تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أعيرونا مدافعَكُمْ

أعيرونا مدافعَكُمْ 2024.

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ… لا مدامعَكُمْ

أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ

بني الإسلام! ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ

مصارعَنا مصارعُكُمْ

إذا ما أغرق الطوفان شارعنا

سيغرق منه شارعُكُمْ

يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ

فأين تُرى مسامعُكُمْ؟

** ** ** **** ** **

ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا

فهل هُنتم ، وهل هُنّا

أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا؟

أيُعجبكم إذا ضعنا؟

أيُسعدكم إذا جُعنا؟

وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟

دار

لا حول ولا قوه الا بالله
ابكانى ما كتبتى يا غاليه
ابكى على ما صار اليه حال المسلمين وكل هذا بسبب تقصيرنا فى ديننا ونسينا اننا مسلمين فكل هذا بذنوبنا
اللهم انصر بلاد المسلمين وانتقم من الجبارين الظالمين وردنا اليك ردا جميلا

جزاكِ الله خيرا اختاه وبارك فيكِ

اللهم اهدنا فيما هاديت وعافنا فيمن عافيت

اللهم لنا انت فعليك بهم اللهم انتقم لنا ممن ظلمونا وعادونا

واعن اخواننا فى غزة وانرل عليهم رحمتك واهدى حكامنا وحكامخم

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.