فى كثير من الاحيان يتدفق شعور الانسان فى نواح مختلفة… فربما تكون لحظات عابرة من لحظات السعادة التى نحسها.. و ربما تكون اوقاتا من الاوقات من الاوقات العصيبة التى نعيشها…
و قد يصعب على المرء فى كثير من الاحيان ان يترجم احاسيسه فى هذه اللحظات و الاوقات…لان الموقف غالبا يقتضى كلمات لا توجد و معان ليست معروفة لدينا..و انما..نشعر بمداها..يتردد صدى هذه الاحاسيس داخل القلب
و تتفجر داخل النفس.. و تكون كل ثورتها اما بالحزن او الفرح داخلك فقط..
و عندما يريد المرء او يحاول ان يعبر عنها فان هذه الثورة الداخلية لا تظهر بعمقها على ورق و لكن تترجم باقل ما يمكن وصفه..لان مهما حاول الانسان ايجاد كلمات او حروف..لن يجد لان هذه المشاعر اقوى من التعبير عنها بمجرد
كلمات او حروف..لانها معان مستقرة فى قاع النفس..تثور كلما كانت هناك الحاجة الى الثورة و الاشتعال و مع ذلك..فانها لا تفيض خارج النفس و انما تكمن مرة ثانية فى انتظار ثورة اخرى تبعث فيها الاشتعال من جديد..
اتمنى تعجبكم و لا تنسونى من التقييم..
جميل جدا يا ام عمر ..
سلمت اناملك ومبروك الوسام
واسمحي لي ..
في كثير من الاحيان تداعبني افكار شتى .. واجد بداخلي رغبة جارفة في ان اخرج من داخلي هذه الطاقة الكامنة بين العقل والقلب ..
وامسك بقلمي او اجلس امام حاسوبي .. وابدأ في محاولة مؤلمة تشبه المخاض ..
ومع كل حرف اكتب .. نزيف
ومع كل كلمة .. الم ..
ورغم ذلك .. وفي النهاية .. لا تكون ابدا كلماتي هي معبر صادق عن احاسيسي و افكاري ..
بل اصدق وصف لها انها كالانذار الكاذب .. او محاولات الاقتحام الفاشلة
شكرا لك مرة اخرى ام عمر
دمت بكل الود
تعبر عن كلماتنا العجزة عن التعبير
بانتضار المزيد
سلمت اناملك ومبروك الوسام
واسمحي لي ..
في كثير من الاحيان تداعبني افكار شتى .. واجد بداخلي رغبة جارفة في ان اخرج من داخلي هذه الطاقة الكامنة بين العقل والقلب ..
وامسك بقلمي او اجلس امام حاسوبي .. وابدأ في محاولة مؤلمة تشبه المخاض ..
ومع كل حرف اكتب .. نزيف
ومع كل كلمة .. الم ..
ورغم ذلك .. وفي النهاية .. لا تكون ابدا كلماتي هي معبر صادق عن احاسيسي و افكاري ..
بل اصدق وصف لها انها كالانذار الكاذب .. او محاولات الاقتحام الفاشلة
شكرا لك مرة اخرى ام عمر
دمت بكل الود
تسلمى كلمة صدق على هذه الكلمات الاكثر من رائعة …جزاك الله كل الخير حبيبة..