يقال انه لاوجود لرجل سيئ وان الفشل الزوجي كثيرا ما ينجم عن عدم قدرة الأثنين على التعايش والتأقلم والدليل على ذلك ان الرجل ( السيئ ) الذي تخرجه المرأة ( الطيبة ) من حياتها سيحصل على الفور على امرأة أخرى وسيعيش معها في ( ثبات ونبات ويخلفان صبيانا وبنات ) 0
في علم النفس ثمة فرضية تقول ان معضلة المرأة التي تفشل زوجيا تكمن في انها تبحث عن رجل يكملها انها تريد ان تشعر بالكمال من خلال ارتباطها برجل وهذا مثال ناصع على الاسباب الخاطئة التي من اجلها يتم الاقدام على الزواج احيانا 0
عندما تشعر المرأة بالخواء والفراغ فان عينها تبدأ في البحث عن زوج يجري اختزال كل مسوغات الزواج في جزئية تتعلق بالضجر وخصوصا في ظل نمط الحياة السائد اليوم فسن الزواج اصبحت تناهز الخامسة والعشرين ومستوى رضا الناس عن علاقاتهم الاجتماعية بات قليلا وعلى العموم تشعر النساء غير المتزوجات بعد تلك السن بالملل حتى وان كن منشغلات ظاهريا في اعمالهن المدرة للمال 0
النقطة الذهبية في كل ذلك تكمن في السؤال التالي (هل يمكن للآخر ان يجلب لنا السعادة ؟) من المؤكد ان الجواب عن هذا السؤال هو (نعم ) لكن الامر يختلف عندما يتم النظر للآخر باعتباره المنقذ الأوحد والمصدر الأول والأخير للسعادة 0
ان المرأة التي ترى ان الحياة كلها بمسراتها وبمعناها الشمولي يمكن اختزالها في رجل هي امرأة ذات توقعات من النوع ( الهايبر ) اي المفرطة للغاية وهي مرشحة على الاغلب لان تهوى من علياء توقعاتها فتتحطم آمال عديدة كانت تحملها 0 هناك كلمة او مقولة للورين باكال المولودة عام 1924م عبارة مشهورة تقول 🙁 لاتكتمل حياة المرأة إلا بوجود رجل ولكن دلوني بربكم أين أجد رجلا 00 أعني رجلا حقيقيا ؟) لذا اخواتي العزيزات لا ننشد الكمال في ازواجنا فهم في النهاية بشر ودمتم بخير 0
في علم النفس ثمة فرضية تقول ان معضلة المرأة التي تفشل زوجيا تكمن في انها تبحث عن رجل يكملها انها تريد ان تشعر بالكمال من خلال ارتباطها برجل وهذا مثال ناصع على الاسباب الخاطئة التي من اجلها يتم الاقدام على الزواج احيانا 0
عندما تشعر المرأة بالخواء والفراغ فان عينها تبدأ في البحث عن زوج يجري اختزال كل مسوغات الزواج في جزئية تتعلق بالضجر وخصوصا في ظل نمط الحياة السائد اليوم فسن الزواج اصبحت تناهز الخامسة والعشرين ومستوى رضا الناس عن علاقاتهم الاجتماعية بات قليلا وعلى العموم تشعر النساء غير المتزوجات بعد تلك السن بالملل حتى وان كن منشغلات ظاهريا في اعمالهن المدرة للمال 0
النقطة الذهبية في كل ذلك تكمن في السؤال التالي (هل يمكن للآخر ان يجلب لنا السعادة ؟) من المؤكد ان الجواب عن هذا السؤال هو (نعم ) لكن الامر يختلف عندما يتم النظر للآخر باعتباره المنقذ الأوحد والمصدر الأول والأخير للسعادة 0
ان المرأة التي ترى ان الحياة كلها بمسراتها وبمعناها الشمولي يمكن اختزالها في رجل هي امرأة ذات توقعات من النوع ( الهايبر ) اي المفرطة للغاية وهي مرشحة على الاغلب لان تهوى من علياء توقعاتها فتتحطم آمال عديدة كانت تحملها 0 هناك كلمة او مقولة للورين باكال المولودة عام 1924م عبارة مشهورة تقول 🙁 لاتكتمل حياة المرأة إلا بوجود رجل ولكن دلوني بربكم أين أجد رجلا 00 أعني رجلا حقيقيا ؟) لذا اخواتي العزيزات لا ننشد الكمال في ازواجنا فهم في النهاية بشر ودمتم بخير 0
شكرا لمرورك العطر
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .