عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئًا مِنْ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا".
أخرجه البيهقي فى شعب الإيمان (3/257 ، رقم 3474) .أحمد (5/350 ، رقم 23012) ، والحاكم (1/577 ، رقم 1521) وأخرجه أيضًا : ابن خزيمة (1 / 248 / 2) و الطبراني في " الأوسط " (1 / 90 / 1 – زوائد المعجمين) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 264).
لحيي: كناية عن الوسوسة. لأن الصدقة على وجهها إنما يقصد بها ابتغاء مرضاة اللّه والشياطين بصدد منع الإنسان من نيل هذه الدرجة العظمى فلا يزالون يأبون في صده عن ذلك لأن المال شقيق الروح فإذا بذله في سبيل اللّه فإنما يكون برغمهم جميعاً ولهذا كان ذلك أقوى دليلاً على استقامته وصدق نيته ونصوح طويته.
ما شاء الله حديث رائع وجميل
دائماً متميزه بمواضيعكِ الهادفه
جزاكِ الله خيراً
دائماً متميزه بمواضيعكِ الهادفه
جزاكِ الله خيراً
بارك الله فيكِ
وجعل ما تكتبين في ميزان حسناتك
جزاكِ الله خير الجزاء
ربي يسعدكِ
وجعل ما تكتبين في ميزان حسناتك
جزاكِ الله خير الجزاء
ربي يسعدكِ
نورتي عزيزتي