تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مصر . صور عمرها 150عاما

مصر . صور عمرها 150عاما 2024.

  • بواسطة
صور لمصر المحروسة من 150 سنة

دار

الحلاق الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م

.
.
دار

فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم حياة بسيطة وهادئة

.
.
دار

صورة منذ 110 سنة لأبو الهول لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض
تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه

.
.

دار

مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء

الجمال تستريح – والمسافرون ما بين قائم وساجد لا استراحات مكيفة على الطريق

ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم

.
.
دار

عمال يصنعون الحرير يدوياً كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م

.
.
دار

يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب كي يكون معهم في سفرهم عبر المركب الظاهر بالصورةالماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أي نهر وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية فقط تجلس أمام النيل وتمد يديك وتشرب !

.
.
دار

أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية )

الصورة التقطت سنة 1876م

.
.
دار

داخل الجامع الأزهر سنة 1880م وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط ..
بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات – وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين

.
.
دار

مدخل مسجد السلطان حسن – بجانب القلعة هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة – وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء ..
وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة …

.
دار

المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع ..
مثل ( البلكونه ) تماماًوهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م

.
.
دار

زي المرأة المصرية من 100 سنة

.
.
دار

مكان لتحفيظ القرآن .. وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب)

بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو ..في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي وأيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم !

وتقبلوا خالص تحياتى

مصر جميلة زمان و دلوقتى
تسلم أيدك يا أمولة

برافو عليكى جبتى الصور دى منين جميلا اوى و عاجبنى جدا وضوح الكاميرا اللى مصروة الصورة

( لو لم اكن مصريا لوددت ان اكون مصريا)

صور جميله لمصر
تسلمى امل وشكرا لك
حبيبتي مصر دي ام الدنيا

مع حبي
لوليا

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.