تأقلم الإنسان مع البيئة 2024.

دار

دار

تأقلم الإنسان معالبيئة
مغالطات :
أصبحت البيئة الآن كلمة مضادة وليست مرادفة لمفهوم الراحة ، فالراحة أن لا يكون هناك إجهاد للحواس وعندئذ يمكننا وصف البيئة بأنها مريحة . أما التأقلم هو خلق بيئة مناسبة للإنسان. ونجد الإنسان يحاول التأقلم مع بيئته وتكوين خطوط دفاع له ، فهو يمتلك خطوط دفاع داخلية وخارجية لكنه للأسف لا يحاول المحافظة على هذه الوسائل من خلال تعامله غير المكترث مع كل ما يحيط به :

خطوط الدفاع الداخلية :
1- درجة حرارة الجسم درجة الحرارة الطبيعية 37 ْ .
2- حركة الدم داخل الجسم تعمل على احتفاظ جسم الإنسان بدرجة حرارة ثابتة
3- احتكاك العضلات .
4- إفراز العرق .

خطوط الدفاع الخارجية :
1- الملابس : ملابس خفيفة في الصيف – ملابس ثقيلة في الشتاء .
2- المباني مصممة بحيث تساعد على راحة الإنسان سواء بالوسائل الطبيعية أو الصناعية .
الوسائل الطبيعية تصميمها على نحو صحي .
الوسائل الصناعية استخدام المراوح والتكييفات .

طرق الوقاية من المخاطر البيئية :
تتلخص في النقاط الآتية :
اتخاذ الإجراءات الوقائية .
1- النظافة والذي هو مفتاح الوقاية بكافة المقاييس :
– النظافة الشخصية .
– نظافة بيئة العمل .
– نظافة الآلات .
– نظافة الملابس .
– الفحص الطبي الدوري .
– تحسين مستوي المناعة .
– تحسين نمط الحياة الرياضي .
– الارتقاء بالنظم الغذائية .
– إتباع العادات الصحية السليمة .
– تنقية المياه .
– الاستخدام المناسب للمبيدات الحشرية .
– التخلص الجيد من الفضلات .
– القضاء على القوارض والحشرات .
– التخلص من السيارات المتهالكة .
– التهوية الجيدة .
– الاختيار المناسب لأي مكان يتعامل معه الإنسان .
– تقليل الضوضاء .
2- وقاية الجسم :
أ- استخدام النظارات الواقية .
ب- أغطية الرأس .
ج- كريمات للجلد .
د- الملابس الواقية .
ه- وأخيرا ً الرصد البيئي المستمر .
و- وضع معايير للصحة .

الأولويات الضرورية :
ما الذي ينقصنا إذا للمحافظة على بيئتنا الجميلة ؟ وحتى يعلق في ذهننا عند ذكر المصطلح الخاص بها الإطار الجماليفقط ، وبحيث لا ينطوي فيما بعد على كلمات التلوث ومرادفاتها من إلحاق الأذى أو الضرر ، تدمير الموارد …الخ .
– إنشاء قاعدة بيانات توفر لنا المعلومات الأساسية لوضع قائمة بالأولويات اللازمة للمحافظة على موارد البيئة .
– عقوبات رادعة وصارمة لمن يخل بالبيئة حتى وإن كان ذلك داخل المنزل .
– التنسيق بين الجهات المختلفة المسئولة وبين الأفراد أيضا ً .
– تنشيط الوعي بين المواطنين وشعوب العالم بعواقب الإضرار بالبيئة والذي يظهر على المدى البعيد .
– توفير الاعتمادات المالية التي تساعد على تنفيذ أية خطط تتعلق بمجال البيئة .
– توفير الموارد البشرية المدربة في مجال الحفاظ على البيئة .
– إعداد خطط محددة للنهوض بقطاعات البيئة المختلفة .
– تنمية قطاع الإدارة البيئية من خلال تعميق الوعي ، لأن عملية النهوض بالبيئة لا تقتصر على – مؤسسة أو جهاز يعينه مخصص لذلك وإنما هو مسئولية جميع قطاعات الدولة لأن البيئة تتشابك وتتداخل في جميع القطاعات.

– توفير عنصر المراقبة والمتابعة المباشرة .
دار

منقوووووووووووول

دار

موضوع رائع و مميز جدا
تسلمى يا قلبى على النقل
و الطرح المميز

الله يعطيك الف عآآفيه يآ قلبي

🙂

دار
دار
دار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.