عمة رسول الله ومن فضليات النساء في الجاهلية والإسلام، كانت راجحة الرأي، تقول الشعر الجيد.
صحابية من الفضليات، كانت من السابقين إلى الإسلام، أبلت في الهجرة بلاء حسنا، ولقبت بذات النطاقين، شهدت معركة اليرموك وأبلت فيها بلاء حسنا، كانت فصيحة تقول الشعر، هي أم عبد الله بن الزبير، وآخر المهاجرين والمهاجرات وفاة.
من أخطب نساء العرب، عرفت بالشجاعة والإقدام، محدثة حضرت معركة اليرموك، فسقت وضمدت الجراح، ولما اشتدت الحرب أخذت عمود خيمتها ودخلت المعركة وصرعت تسعة من الروم.
صحابية من فضليات النساء وذوات الرأي فيهن، حفظت الحديث عن رسول الله، وروى عنها جماعة من التابعين منهم صفوان بن عبد الله، أقامت بالمدينة، وتوفيت بالشام.
صحابية كانت تخرج مع الغزاة وتشهد الوقائع، حضرت فتح قبرص مع زوجها فسقطت عن بغلتها واستشهدت بها.
من كبار نساء الصحابة، بايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وروت عنه وغزت معه سبع غزوات، فكانت تصنع الطعام للمجاهدين، وتداوي جرحاهم، وتقوم على مرضاهم.
صحابية اشتهرت بالشجاعة، تعد من أبطال المعارك، شهدت بيعة العقبة وأحدا والحديبية وخيبر وحنينا، كانت تقاتل وتسقي الجرحى، وجرحت يوم "أحد" اثني عشر جرحا، وقطعت يدها يوم "اليمامة".
آمنة بنت محصن الأسدية، أم قيس، أسلمت قديما، هاجرت وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم، هي التي أتت النبي صلى الله عليه وسلم بابن صغير لها فوضعه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره فبال عليه فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بماء فأتبعه بوله ولم يغسله.
أسلمت في مكة، وكانت أول من هاجر من النساء، ومشت على قدميها من مكة إلى المدينة.
هي فاختة وقيل فاطمة بنت أبي طالب بن هاشم، ابنة عم النبي صلى الله عليه وسلم وأخت علي بن أبي طالب، روت عددا من الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.
أسلمت وبايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كانت تجمع القرآن، شهدت بدرا، فكانت تداوي الجرحى وتقوم على المرضى .
شاعرة مشهورة، وفدت على رسول الله في قومها وأسلمت وأنشدته من شعرها فأعجبه، حضرت حرب القادسية ومعها بنوها الأربعة، وهي تحثهم على القتال فقتلوا جميعا.
صحابية من ذوات الشأن في الإسلام، بايعت الرسول (صلى الله عليه وسلم) بيعة الرضوان، وصحبته في غزواته، فكانت تسقي المجاهدين وتخدمهم وتداوي الجرحى وترد القتلى والجرحى إلى المدينة.
صحابية جليلة، أم أنس بن مالك، شاركت في الحروب، كانت يوم "أحد" تسقي العطشى وتداوي الجرحى، وكانت يوم "حنين" مع عائشة تملآن القرب وتسقيان المسلمين، والحرب دائرة، وترجعان فتملآنها.
صحابية من فضليات النساء، كانت تكتب في الجاهلية، وعلمت حفصة (أم المؤمنين) الكتابة، أقطعها النبي دارا بالمدينة، كان عمر بن الخطاب يقدمها في الرأي.
مجاهدة جليلة، جاهدت في ساحات الوغى في وقعة اليرموك، فقاتلت الأعداء قتالا شديدا، وجالت جولات في الحروب دلت على فروسيتها وشدة بأسها.
شاعرة من أشجع النساء في عصرها، وتشبهت بخالد بن الوليد في حملاتها، ولها أخبار كثيرة في فتوح الشام، وفي شعرها جزالة وفخر.
صحابية كانت تداوي الجرحى، وتحتسب نفسها على خدمة المجاهدين، أول ممرضة في الإسلام، حمل سعد بن أبي وقاص إلى خيمتها يوم الخندق وكانت هي التي ضمدت جراحه.
هي شقيقة الحسن والحسين، حضرت مع أخيها الحسين وقعة كربلاء، وكانت خطيبة فصيحة، رفيعة القدر.
سبيعة بنت الحارث الأسلمية، صحابية، كانت تحت سعد بن خولة من بني عامر من بني لؤي، وكان شهد بدرا فتوفي عنها في حجة الوداع، روى عنها عمر بن عبد الله بن الأرقم في (الطلاق).
منقول من موقع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
المملكة العربية السعودية
ومعلومات حلوه اوى
جزاكى الله خير