السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيباتي سمعت من احد الدعاه علي قناة الحكمة الفضائية هذة القصة
فاردت ان انقلها اليكن
كان هناك رجل تقدم لخطبة امرأة علي خلق ودين وبعد الرؤية والسؤال عن حاله
تمت الخطبة وبدأا يؤسسان حياتهما من اول يوم
ثم تم الزفاف وسط فرحتيهما وفرحة العائلتين والاصدقاء
ومرت الايام بينهما والشهور وحياتهما تزداد بهجة
ثم السنة تلو السنة وهما في سعادة ولكن لا تخلو الحياة من المنغصات
فكانت تحدث بينهما مشاحنات كاي زوجين وتروق الامور مرة اخري
وهكذا …………..
وكان هناك صندوق خاص بهذة الزوجة كانت تضعة في ركن من اركان غرفة نومها وكلما راه الزوج سالها ما بداخله؛فتبتسم وتطلب منه الا يفتحه
وكان الزوج مقدرا لخصوصية زوجتة
ومرت السنوات والسنوات………….
حتي كان عمر الزوجة 60 عاما
فمرضت ؛واحضر الزوج الطبيب للبيت
فقال الطبيب ان الامل في شفائها مفقود وانه ليس الا ايام معدوده
فكان هذا مرض الموت
اظلمت الدنيا في عين الزوج
واخذ يسبح بذكرياته عن اجمل ايام حياته معها
اخذ يتذكر ضحكاتها التي كانت تملا البيت
بسمتها العذبة التي لا تفارق شفتيها
وفجأه وثبت في عقله صورة ذلك الصندوق فنظر اليه؛
فابتسمت اليه زوجته وطلبت منه احضاره
فاتي به ثم امرته بفتحه ؛ففعل
فاذا به دميتان -عروستان- من القماش ؛وابرة حياكة ؛وعده آلاف من الريالات
فقال ما هذة الدمي
فقالت له عندما كنت طفله صغيره كانت جدتي تقول لي ان المرأه الذكيه هي التي تحافظ علي بيتها وتمتص غضب زوجها
فتقول جدتي لي اذا اغضبك زوجك اشغلي نفسك بفعل شئ يلهيكي عن الشجار
فكنت كلما اغضبتني جلست في حجرتي واخذت احيك هذه الدمي
ورغم حزنه علي فراقها الا انه كان مسرورا لانه لم يغضبها سوي مرتين
ثم سألها عن النقود
فقالت هذه هي اثمان الدمي التي قد بعتها
حبيباتي سمعت من احد الدعاه علي قناة الحكمة الفضائية هذة القصة
فاردت ان انقلها اليكن
كان هناك رجل تقدم لخطبة امرأة علي خلق ودين وبعد الرؤية والسؤال عن حاله
تمت الخطبة وبدأا يؤسسان حياتهما من اول يوم
ثم تم الزفاف وسط فرحتيهما وفرحة العائلتين والاصدقاء
ومرت الايام بينهما والشهور وحياتهما تزداد بهجة
ثم السنة تلو السنة وهما في سعادة ولكن لا تخلو الحياة من المنغصات
فكانت تحدث بينهما مشاحنات كاي زوجين وتروق الامور مرة اخري
وهكذا …………..
وكان هناك صندوق خاص بهذة الزوجة كانت تضعة في ركن من اركان غرفة نومها وكلما راه الزوج سالها ما بداخله؛فتبتسم وتطلب منه الا يفتحه
وكان الزوج مقدرا لخصوصية زوجتة
ومرت السنوات والسنوات………….
حتي كان عمر الزوجة 60 عاما
فمرضت ؛واحضر الزوج الطبيب للبيت
فقال الطبيب ان الامل في شفائها مفقود وانه ليس الا ايام معدوده
فكان هذا مرض الموت
اظلمت الدنيا في عين الزوج
واخذ يسبح بذكرياته عن اجمل ايام حياته معها اخذ يتذكر ضحكاتها التي كانت تملا البيت
بسمتها العذبة التي لا تفارق شفتيها
وفجأه وثبت في عقله صورة ذلك الصندوق فنظر اليه؛
فابتسمت اليه زوجته وطلبت منه احضاره
فاتي به ثم امرته بفتحه ؛ففعل
فاذا به دميتان -عروستان- من القماش ؛وابرة حياكة ؛وعده آلاف من الريالات
فقال ما هذة الدمي
فقالت له عندما كنت طفله صغيره كانت جدتي تقول لي ان المرأه الذكيه هي التي تحافظ علي بيتها وتمتص غضب زوجها
فتقول جدتي لي اذا اغضبك زوجك اشغلي نفسك بفعل شئ يلهيكي عن الشجار
فكنت كلما اغضبتني جلست في حجرتي واخذت احيك هذه الدمي
ورغم حزنه علي فراقها الا انه كان مسرورا لانه لم يغضبها سوي مرتين
ثم سألها عن النقود
فقالت هذه هي اثمان الدمي التي قد بعتها
فين ردودكم بناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات؟
روعة تسلم الايادى
جميل ياقمر الموضوع
سلمت يداكي
سلمت يداكي
[IMG]http://lwlw14.***********/tr7ep/120%20(19).gif[/IMG]
شكرا علي المرور حبيباتي