكور .. و المعلمات إناث

و التناقض الغريب هو أن الرجل هو الأقدر و لأكثر تحملاً للاغتراب و البعد عن سقف الأسرة و ليست المرأة ؟

قرارات عشوائية و ارتجالية غير مدروسة تحطم قلوب المعلمات و تدمر حياتهم
كل عام نفاجأ بقرارات عشوائية غير مدروسة و يتم تنفيذها في نفس العام دون اعتبار لمصائر الناس
ضحيتها معلمات لا حول لهن ولا قوة أمام حجة ( هذا هو النظام ) و ليته نظام بالفعل

و بالرغم أن الوزارة واحدة و لكنها تعمل معلميها و معلماتها بمكيالين

توقعنا أن يكون هذا العام أفضل من سابقة و لكنه الأسوأ على الإطلاق
إذا كان التغيير سيعيدنا خطوات للوراء فلماذا لا تبقون مكانكم نحن لا نريدكم أن تغيرون .. رضينا بأخطائكم و لكن لا تزيدو المعيار
الأخطاء الفادحة التي حدثت في حركة نقل هذا العام تستهلك احتمالنا
تغيير رغبات المعلمات
و تغيير تواريخ مباشرتهن
و اختفاء بعض البيانات و الرغبات

هذا عدا الظلم الذي وقع على المعلمات ذوات الخبرة الطويل في ظل ( البند المشؤوم ) الذي يعرف ببند رقم أربعة في تعميم آلية النقل
أي تعديل في الرغبات بالإضافة أو الحذف أو إعادة الترتيب فيحتسب للمعلمة سنة التقديم هذا العام 1445هـ و تلغى كل السنوات السابقة لهذا العام مهما كانت خبرتها
بمعنى حتى لو كانت خبرة المعلمة 19 سنة و سبق أن قدمت نقل لعدة سنوات و قامت بتعديل رغبة من الرغبات فهذا يلغي جميع سنين الخدمة و تصبح المعلمة ذات الثلاث و ألأربع سنوات أحق منها بالنقل و تبدأ هي من الصفر بالرغم من طول خبرتها في الوزارة

من الذي أعطاكم الحق في إلغاء سنوات الخبرة لموظفة رسمية في الدولة ؟؟
هل وضع الآليات و التعاميم الارتجالية لا نهائي الحدود ؟؟
أهذا لدرجة تعطيكم الحق في الغاء سنوات خبرة المعلمة ؟؟
أليس هناك خطوط حمراء لحقوق الناس لا ينبغي تجاوزها ؟؟
أم أن واضعي هذه الآلية مُنحوا الصلاحية المطلقة و اللا محدودة للتحكم في مصائر الناس و التعدي على حقوقهم ؟؟

هذه المعلمة التي خبرتها 18 أو 19 سنه ماذا لو كانت أسرتها قبل عام في منطقة و انتقلت هذا العام لمنطقة أخرى
هل تتوقع الوزارة أن تظل المعلمة تطلب نفس المنطقة السابقة كي تحافظ على أحقيتها في النقل
و هل طلبها للمنطقة الجديدة يلغي جميع السنوات التي سبق لها أن طلبت النقل فيها ؟

ثم تتحفنا الوزارة بعبارة ( للذكر مثل حظ الأنثيين )
لا يحق للمعلمات صدور حركة إلحاقيه !!!
بينما المعلمين يحق لهم ذلك !!!

دار

صبرا جميل والله المستعان 00 والله واقع مؤسف 00ومحقة اختي قرارات جائرة وظلم واقع على المعلمات 00 وتخبط عشوائي 00 وقرارات بأثر رجعي
00 ولكن الى متى هذه السلسلة العشوائية ومتى ستقف ومتى سيتحكمون في حياة البشر 00
00 رفقا بالقوارير ياوزارة التربية والتعليم

دار

الله يصلح لكم حالكم وحال كل المسلمين

شكرا ياغالية

دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.