تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حبــــوب مسكنـــة للجميـــــــع

حبــــوب مسكنـــة للجميـــــــع 2024.

(حبــــوب مسكنــــة)

(إســــم الدواء):

**لا إلــه إلا أنـــت , سبحانــك إنــي كنــتُ مــن الظــالميــن **

التأثيـــرات الدوائيــة :
تتميــز بخــواص مسكنـه تبعــث فــي النفــس الطمــأنينـة والــراحـة , وتطــرد الهـم والحــزن , وتُبعــد القلـق والتوتــر ….. دار

دواعــي الإستعمــال :
يستعمــل عنـد إحساســك بالظلــم والقهــر , والغـــم والحــزن , وكــل منغصــات الحيـاة ومتاعبـها …… دار

لا تقطــع مــدة العـــــلاج :
كــرر صــرف الـــدواء بــدون وصفـــة ….

ملاحظــــة :
أُتــــرك هذا الــدواء فـي متنــاول أيــــدي الجميـــع

دار

ولا ننسى في ذلك سيدنا يونس عندما نادى بهذا الدعاء وهو في بطن الحوت فنجاه الله منه …. سبحان الله

دار
دمتــــــــــــــــم سالميـــــــــــــــن

دار

دار

دار

صحة موضوع : دواء مهم للجميع ( حبوب مسكنة )

صحة موضوع : دواء مهم للجميع ( حبوب مسكنة )

السـلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه
فضيلة الشيخ مارأيك في هذا الموضوع وهل يصح نشره :

أسم الدواء

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

تأثير الدواء

تتميز بخواص مسكنة تبعث في النفس الطمأنينة والراحة
وتطرد الهم والحزن وتبعد القلق والتوتر.

دواعي الاستعمال

يستعمل هذا الدواء عند إحساسك بالظلم والقهر والغم والحزن,
ويفيد في حالات الإحباط واليأس يستعمل أيضا لتخفيف الآلام الناتجة عن أذى الناس
وكل منغصات الحياة ومتاعبها وفي الحالات المصاحبة لضيق الصدر.

موانع الاستعمال

قد يمنع البعض من استخدام هذا الدواء بسبب الجهل أو الغفلة
كما تؤثر كثرة الذنوب والمعاصي فتحول دون استخدام هذا الدواء أو كمال الفائدة منه .

طريقة الاستعمال

واظب على استخدام الدواء لمدة شهر على الأقل بكرة وعشية.

الاحتياطات

من الأفضل أن تكون متوضأً , مستقبل القبلة, خاشع القلب.

التأثيرات الدوائية

هذا الدواء مستحضر لا يأتي إلا بخير, وهو شاف حتماً,
وليس له أي تأثيرات سلبية مطلقا ففي حال زيادة الجرعة تزداد الفائدة.

تذكـر

لا تقطع مدة العلاج من تلقاء نفسك
كرر صرف الدواء بدون وصفة طبية
أرسل هذا الدواء لكل من تعرف
واتركه في متناول أيدي الجميع

_________________

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

لا يجوز مثل هذا ؛ لأنه يتضمّن تصوير وتجسيد الأعمال الصالحة ، ولا يجوز تجسيد الأعمال الصالحة ، ولا وصفها بمثل هذا الوصف .

وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : الدعاء عبادة ، كما في المسند وغيره ، فكيف تُجعل العبادة بمثابة الدواء الذي قد يُستغنى عنه ؟
وكيف يُصوّر الثواب وكشف الكروب بأنه مثل الدواء الذي قد يُؤثّر في المرض وقد لا يُؤثِّر ؟

دار
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.