تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعض من أخلاق رسولنا الكريم حملة نحبك يا رسولنا فأنت حبيبنا

بعض من أخلاق رسولنا الكريم حملة نحبك يا رسولنا فأنت حبيبنا 2024.

بعض من أخلاق رسولنا الكريم ..للمسابقة

بعض من أخلاق رسولنا الكريم ..للمسابقة

دار

دار

دار

دار

دار

غالياااتي كيفكم

ان شاء الرحمان تكونو كلكم بالف صحة وعااااافيية

هذا موضوعي البسيط للمسابقة

دار

وهو عن بعض اخلاق دار

فلقد تحلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم،

بالاخلاق الفاضلة ، والشمائل الطيبة،

الوفاء بالعهد، وأداء الحقوق لأصحابها ، وعدم الغدر ،

دار

امتثالاً لأمرالله في كتابه العزيز
.
حيث قال:
.
{ ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده و أوفوا
.
الكيل والميزان بالقسط لا نكلف نفسا الا وسعها
.
وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله اوفوا
.
ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون} (الأنعام 152) .

دار

دار

وتخلق الرسول صلى الله عليه وسلم بهذا الخلق الكريم ظاهر بيّن،

سواء في تعامله مع ربه جل وعلا ، أو في تعامله مع أزواجه،

أو أصحابه ، أو حتى مع أعدائه .

دار

ففي تعامله مع ربه كان صلى الله عليه وسلم

وفياً أميناً ، فقام بالطاعة والعبادة خير قيام ،

وقام بتبليغ رسالة ربه بكل أمانة ووفاء ،

فبيّن للناس دين الله القويم ، وهداهم إلى صراطه المستقيم،

وفق ما جاءه من الله ، وأمره به ،

قال تعالى:

{وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون}
.
(سورة النحل 44)

دار

وكان وفياً مع زوجاته

فحفظ لخديجة رضي الله عنها مواقفها العظيمة ، وبذلها السخي

وعقلها الراجح ، وتضحياتها المتعددة ، حتى إنه لم يتزوج عليها

في حياتها ، وكان يذكرها بالخير بعد وفاتها ، ويصل أقرباءها ،

ويحسن إلى صديقاتها ، وهذا كله وفاءاً لها رضي الله عنها

دار

وكان وفياً لأقاربه ،

فلم ينس مواقف عمه أبي طالب

من تربيته وهو في الثامنة من عمره ، ورعايته له ، فكان حريصاً

على هدايته قبل موته ، ويستغفر له بعد موته حتى نهي عن ذلك .

دار

وكان من وفائه لأصحابه

موقفه مع حاطب بن أبي بلتعة

مع ما بدر منه حين أفشى سر الرسول صلى الله عليه وسلم

وصحبه الكرام في أشد المواقف خطورة ، حيث كتب إلى قريش

يخبرها بمقدم رسول الله وجيشه، فعفى عنه

الرسول صلى الله عليه وسلم ، وفاءاً لأهل بدر ،

وقال : ( إنه قد شهد بدراً ، وما يدريك لعل الله اطلع على

أهل بدر ، فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم )

رواه البخاري و مسلم

دار

أما وفاؤه لأعدائه

فظاهر كما في صلح الحديبة ،

حيث كان ملتزماً بالشروط وفياً مع قريش ،

فعن أنس رضي الله عنه أن قريشا صالحوا النبي صلى الله عليه وسلم،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي :

( اكتب بسم الله الرحمن الرحيم ،

قال سهيل: أما باسم الله فما ندري ما بسم الله الرحمن الرحيم ، ولكن

اكتب ما نعرف: باسمك اللهم ،

فقال : اكتب من محمد رسول الله ،

قالوا : لو علمنا أنك رسول الله لاتبعناك،

ولكن اكتب اسمك ، واسم أبيك ،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم :

اكتب من محمد بن عبد الله ، فاشترطوا على النبي صلى الله عليه وسلم ،

أن من جاء منكم لم نرده عليكم ، ومن جاءكم منا رددتموه علينا ،

فقالوا : يا رسول الله أنكتب هذا ، قال نعم ،

إنه من ذهب منا إليهم فأبعده الله ، ومن جاءنا منهم

سيجعل الله له فرجا ومخرجا) رواه مسلم .

دار

وتم إرجاع أبي بصير مع مجيئه مسلماً وفاءاً بالعهد

وعن حذيفة بن اليمان قال : ما منعني أن أشهد بدراً

إلا أني خرجت أنا وأبي حسيل ، فأخذنا كفار قريش ،

قالوا : إنكم تريدون محمدا ، فقلنا : ما نريده ، ما نريد

إلا المدينة ، فأخذوا منا عهد الله وميثاقه لننصرفن إلى المدينة،

ولا نقاتل معه ، فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم

فأخبرناه الخبر ، فقال :صلوات الله عليه

انصرفا ، نفي لهم بعهدهم، ونستعين الله عليهم) رواه مسلم.

وعدّ صلى الله عليه وسلم نقض العهد ، وإخلاف الوعد من علامات المنافقين،

فقال : (آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا وعد

أخلف، وإذا اؤتمن خان) رواه البخاري ومسلم.

دار

هذا هو وفاء النبي العظيم ، أَنْعِم به من خلق كريم ،

تعددت مجالاته ، وتنوعت مظاهره ، فكان لكل صنف من الناس

نصيب من وفاءه صلى الله عليه وسلم

دار

معاملة النبي صلى الله عليه وسلم لأهله قد جمعت مكارم الأخلاق،

ووصفها يطول، ولكن الوصف الجامع لتلك المعاملة هو

قول الله تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) [القلم:4]

فقد كان صلى الله عليه وسلم يمازح الصغير والكبير ولا يغضب لحظ نفسه،

بل يغضب إذا انتهكت حرمات الله عز وجل، وكان صلى الله عليه وسلم

متواضعاً، يخصف نعله ويرقع ثوبه، ويعامل نساءه بمقدارهن

وإدراكهن، وربما سابقهن كما صح في الحديث أنه سابق عائشة.

وما كان يعيب طعاماً قط بل إن اشتهاه أكله وإلا سكت،

وأخلاقه صلى الله عليه وسلم في معاملته لأهله أعظم من أن يحيط

بها أحد

دار

هذا موضوعي اتمنى به رضا الله ورسوله

صلوات الله وسلامه عليه

دار

دار

دار

دار

دار


ورزقكِ الله شفاعة النبي المصطفى
صلى الله عليه وسلم
وتقبلي ودي وشكري وتقييمي

جعله الله فى ميزان حسناتك
وماشاء الله
موضوع ممتاز
تقبلى تقييمى

دار

جاء الحبيب الى الانام هديا يضيء دروبهم

كانه بدر السماء لمحمد خلق عظيم وبحبه من لا يهم

اللهم صلى على نبينا محمد عدد ما ذكرة الذاكرين

غاليتي
سعادتي بعبادتي
افتتاحيه للحمله بموضوع راااائع
جزاك الله خير الجزاء
وبارك فيك
وسدد خطااااك
تقبلي تقيييمي
لا عدمنااااااااكِ

حبيباااااااااتي

بارك اله فيكن

وهذا والله ماهو الا موضوع بسييييييييط جداا

في حق سيد الخلق
دار

وشاكرة لكم دعوااتكم الغالية على قلبي

وياارب يتقبلهاا منكم

بارك الله فيكم

موضوع هــــــزَّ أركان القلب ,, وأثار أعاصير المشاعر

وفجّر براكين في الذاكرة

لِـ سيرة رسول الله عليه أفضل الصلاة

وأتم التسليم

تكاد الصفحات تطير فرحا

لاحتضانها أخلاقه ,, ولِـ حديثها عنه

غاليتي سعادتي

ما أجمل ما أراه منكِ في هذا المنتدى

أرى شموعا من الخير

تتبعثر هنا وهناك ,, في كل زواية وكل ركن

فــ واحدة تنصح ,, والأخرى تشارك

وثالثة تناقش ,, وبكل صدق تبارك

ملكتِ قلوبنا ,, وعقولنا على حد سواء

بكرم أخلاقكِ ,, وحسن انتقاء موضوعاتكِ

جوزيتي خيرا ياغاليه

أسأل الله أن نكون ممن حط رحاله على ضِفاف الجنة

وفي الفردوسِ الأعلى .. مع الحبيب المصطفى

وهناك الملتقى بإذن الباري ..

اللهمْ آميييين

اللهمْ آميييين

اللهمْ آميييين


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.