صوور دٌمجت بالكلام فأصبح لها معنى ذآ قيمة وجمال
قدْ تكون الحَيآة مليئة بــٍ الأمور التي تدعو للإبتسامة والتفاءل وربما لحظات الفرح تطغي
ونحنُ نتشرب تلك اللحظات حتي التُخمة والإمتلاء.. دونما إكتفاء
وما أن يأتي عارض يذكرنا بأن الحياة لها جانب آخر غير الفرح والفرح فقط
حتي نشتكي الجوع وندّعي الحٍرمان وننسي تلك اللحظآت السعيدة بل نجْحدها
فلا نعُد ننظر إلاّ إلى جانباً واحد ونُنادي " يا لٍـ قسوة الحَيآة
القناعه عدسه إن لبستها رأيت الحياة جميله
لِكلِ شَيءْ فِيْ هَذه الدُنيا تاريخْ إنتهاءْ . . !
الإنسانْ ، الأكلْ ، حتَىْ أصحابْ الأمنياتْ الذِيْ لايتمسكونْ بِأمنياتهمْ تنتهي صلاحيةْ أمنياتهمْ
إلاّ مَنْ علتْ همته لتحقيقها . .
نَشيخْ نحنْ وأمنياتنا تُولدْ كُلْ يَومْ . .
لاتَعرفْ اليأسْ . .
لاتعرفْ الخذلانْ . .
لأنْ أمنياتنا وأحلامنا , هِيْ المَوطنْ الذِيْ لايستطيعْ أحدْ أنْ يغزوه أوْ يستعمره
محآضرْ يحاولْ آلترفية عن جمهورةْ . . قال :
إنْ أفضلْ سنواتْ حياتيً كانتْ فيْ حضنْ آمرأة لمْ تكنُ زوجتيْ " !
آنصدمْ الحضورْ ودهشوا من كلام المحاضرْ
أستدرك المحاضرْ كلامة وقال:
" المرأه كانتْ امي ! "
ضحكْ الجميعْ وصفقوا له
بعدْ سنينْ . .
أحد كبار المدراء والذيْ تدربْ علىَ يد هذا المحاضرْ حاول أنٌ يقلدْ هذهْ المزحة فقالْ بًصوتْ عالِ لزوجتة التيْ تحضرْ العشاء :
أفضلْ سنواتْ حياتيْ كانتْ فيْ حضنْ امرأة لمْ تكنْ زوجتيْ !
الزوجة :
ماذا تقولَ يْاخائنْ
منْ الصدمة والغضبْ . .
امسكتْ المسكينْ لمدة 20 ثانية يحاول أنْ يكملْ النصفْ الثاني منْ النكتة لكنة غآبْ عنْ الوعيْ . .
ولمْ يعدْ لة الوعيْ إلاّ وهو علىْ سريرَ المستشفىْ من كثرةْ حروقَ الماء المغليْ . . !
( االحكمة المستفادةْ :
( لا تنسخَ ما لا تستطيعْ لصقة )
هناك امنيات لا تموت " أبداً "
كًهذه الطفله رغم المرض إلا أنها ترسم شعرها المتساقط بـ المرآة . .!
نحن من نحكم على أمنياتنا ب " الأعدام "
وعند الله لا تموت الأمنيات
في كل مرة
يتجاوزنا : الموت إلى غيرنَا
لكن . . سيأتي اليوم الذي لن يتجاوزنا إلا بنا
حينها
سنعرف أن الرسائل التي يرسلها الله لنا في كل مرة . .
كم كانت أكبر من معنى الغفلة
لو يّعلموا كَيف يغفِر الله ذنُوبهم لمّا فعلوا المَعاصي حياءًا
منقووول
ولصورك
احلى تقييم ياحبيبتى
فى انتظار المزيد من روائعك غاليتى
راق لي كثيراا
جزاك الله خير الجزااء