اقول للمرة الاخيرة ..الوداع
قبل ان يدعونى العالم للرحيل
ساقول الوداع واترك الندم وكيلى
الاّن شعرت يالطريق يضللنى
الاّن عرفت لماذا ادعوة مجهولا
فلك منى ما كنت اصدق عطائة
ولك منى اكاليل من الورود
ولكنى وعدتك بالوداع
لانى امتلك الكبرياء
والكبرياء مقبرة الحب
واّة للهروب من الحياة
فى وجود الذكريات
لن انسى الالحان فى وداعى
فالموسيقى لم تدعونى للرحيل
بل كانت فى شرودى طريق
ولم يصيبنى قوس الكمان بسهم
بل كان مؤثرا
فجعل قلبى يتنفس عن مأساتة بالبكاء
فوداعا للحياة ..وداعا لاسطورة البقاء وللاميرة الزائفة
والاّن ايتها الحياة اعزفى لحن النجاح للملك المهزوم
خذى حطامة واجعلية عرشا للذى بعدة
فالعمر قطار يعرف محطاتة جيدا
ولو دامت الحياة من قبل لدامت للاولين
بحثت عن ملك الموت
اردت من الطريق اءلا يستمر فى قدمى
فعلت المستحيل لبقائى ولم اتمكن
لقد اصبح قرارى ماردا امامها
فلا سلوى لها بعد ان اصبح عذابى نشوتها
لاشىء سيقف فى طريق وداعى
** ** **
ومرة أخرى تذكرت وأيقنت
ان السيف الوحيد الذى يقتلنى
هو الحب
هو الذى سيجعلنى ابقى
وأحضرت الحياة من احبة
وانهار جبل العزيمة والاصرار امامها
وأصبح ريشة فى مهب الريح
وفجأة نسيت صراعى مع الحياة
نسيت المانع المستحيل الذ ى قهر الحياة امامى
ووقفت قدماى عند نهاية الطريق
قبل ان اصف للتعساء دواء مرارة الحياة
الموت. الفراغ الذى سأتركة بعد رحيلى
من سأكون..أين روحى التى ستحس بالحياة. بعذابها
صرخ قلبى صرخة اليأس
التى تبعث فى القلوب بالرهبة المملؤة بالدماء المحبوسة
** ** **
تأهت نظراتى فى حبيبتى..تأهت يدى فى جسدها
قبلتها ..احسست بانفاسها فى اعماقى دافئة
تنبع الحب بخيوط من الورود
أحسست بالربيع يجىء من قبلاتنا
رأيت الطبيعة تشكرنى ..رأيت النساء تتزين من اجلى
فأنا الحب.. وهى رمزا للحياة
قبلتها مرة اخرى..واذا بها تنساب بين ذراعى
سبحنا فى السماء …أصبحت طائرا..واللة يرزقنى لانى لا أفكر
نسيت جروحى وحروق قلبى لانى أملك الطبيعة
أغير بها ما أشاء.. لايروقنى صيف ولا شتاء
ووصفتنى مشاعرى بالمراهقة
وأبتلعت من أحاديثى خيال وحقيقة
وسرى الحب فى دمى كسفينة مهاجرة دائما
لتترك وراءها دوامات من الفكر والحيرة
وجلست على مقعد الاوهام.. وتبأطى ذهنى
وصرت فى غيبوبة
فطريقى الاّن يملؤة شجر الصواب
وكلام الناس أصبح الحان
ولكن أنا مازلت كما أنا
وكأن الناس شربت كأسى .. واصبحو سكارى
لقد تحطمت الاّلة الصائغة الجمال فى اعماقى
وصبرت صبر رفض الصبر نسبة لى
وأمتلأت الحياة بالجليد والصقيع
كيوم القيامة
وبدء الدفء بالرحيل.. ولم أرضى
وأخذت من جسدى غذاء النار
حتى لا تنطفىء
وقلت لها
لاتجعلينى أصف ما فى صدرى
فشديد الاحساس
هو ما يعى المعنى الغير متكامل
فلا داعى للوصف التفصيلى
فلابد ان نروى عطش الخيال
قبل ان يدعونى العالم للرحيل
ساقول الوداع واترك الندم وكيلى
الاّن شعرت يالطريق يضللنى
الاّن عرفت لماذا ادعوة مجهولا
فلك منى ما كنت اصدق عطائة
ولك منى اكاليل من الورود
ولكنى وعدتك بالوداع
لانى امتلك الكبرياء
والكبرياء مقبرة الحب
واّة للهروب من الحياة
فى وجود الذكريات
لن انسى الالحان فى وداعى
فالموسيقى لم تدعونى للرحيل
بل كانت فى شرودى طريق
ولم يصيبنى قوس الكمان بسهم
بل كان مؤثرا
فجعل قلبى يتنفس عن مأساتة بالبكاء
فوداعا للحياة ..وداعا لاسطورة البقاء وللاميرة الزائفة
والاّن ايتها الحياة اعزفى لحن النجاح للملك المهزوم
خذى حطامة واجعلية عرشا للذى بعدة
فالعمر قطار يعرف محطاتة جيدا
ولو دامت الحياة من قبل لدامت للاولين
بحثت عن ملك الموت
اردت من الطريق اءلا يستمر فى قدمى
فعلت المستحيل لبقائى ولم اتمكن
لقد اصبح قرارى ماردا امامها
فلا سلوى لها بعد ان اصبح عذابى نشوتها
لاشىء سيقف فى طريق وداعى
** ** **
ومرة أخرى تذكرت وأيقنت
ان السيف الوحيد الذى يقتلنى
هو الحب
هو الذى سيجعلنى ابقى
وأحضرت الحياة من احبة
وانهار جبل العزيمة والاصرار امامها
وأصبح ريشة فى مهب الريح
وفجأة نسيت صراعى مع الحياة
نسيت المانع المستحيل الذ ى قهر الحياة امامى
ووقفت قدماى عند نهاية الطريق
قبل ان اصف للتعساء دواء مرارة الحياة
الموت. الفراغ الذى سأتركة بعد رحيلى
من سأكون..أين روحى التى ستحس بالحياة. بعذابها
صرخ قلبى صرخة اليأس
التى تبعث فى القلوب بالرهبة المملؤة بالدماء المحبوسة
** ** **
تأهت نظراتى فى حبيبتى..تأهت يدى فى جسدها
قبلتها ..احسست بانفاسها فى اعماقى دافئة
تنبع الحب بخيوط من الورود
أحسست بالربيع يجىء من قبلاتنا
رأيت الطبيعة تشكرنى ..رأيت النساء تتزين من اجلى
فأنا الحب.. وهى رمزا للحياة
قبلتها مرة اخرى..واذا بها تنساب بين ذراعى
سبحنا فى السماء …أصبحت طائرا..واللة يرزقنى لانى لا أفكر
نسيت جروحى وحروق قلبى لانى أملك الطبيعة
أغير بها ما أشاء.. لايروقنى صيف ولا شتاء
ووصفتنى مشاعرى بالمراهقة
وأبتلعت من أحاديثى خيال وحقيقة
وسرى الحب فى دمى كسفينة مهاجرة دائما
لتترك وراءها دوامات من الفكر والحيرة
وجلست على مقعد الاوهام.. وتبأطى ذهنى
وصرت فى غيبوبة
فطريقى الاّن يملؤة شجر الصواب
وكلام الناس أصبح الحان
ولكن أنا مازلت كما أنا
وكأن الناس شربت كأسى .. واصبحو سكارى
لقد تحطمت الاّلة الصائغة الجمال فى اعماقى
وصبرت صبر رفض الصبر نسبة لى
وأمتلأت الحياة بالجليد والصقيع
كيوم القيامة
وبدء الدفء بالرحيل.. ولم أرضى
وأخذت من جسدى غذاء النار
حتى لا تنطفىء
وقلت لها
لاتجعلينى أصف ما فى صدرى
فشديد الاحساس
هو ما يعى المعنى الغير متكامل
فلا داعى للوصف التفصيلى
فلابد ان نروى عطش الخيال
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
شكرا لزيارنك