*لا اله إلا الله العلي العظيم*
*لا اله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم*
*اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*
*وبركة في العمر*
*وصحة في الجسد*
*وسعة في الرزق*
*وتوبة قبل الموت*
*وشهادة عند الموت*
*ومغفرة بعد الموت*
*وعفوا عند الحساب*
*وأمانا من العذاب*
*ونصيبا من الجنة*
*وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم*
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين*
*اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات*
*اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
*اللهم ارزقني حسن الخاتمة*
*اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين*
*اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
*اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار*
*اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
*اللهم قوي إيماننا ووحد كلمتنا وانصرنا على أعدائك أعداء الدين*
*اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم*
*اللهم انصر إخواننا المسلمين في كل مكان*
*اللهم ارحم إبائنا وأمهاتنا واغفر لهما وتجاوز عن سيئاتهما وأدخلهم فسيح جناتك*
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
*وبارك اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم*
*من فضلك انشرها*
*والدعاء للراسل حتى تقول لك الملائكة ‘ولك بالمثل’…. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
*ولا تغلقها فتكسب ثوابها لكل من يقولها بإذن الله*
بقلب صادق وحنون دعوت رب الكون يسعدك وين متكون
لا اله الا الله محمد رسول الله.
وهو من الأدعية الضعيفة
فنرجو التأكد من مدى صحة المواضيع قبل نشرها ..
وجزاكِ الله خيرا..
********
سُئِلَ
الشيخ عبد الرحمن السحيم
ما مدى صحة هذا الدعاء
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
وهل يترتّب الثواب على من أعاد إرسال رسالة ، وربما لم يقرأها أصلا ؟!!
وارسل لكل الى عندك سُئِل الشيخ الفاضل فقال
فلا يُقال : جزاه الله خيرا إن شاء الله .
ونحو ذلك .وقد قال عليه الصلاة والسلام : لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت .
اللهم ارحمني إن شئت . لِيَعْزم في الدعاء ، فإن الله صانعُ ما شاء ، لا مُكْرِه له .
رواه البخاري ومسلم .
وَلَـَكِنْ لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ ، وَلْيُعَظّمِ الرّغْبَةَ ، فَإنّ اللّهَ لاَ يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ .
فيخشى أن يُوقعه في الْحَرج ،
فيقول : أعطني كذا إن شئت .وكل مِن الأمْرَين مُنْتَـفٍ في حق الله تبارك وتعالى .
دليل على أنه ينبغي للمؤمن أن يجتهد في الدعاء
ويكون على رَجاء من الإجابة ،
ولا يَقنط مِن رحمة الله ؛ لأنه يدعو كَريما . اهـ .
وهو القَبُول . وهذا هو الذي أهَمّ السلف .
مِن العَمل وما يترتب عليه مِن أجْر ، وهو القبول .
قال له ابنه : تقبل الله مِنك يا أبتاه
فقال : لو علمت أن الله يَقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب
أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
إليّ من الدنيا وما فيها
لأنه تعالى يقول :
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول
(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
رواه ابن أبي شيبة .
وإن الفاجر يَرى ذنوبه كَذُبَابٍ مَـرّ على أنفه ، فقال به هكذا .
رواه البخاري .
وخافوا أن تُردّ عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا .
ولذلك قال الله تعالى :
(لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) .
فإنه إذا كان خَالِصا و لم يكن صَوابا لَم يُقْبَل
وإذا كان صوابا ولم يكن خَالِصا لم يقبل حتى يكون خَالِصا
والْخَالِص إذا كان لله ، والصَّوَاب إذا كان على السُّـنَّة .
أو وُجود الأمرين معا .
إما أن يُستجاب له ، وغما أن يُدفع عنه مِن البلاء بِقَدْره ، وإما أن يُدَّخَر له لِيوم القيامة .
رَحم إلاَّ أعطاه الله بـها إحدى ثلاث : إما أن تُعَجَّل لـه دعوته
وإما أن يَدَّخِرها لـه في الآخرة ، وإمـا أن يَصْرِف عنه مِن السوء مثلها .
قالوا : إذاً نكثر ؟
قال : الله أكثر .
رواه الإمام أحمد . وهو حديث صحيح .
إما أن يُعجل له في دنياه ، أو يُدّخر له في آخرته .
قال : فكان ابن عمر – رضي الله عنهما – يقول عند إفطاره : يا واسِع المغفرة اغْفر لي .
رواه البيهقي في شعب الإيمان .
أو رسائل البريد ، مِن تحميل الناس أمانة نشر هذا القول ،
أو ذلك الذِّكْر ، وجعله أمانة في عُنُقه إلى يوم القيامة !
صلى الله عليه وسلم .
وتكليفهم بِما لم يُكلَّفُوا به .
شبكة مشكاة الإسلامية
مشكاة الفتاوى الشرعية
الشيخ عبدالرحمن السحيم