في ارض الله الواسع وبين الجبال الشاهقه كانت هناك قريه صغيره تعيش في هناء وسعاده وفي هذه القريه الصغيره كان هناك عجووز تعيش مع ابنها اسمها ام حسن وابنها حسن يعيشون بسعاده وفي يوم من الا يام …………….
يالله كل وحده تشغلي خيالها وتكمل وش صار في يوم من الايام …
خيالي مش واسع
كملي لنا انتي القصة
مما فزع اهل القريه
ومر الحريق بسلام باستثاء بعض الاصابات التى لحقت بالناس فى محاولتهم لأطفاء الحريق
اجتمع الناس يواسون ام حسن بحرق منزلها
وهى قريه اصيله فقد كانوا لها اقرب من الاهل فقاموا بأعانتها واستضافتها عندهم
والاكثر دهشه وعجبا فقد اجتمعوا واتفقوا وقاموا بأعاده بناء بيت ام حسن مره اخرى
وليس هذا فحسب
وانما جهزوه بأثاث بسيطه وبعض المواد الغذائيه
فهذه هى روح القريه وهذه هى تعاليم الاسلام التى تدعونا نكون كجسد واحد
اذا اشتكى منه عضو تداعى له باقى الجسد بالسهر والحمى
ايه رأيكم فى افكارى ههههههههههههه
اهم شي انك طورتي ذاتك وربطتي بين الخيال بالدين ولعادات مرسي لمرورك
يالله انتظر احد يكمل بخياله لا تبخلون علينا
وفي يوم من الأيام ……..مـــــــــــــــــــــاذا حدث…؟؟؟ تعاااااااااااااالو شوفو معااااااااااااااااااااااي….
أنزلو تحت هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاكــ ـ تشوفون ماذا حدث
بعد شوية أنزلي
بعد
كمان
عود هههههههههههههاي
يلااااااااااا عاااااااااااااد
إليكم ماحدث ……
وفي يوم من الأيام حدث مالم يحدث من قبل …
كان هنالكــ عاصفة قادمة والجو كان مخيفاً جداً كان هنالكــ أمطار وهوااااااااااااااااء وريااااااااااااااااح قوية>>>تطير اللي ما يطير هههههههاي
وضاااااااااااااااااااع حسن فأخذت أم حسن وأصدقاءه وأهالي القرية يبحثوا عنه ولكــــــــــــــــــــــــــــــن …
دون جدوى لم يجدووووووووووه..>>>خخخخخ أحسن ههههههاي(مسكين)
فأخذت أم حسن تبكي وتبكي وتبكي وتبكي وتبكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
وأيضاًتبكي…>>>وش تسوي ولدها ضااااااااااااع للي داخلين عرض وسط القصة
فأخذو يهدِؤوها ويبحثو عنه …..بدأت العاااااااااااااااااااصفة..>>يمووووووووووووووووووو وه
وذهب الناس إلى مناااااااااااااااااااازلهم وبقيت أم حسن في مكااااااااااااااانها لم تتحركــ فشعرت بصوت قادم من بعيد إنه كــــــــــــــلب حسن …
فقالت أين حسن …؟؟؟
فأخذها الكلب إلى إبنها الصغيووووووووووووووووووووووووور..
فإحتضنت طفلها وأخذت تقبلة مرة (وتكفخة مرةً أخرى ههاي) وتقول له لقد خفت كثيراً عليكــ يابني ….
وهم في الطريق إلى المنزل طااااااااااااااااااااااااااااااار حسن فأمسكت به أمه من يده..>>>قالت موناقصين تضيع مره ثااااااااااااانيه ههههههاي
ولما وصلو البيت بدلو ملابسهم المبلله وإقتربو من المدفأه فقاتلت أم حسن:
أين كنت يابني ..؟؟
فقال:كنت ألعب قرب النهر…
أم حسن :ألم أحذركــ من الذهاب إلى هناكــ اليوم ….
فقال :أأأأأأأأأأأأسف يا أمــــــــــــــــي
فقالت:>>>>أخرمره تروح هناكـــ زين
فقال:زين هههههههاي
(حنان الأم _عطفها على إبنها_خوفها _ومن ثم مصلحته)
{أحبــــــــــــــــــــــــكـــــــ يامـــــــــــــــــامــــــــــــا}
ياااااااااااااااااااااااااااو تعبت من الكتاااااااااااااابة ومن اللغة العربية اللي فكت مخـــــــــــــــــــــــــــي >>هههههههههاي
أشكركـــــــــــــــــــــــــــم لحسن الإنصات …
ونتمنــــــــــــــــى لكم رحلة سعيدة…>>>خخخخخخخ متأثرة بالطيارة…ههاي
يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلمو أختي الكبيرة ع الموضوع الجنـــــــــــــــــــــــــــان وعطيني رأيكـــ بمواااااااااااهبي وإبداعااااااااااااااااااتي ….