يعتبر الشاي ثاني مشروب شعبي على مستوى العالم بعد الماء، وأصبح مؤخراً محطاً لاهتمام خاص ومتزايد من قبل الباحثين، فلقد تبين أن الشاي، بنوعيه الأسود والأخضر، يحتوي على مواد طبيعية تسمى المواد المانعة للتأكسد، وهذه المواد تساعد في الوقاية من أمراض القلب والسرطان، وتوجد هذه المادة بكثرة في الخضراوات والفواكه والشاي، وهناك وظائف متعددة لهذه المواد في النباتات، منها أنها مضادة للبكتريا والفيروسات، وتساهم في التئام الجروح، وتوفر وسيلة الدفاع ضد الانقراض والحماية من التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية، ويتفاوت مخزون هذه المواد التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية.
أن الأشخاص يأخذون قسطا من الراحة أثناء شرب الشاي ويصرف انتباههم عن المشكلات التي يواجهونها ويوفر لهم الفرصة للبحث عن حلول بديلة لهذه المشكلات.
فهي أن شرب الشاي يعدل المزاج، وهناك دلائل تبرهن صحة هذا القول.
فهي أن للشاي تأثيرات فسيولوجية تخفف الإجهاد، فالشاي يحتوي على مجموعة من المواد الكيميائية التي تؤدي إلى مواجهة أضرار النشاط الفسيولوجي، وتخفف الإجهاد المتمثل في الاستجابة للإجهاد، أما من ناحية وجود مادة الكافيين المنبهة فقد تبين أن الشاي يحتوي على أقل من نصف الكمية مقارنة بالقهوة، وتشير التوصيات إلى أن هذه المادة تصبح مؤثرة سلبا على الصحة عندما يزيد استهلاكها اليومي عن 300 ملغرام أي أكثر من 8 أكواب شاي في اليوم وحوالي 3 أكواب قهوة.
موضـــــــــــوع في قمة الروعه سلمت يداك على النقل الرائع
وأنـــــا أحب الشاي مع الفشااااااااار …………
يعطيكي العافيه يارب على هالمعلومات
نقل موفق
جزاكِ الله خير
يعطيك ربي ألف عافية أختي ع الموضوع الرائع