تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عشقتها وقلبي يتألم برؤية دمعها

عشقتها وقلبي يتألم برؤية دمعها 2024.

أحبها

داردار

…. وحنيني يزداد لها….

عشقتها…. وقلبي يتألم برؤية دمعها….

أفهمها…. حين أرى الشوق في عينها….

كم تمنيت ضمها…. كم عشقت الابتسامة من فمها….

والضحكة في نبرات صوتها…. لا بل الرائحة من عطرها….

سألتها…. كم تشتاقي لي؟؟؟؟

فأجابت….دار

كاشتياق الغيوم لمطرها….

اشتياق الحمامة لعشها….

اشتياق الأم لولدها….

اشتياق الليلة لنهارها….

اشتياق الزهرة لرحيقها….

بل اشتياق العين لكحلها….

اشتياق قصيدة الحب لمتيمها….

بل اشتياق الغنوة للحنها….

قلت لها:دار

كل هذا اشتياق؟؟؟؟

قالت:دار

لا…. بل أكثر فأكثر…. فأنت وحدك حبيبي في الدنيا كلها….

فرحت أتغنى بسحرها…. أغزل كلام الهوى بعشقها….

ومن أشعار الهوى أسمعها…. لا بل لأجلها أنا حفظتها….

فاحترت بم أوصفها…. دار

قلبي؟؟؟

لا فسوف أظلمها….

حبي؟؟؟…. ملكتي؟؟؟… صغيرتي؟؟؟…. فكل هذا لايكفي

فأنا في الحب اعشقها….

فروح روحي أسكنتها…. وعشيقتي في الحب جعلتها….

فيا طيور الحب اوصلوا لها…. سلامي…. حبي…. وبأني أنتظرها….

يا كل العالم احكوا لها…. عشقي…. وهيامي…. وكم اشتقت لقلبها….

داردارداردارداردار

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.