مشاكل الطفل في المدرسة 2024.

دار

دار

تساهم الأم بدور أساسى فى نجاح طفلها فى المدرسة لأنها تساعده على الإحساس بمتعة قضاء الوقت فيها،

وتساعده أيضا على التعامل مع المشكلات المختلفة المتعلقة بالدراسة والمدرسة.
وغالبا ما تظهر مشاكل المدرسة فى الفترات الانتقالية والطفل مازال صغيرا.

واعلمى أنه إذا كنت على دراية دائما بما يدور فى حياة طفلك فى المدرسة فإنك ستتمكنين من مساعدته على مواجهة أى مشاكل قد تظهر له. ضعى فى بالك أن علاقتك بحياة ابنك الدراسية وبمدرسته يجب أن تكون جيدة حتى لو لم يكن يواجه مشاكل، ويمكنك أن تنفذى مثل هذا الأمر بالتعرف على المسئولين والمعلمين داخل مدرسة طفلك حتى تتمكنى من التواصل معهم فى حالة حدوث أى مشكلة. واعلمى أنك إذا كنت منتبهة دائما لمدى تقدم طفلك الدراسى فإنك ستنتبهين فى حالة حدوث أى مشكلة أو أى تغيير .

ويمكنك أن تحاولى معرفة ما إذا كان طفلك يعانى من مشاكل فى المدرسة أم لا عن طريق بعض الخطوات والأفكار:

دار

– تحدثى مع طفلك بصفة مستمرة عن المدرسة

– حاولى أن تراقبى الطريقة التى يتحدث بها طفلك عن المدرسة، فمثلا إذا كان الطفل يتحدث عن المدرسة بطريقة بها ملل أو عدم رغبة فى الكلام فهذا يعنى وجود خطب ما.

– يجب أن تكونى على دراية بما إذا كان الطفل يقوم بإنجاز الفروض والواجبات المدرسية أم لا

– احرصى على مراقبة طفلك جيدا لملاحظة أى تغييرات سلوكية قد تطرأ عليه.

عليك أن تعلمى أن التصرف بشأن أى مشاكل قد تواجه طفلك فى المدرسة من الأفضل أن يكون كعائلة لأنه بتلك الطريقة سيكون أكثر فاعلية.

دار

حاولى أن توفرى لطفلك بيئة مناسبة فى المنزل وأن تقومى بتدعيمه ومساندته دائما، واحرصى دائما على أن تجعلى طفلك يرى أنك أنت والعائلة تقدرون قيمة العلم والدراسة مع الاهتمام الدائم بمتابعة مدى تقدم الطفل الدراسى ومدى إنجازه للفروض والواجبات المدرسية بالإضافة لمساعدته فى إنجازها.

دار

إذا كان طفلك قد تغيب عن المدرسة كثيرا أو يحتاج للتغيب عن المدرسة فيمكنك أن تسألى معلمته عن كيفية مساعدته فى المنزل حتى لا يتأخر دراسيا عن زملائه.
اجعلى طفلك يشعر أنك فخورة بمجهوداته ومحاولته بذل أقصى جهده فى المدرسة مع الحرص دائما على أن تحتفلى بإنجازات وتقدم طفلك بغض النظر عن مستوى زملائه الدراسى.

ولكى تضمنى دائما أن يمتلك الطفل الحافز للنجاح وبذل أقصى جهده فى المدرسة فعليك أن تبحثى له عن اهتمامات خارج الدراسة وفى مختلف المجالات.

يجب أن تعلمى أنه ليست كل مشاكل طفلك التى يواجهها فى المدرسة لها علاقة بالفعل أو مرتبطة بالمدرسة أو الدراسة.

فأحيانا وكثيرا ما تلعب صحة طفلك النفسية، وعلاقاته الاجتماعية وصداقاته دورا مهما فى دراسته وتعليمه.
واعلمى أيضا أنه بمرور الأيام فإن طفلك يبدأ فى الشعور بأنه كبر وأصبح أكثر استقلالا مما سيجعل من الصعب عليك مراقبته دائما من ناحية الدراسة والصداقات مع الوضع فى الاعتبار أن هناك بعض الأطفال الذين قد يشعرون بأنهم يريدون التحدث عن المشاكل التى تواجههم فى المدرسة وهناك آخرون قد يحتاجون لمزيد من المساعدة.

دار
تتعدد الطرق التى يسئ الطفل من خلالها التصرف فى المدرسة ما بين الكلام داخل الفصل والعراك والشتائم ولكن فى الواقع فإن أسباب إساءة الطفل للتصرف تكون بسيطة.
يجب عليك كأم أن تبحثى ما إذا كانت علاقة طفلك بمعلمته جيدة أم لا لأن هذا الأمر سيؤثر كثيرا على الطفل داخل الفصل.
وكثيرا ما تكون مشاكل الطفل السلوكية فى المدرسة بسبب شعوره أن معلمته تكرهه، ولذلك فمن المهم جدا أن يشعر الطفل أنه محبوب ليتمكن من استيعاب ما يتلقاه داخل الفصل.
ويمكنك كأم أن تلفتى نظر معلمة طفلك لشعوره بأنها لا تحبه ولكن إذا كان الطفل يقوم بإساءة التصرف دائما وأصبحت المعلمة لا تستطيع التعامل معه، فيمكنك أن تقومى بنقله لفصل آخر

دار

دارداردار
تسلمي حبيبتي.
موضوع مهم ومفيد لكل الإسرة عن
مشاكل الطفل في المدرسة
بارك الله فيك على طرحك المتميّز
الله مآآيحرمني منكـ ولا من توآآجدكـ الغآآلي
لكـ كل الشكر والتقدير
دارداردار

موضوعك هام جدا وخصوصا لل.اطفال حديثى

المدارس الذين يواجهون عالم المدرسة

لاول مرة فى حياتهم

وانا لدى طفلة فى الصف الاول الابتدائى

وكم من الحكايات التى اسمعها يوميا عن زملائها

فى الفصل وكم عند سماع طفلك بما يدور حولة

من افكار زملائهم نقدر ان نتلاشى اى افكار او اساليب

سلبية وتكون خاطئة

بارك الله فيك واحلى تقييم

دور الطالب/ة والمدرسة في الاستعداد لاختبار القدرات العامة 2024.

دور الطالب/ة والمدرسة في الاستعداد لاختبار القدرات العامة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم ، أختي الكريمة

في أقل من خمس دقائق
أرغب في معرفة رأيكم حول دور الطالب/ة والمدرسة في الاستعداد لاختبار القدرات

من خلال الإجابة على هذه الاستبانة

.

بعد الاجابة اضغطوا إرسال

كرماً وفضلاً نشرها على معارفك لتصل لأكبر شريحة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية

شاكرة ومقدرة لكم

طلبتكم تعبون لي الاستبانه جزاكم الله الجنة

حبيبتى جزاك الله خيرا

ممكن تعملى موضوع وتنزليه فى

المنتدى لكم تعم الفائده اكثر

اختي الكريمة هذا استبيان من قوقل مسويتها ربي يحفظك
ارجوا اعادتها محتاجه لها كثير
انتظر ردك بارك الله فيك
اختي الكريمة ابغى ردود طالبات وطلاب من خارج المنتدى وداخله لبحثي
بارك الله فيك

حبيبتى دى قوانين

المنتدى وعلينا الالتزام بها

وهذا خارج عن ارادتى
بارك الله فيك

دق جرس المدرسة – نصائح لكى ترغبي طفلك للمدرسه 2024 2024.


دق جرس المدرسة، وبدأت من جديد المشادات بين الأمهات وأطفالهن لكى يحصلوا دروسهم، التي أخذوها في المدرسة، مما يسبب وجود كره داخل الطفل تجاه المذاكرة، ويحلم أنه في عام دراسي جديد
نعم، ولكن بلا امتحانات وواجبات منزلية وتحصيل للدروس.
لذا تنصح الدكتورة هالة حماد، استشاري الطب النفسي للأطفال والمراهقين، وزميلة الكلية الملكية البريطانية بإنجلترا، كل أم باتباع ما يلى لتحقيق تحصيل أفضل للدروس بالنسبة لأولادها:
1- لابد أن يشعر الطفل أنه يذاكر لحبه في ذلك وليس لأن المذاكرة مفروضة عليه، وذلك بخلق شعور لديه بان ما يقوم به من اجل تحقيق ذاته، وتشجيعه ومكافأته مادياً ومعنوياً، وعدم سبه والتعدي عليه
بالضرب حتى يذاكر، لأن هذا يسبب للطفل احساس بالإساءة الجسدية والنفسية مما يجعله يكره المذاكرة، فلابد أن ترتبط المذاكرة فى ذاكرة الطفل بالذكريات الحلوة .
2- لابد أن يكون هناك فترات راحة عند المذاكرة، فثبت علمياً أن الإنسان لديه القدرة على التركيز لمدة 45 دقيقة، وبعدها يفقده، لذا لابد أن يحصل الطفل على فترة راحة كل نصف ساعة من المذاكرة،
فنجد أن الطفل المصري يستمر في المذاكرة حتى 4 ساعات وهو لم يكمل السابعة من عمره، وهذا خطأ.
3- يجب أن نشعر الطفل بأنه يمتلك الحق في اتخاذ القرارات بشأن دراسته، فلا نفرض عليه ما يذاكره، بل نجعله يختار، ونشاركه الرأي ونتفاوض معه، ونتبادل الحوار، ونخلق لديه أهداف قصيرة
المدى، كحق اللعب والترفيه بعد مضى وقت في المذاكرة، وكذلك سعادة المدرسة به في الفصل، وكذلك أهداف بعيدة المدى كحلمه بأن يصبح مهندساً أو طبيباً.
4- عدم وصفه مطلقاً بلفظ "فاشل"، لأنها تجعل الطفل يفقد الثقة بالذات، ويفقد الأمل في تحقيق ما يريد، على عكس دور الأم والمدرسة الذى هو تعزيز ثقة الطفل بنفسه، وبث الأمل بداخله.
5- لابد من فهم إمكانيات الطفل وقدراته، نقاط الضعف، نقاط القوة، درجة الذكاء، درجة التركيز، وانتظار إنجاز مساو لها، ومحاولة تنمية ما لديه من مهارات كالرسم والموسيقى والرياضة.
6- تنظيم الوقت يعد من أهم الأمور، فكثير من الأطفال تعودوا على السهر والمذاكرة ليلاً، مما يؤثر على تركيزهم وصحتهم، لذا لابد من تنظيم الوقت وتخصيص وقت كاف للنوم، ووقت للمذاكرة، ووقت
للترفيه، ووقت للاجتماعيات، وعدم الضغط على الطفل.
7- لابد من متابعة مستوى الطفل في المدرسة، وأن نلحق الطفل بمدرسة بها إمكانيات لتوجيه الطفل وحل مشاكله الاجتماعية والنفسية، فالطفل يقضى أغلب يومه بها، لذا فالمدرسة صاحبة دور فعال
وقوى في تنشئة الطفل وتحبيبه في الدراسة.
8- لابد من تخصيص يوم الإجازة لترفيه الطفل حتى يبدأ الأسبوع الدراسي الجديد بعد أن استعاد نشاطه وجدد طاقته.