مشينا الدروب حفاةً عراة ….
نذوق ويلات البعاد……
منا من مات على تلك الطريق
و منا من هو صامد يرى النصر القريب
و يحتضن مفتاح البيت القديم لعل تلك الذكريات تعود يوما حين كان في
البستان يزرع ثمرا يحصد خيرا و يهيم بحب الاوطان …
صرخات تتوالى و آمال … في القلب و الفؤاد و غربة مزقتنا في كل
البلاد فما بين الاردن و سوريا و لبنان في مخيمات الشتات …
ما بين تونس و الجزائر و المغرب و مصر …
تفرق شمل الأب عن ابنه و الام عن وليدها و الاخت عن اخيها
و الحب عن حبيبه و يبقى السؤال ترى متى هو يوم اللقاء؟!!
سنبقى على العهد والقسم فالكل يعرفنا منذ انطلقنا وحتى ابا عمار الياسر ولن نتنازل عن حق العوده ولتخرس كل
الالسن التي تنادي بتوطين اللاجئين…..
راجعين يا فلسطين…..مهما طول المشوار
كل الامم الاسلاميه
يارب انصرهم يا كريم
حبيبتى مشكوره على الكلمات الحلوه دى
اللهم كل من اراد بالاسلام والمسلمين سوء اشغله في نفسه ورد كيده في نحره واكفنا شره
اللهم سلط سخطك وغضبك على اسرائيل وارنا بهم عجائب قدرتك
امييييييييييييييييييين
مشكورة اختي على الكلمات
ان شاء الله
الله كريم
بوركت غاليتي