مشاركتي لليوم هي مشاركة حواريه ورد على بعض الكتابات المتعلقة بالمشاركة السابقة ( الغد المشرق)
حيث ان البعض يقول بأنها مقتبسة ولكن في الحقيقة ان المشاعر ليست حكر على أحد مثل الشعاراء المعروفين فقط بل يمكن لأي منا ان يسترسل بها أيضاً ومن هذه الخواطر :
لم أعد ذلك الانسان الذي يرسم شعرة على لوحة وردية فلست أرى الان سوى تجربة فشل رست على ناظرية
تلك بدايتي كانت وإليكم أنشودتي العذرية غزلية كانت أم ترنيمة مصرية
بالأمس كنت أردد الاشعار والأغاني العاطفية أما الان فنسيت كل ذلك حتى حروفي الأبجدية
فهل تصبح المشاعر باردة في يوم صيف على شاطي الاسكندرية أم أني خرجت في يوم عاصف دون معطف وقفازات وشمسية
تالله أن الحب حب أكان للأم أو الأخ أو الأخت الصبية فكيف تقتلين الحب بيد وتحملين بالأخرى زنابق وردية
كيف لا وقد أخرجت أبانا من الجنة وتحمل الخطية فكلما وصلت إلى وصفك صار للحديث بقية
ارجو المشاركة من الجميع
أعجبني دخولك الموضوع
سلمت لنا غاليتي
تَقطُنُ أُمّنِيـآت , تَنْتَظِرُ أمّرَ اللهِ لـ تَزورنَّا .. يَــارَبُّّ !
نعمة التخيل قد تعطيك الإحساس الجميل للهروب من واقع اليم 🙁
ودي وتقديري لكي سلمت يمناكي كلماتك رائعة وتحمل من المعاني الشيء الكثير ………… بانتضار جديدكي غاليتي
وبصراحة صعب اصف شعوري عند قرائتها
لا تحرمينا جديدك وابداعك حبيبتي
تقييمي يا قمر