حروفي وشجوني 2024.

حروفي وشجوني

طوال هذه المدة و الصمت يخيم فوق رأسي كغيمة سوداء….

لا أعــــلم ما تجر خلفها,,,,أفكار تطاردني عجزت عن نطقها

والكن…

لم أحزن …لأنها مازالت في قلبي…

انتظرت كثيرا"…

متى تستطيع يدي المرتجفه

أن تمسك بالقلم….؟

انتظرت تلك الحظه كثيرا"..

أنتظرتها تكون شعاعا" مع …

الشـــــــــروق…و لم تًطل…

وظللت أراقب …نورها…

مع القمر ولم… يسطع ,,,

و أنتظرت..صوتها مع العصافير … و لم أسمع…

سئمت هذا الحرف … الصمت..

تعب من أشعار بلاوزن,,,

ولكني..شتهيت حرفا"..متجددا"

حبــــــــــــــــــــــــــا"

مغروس في الإعماق..

فقررت أن أنثر … حروفي وشجوني..علي بساط حريري

فبدأت الكلمات تتناثر من أعماقي

و تملأ سطوأر أوراقي

الصامته…ووقفت حروفي نافضة عنها غبار الكسل

وأخذت أسكبها دون شعور مني,,,

و لم أشعر إلا و أنا .. أبدأ

بأجمل محطه في حياتي..

فكلما ساورني الحنين إلي الماضي

تذكرت تلك الأيام الحالمة

التي نطق فها من حولنا السكون

إنها أشبه بالحلم الذي …

أشوق لذكراه دائما"

بقيت هذه الذكريات..

الجميله والحظات التي حين يذكرها

القلب يخفق بشده ليس لمرارتها.. وإنما لفقدان صاحبها

دائما" أرتمي بذكراي في أحضان ذلك الماضي

لأني أحس بسعادة

وفرحه ذات طعم مميز…

كل سطر كتبته لك هو نبض و خفق قلب ..

و هو أصدق ما اخفظه لك..

ومــــــــــا في نفسي لك..

هو الأجمل والأعظم والأعمق

هذه هى الحقيقه الساطعه وهذا بعض ماتخبئه

الاعماق,,,

اعذارني إن كانت كلماتي ضئيلة وحروفي هزيلة

فأجمل مشاعر الانسان وذكرياته

تلك التي يَسطرها في قلبه

و لا يقرءوها أحدا غيره

بقلـــــــــم

محبتــــكم

فجـــراااالعيد

دار

ان كانت صدقا كلماتك
فإنها رائعة جداً
وانا اتمني لك ان تلازمي ما بدأتي به

لكي مستقبل حبيبتي
تحياتي لك والي الامام
10/10

دار
الروحك.. باااقه من الورود…
فــ قلمي يكتب … وبنثر… بين ااااللأف سطور…
ولكنها… مهمله… انثرهاااا هنا وهنااااك…
لمن ينظر لها … بكل الأحترام…
فــ يمسك يدي المرتجفه…
اللي نور الأمـــــــــــــــــــــل..
واسير بكل خطوة وثقه…
عواااافي المرورك…
من اعمااااق قلب فجر العيد…
وانشاء الله يبهراكم مجهودي وابدااااعي…
فـــ قلمي… يسطر…. كل انجااااز….
دار

دار

تسلمى غاليتى رووووعة

دار

شكرا لك يا غالية
ننتظر مزيدك
دمت بود

ينقل للقسم المناسب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.