أن وصفة العلاج تتمثل في : كاس كبير يعادل ثلاثة كاسات شاي صغيرة مملوء بالماء المغلي يضاف إليه الشاي بدون سكر وملعقتين من الحجم المتوسط من القرنفل (العويدي)، ويتناوله المريض بعد وجبتي الإفطار والغداء وبعد صلاة العصر وقبل النوم
وقال إنه بالنسبة لمن يستخدم عقاقير مكافحة مرض السكر فانه يقوم بتخفيضها بعد أسبوعين مع العلاج الذي اكتشفته، ثم يستمر شهرين ويقلل العقاقير(الحبوب) ويستمر على علاج القرنفل والشاي من شهرين إلى ثلاثة أشهر وإذا شعر برعشة وانخفاض في معدل السكر يمتنع عن تناول العلاج الجديد، ويكون بذلك قد شفي باذن الله
مبينا ان الرعشة هي دليل على تعافي المريض
وافاد ان من لديه ارتفاع في ضغط الدم ويستخدم عقاقير عليه عدم استخدامها أو تناولها في الأسبوع الأول، الا عند الحاجة.
مؤكدا ان العلاج الجديد فعال في علاج ارتفاع ضغط الدم وقرحة المعدة عن استخدام العلاج الجديد مع الحقن (الانسلين) لمرض السكر
قال: لا أحد يستطيع وصفها لان كل مريض يختلف عن الأخر ويستتبع ذلك اختلاف الجرعة، موضحا انه يتم تقسيم الجرعة وفقا لنظام معين، مشددا على انه لا يستطيع وصف العلاج الجديد مع الحقن الا بعد عمل اختبارات وتجارب
مستدركا : أما من يستخدم جرعة 30 سم من حقن (الانسلين) مع استخدام العلاج الجديد القرنفل والشاي فيمتنع عن استخدام الحقنة في الليل ليكون استخدامها في الصباح مع العلاج الجديد ويخفض 10 سم من جرعة الحقن ومن كان جرعته تتجاوز 30 سم الانسلين يستخدم الجرعة مع العلاج الجديد لمدة ثلاثة أسابيع ثم تخفض جرعة النهار وجرعة الليل إلى ثلاثة أجزاء، يأخذ ثلثين بالنهار وثلث بالليل ويستمر شهرين ثم يمتنع عن جرعة الليل وتخفض جرعة النهار الى الثلث لمدة شهر والثلث الثاني إذا أكتمل العلاج إلى 4 أشهر و3 أسابيع
واضاف السبيعي : أما الأطفال المصابون بمرض السكر فيختلفون لأن جرعة حقن (الانسلين) التي يعالجون بها قليلة ويوصف لهم ملعقة من القرنفل واخرى من الشاى ويضاف عليه حليب سائل و ماء مغلي ويمتنعون عن جرعة الحقن التي يستخدمونها في الليل حسب وصفة الطبيب ثم تخفض جرعة النهار، مشيرين الى ان المرضى ليسوا متماثلين في استجابتهم للعلاج فمنهم من تتحسن حالته في فترة قصيرة ومنهم من تتحسن حالته بعد أربعة أسابيع ويستمر العلاج إلى 6 أشهر .
وافاد انه تقدم باكتشافه لكلية الصيدلة في جامعة الملك بالرياض، الا انه لم يتلق منها ردا، مؤكدا أنه رفض بعض الهدايا من المرضى الذين استخدموا هذا العلاج وشفوا، مشيرا الى أنه يسعى إلى كسب الأجر والمثوبة من الله.
أصداء واسعة
الى ذلك لا يزال العلاج الشعبي الذي اكتشفه السبيعي يجد أصداء واسعة في أوساط مرضى داء السكر في البلاد وفي أقطار العالم، وأكد عدد من مرضى داء السكر في محافظة رنية لـ (المدينة) أنهم شفوا من المرض بعد استخدامهم هذا العلاج، مشيرين الى انه ليس علاجا لمرض السكر فحسب بل لأمراض أخرى عديدة .كما أكد استشاري باطنية فعالية هذا العلاج .
حيث قال مسمار مناحي السبيعي الذي شفي من مرض السكر بعد استخدامه علاج القرنفل والشاي : كنت من المرضى الذي استخدموا هذا العلاج فور اكتشافه لصلة القرابة التي تربطني بالمكتشف ولقرب منزلي من منزله والذي يقع في الحي الشمالي في قرية الدار البيضاء في محافظة رنية وكنت في البداية غير مصدق أن هذا العلاج البسيط وغير المكلف يعالج هذا المرض الذي يستعصي على العلاج، وقد استخدمته على سبيل التجربة وأصبحت أتناول القرنفل والشاي بدون سكر في الصباح الباكر بعد وجبة الإفطار وبعد صلاة العصر فأحسست أنني فقدت أعراض مرض السكر التي كانت تلازمني منذ إصابتي بهذا المرض الوراثي الذي كنت أعاني منه، واستفاد من هذا العلاج الكثير من الأقارب والزملاء الذين أكدوا أن هذا العلاج له فائدة عظيمة في علاج أمراض السكر والضغط والحموضة بالإضافة إلى أنه مطهر للكبد والأمعاء وطارد للبكتيريا بأنواعها، واضاف السبيعي: لا يفوتني عبر جريدة المدينة التي نقلت هذا العلاج المفيد لمرضى السكر، أن أقدم شكري لهذا الرجل الذي اكتشف هذا العلاج البسيط بحثا عن الثواب والجزاء من الخالق سبحانه حيث رفض الأموال والهدايا التي قدمها المرضى له لاكتشافه هذا العلاج كما أنه أصبح وقته مشغول للرد على اتصالات المرضى ووصف العلاج بكل سرور وراحة بال دون انزعاج .
يقضي على الحموضة
وقال عبدالله السبيعي: استخدمت هذا العلاج 20 يوما بانتظام وقد شفيت من الحموضة التي كنت أعاني منها خاصة بعد تناول الوجبات الغذائية، ولا زلت استخدم هذا العلاج لكن بدون انتظام وقد تحسنت حالتي شيئا فشيئا رغم أن نسبة السكر في دمي لا تزال ضئيلة جدا وانتظر الشفاء من الله سبحانه وتعالى، وقد زالت أعراض كثيرة فقد كنت لا استطيع أحيانا الذهاب إلى الجامع للصلاة حيث أحس بحالة إغماء تصيبني وافقد بسببها القدرة على التركيز، وأصبحت أسير على قدمي دون عارض أو مانع ففي السابق كنت أرى المسافة بين منزلي والجامع بعيدة رغم أن المسافة لا تتجاوز 700متر لأعراض مرض السكر التي تصيبني بالخمول والإغماء أما الان فأرى أن المسافة بين منزلي والجامع قصيرة جدا واستطيع التنقل الآن على قدمي في أي جهة رغم تقدمي في العمر ولم أصدق أن هذا العلاج يشفي من هذه الأمراض رغم أن المكتشف جاري وأمام جامع الحي الذي نسكن فيه وذلك لأسباب منها أن مرض السكر مرض مستعص ويعلم الجميع صعوبة الشفاء منه، ولمكونات هذا العلاج البسيطة والعادية يصعب التخيل انه يمكن ان يشفي من المرض كما أن الكثيرين لا يستسيغون فكرة خلط الشاي مع القرنفل حيت اعتاد الجميع أن القرنفل يخلط مع القهوة وليس مع الشاي وبعد فترة أخذت أفكر في العلاج بعد أن انتشرت أخباره وذاع صيته وشرعت في استخدام هذه الوصفة بعد معرفتها من مكتشفها وأصبحت أضع الشاي مع القرنفل (العويدي) والحمد لله تحسنت حالتي رغم أنني غير منتظم في تناول هذا العلاج إضافة إلى أن مكتشف هذا العلاج كان يعاني من حالات إغماء ويسقط في الجامع بعد أداء الصلاة بالمصلين وتنوم في المستشفى أكثر من مرة منها مرة تم تنويمه في المستشفى لمدة أسبوع ونحن جميعا نعرف هذا الرجل وما كان يعاني منه ونلاحظ الآن تغير حياته وصحته رغم أنه أصبح لا يتناول العلاج ألا نادرا وهناك الكثير من المرضى شفوا ومعروفين هنا في المحافظة وفي مناطق أخرى والمدة تختلف من مريض إلى أخر فالبعض قد تصل مدة استخدامه لهذا العلاج إلى أربعة أشهر وحتى ستة أشهر حسب الحالات التي تختلف من شخص لأخر.
عابر للقارات
وأكد مناحي السبيعي أنه شفي من ارتفاع ضغط الدم الذي كان يعاني منه وقال انه شفي كذلك من الحموضة التي كان يعاني منها أيضا بعد استخدام هذا العلاج، وانخفض معدل السكر في الدم وبين أن صحته في أحسن حالتها رغم تقدمه في السن أما المقيم معتصم عبد العظيم مصطفى سوداني الجنسية فقال: انني من المصابين بمرض داء السكر وكانت نسبة السكر في دمي 270 واستخدمت القرنفل مع الشاي بدون سكر بعد انتشار أخبار العلاج الجديد وبعد اتصالي بمكتشف هذا العلاج الذي أعرفه جيدا، وكان استخدامي للعلاج بعد وجبات الإفطار والغداء والعشاء المكون من نصف ملعقة قرنفل ونصف ملعقة شاي في ماء مغلي لمدة 35 يوما وفحصت في المستشفى وأظهرت نتائج الفحص انخفاض نسبة السكر في دمي من 270 إلى 99 وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى بالإضافة إلى المشي على الأقدام لمسافة طويلة واتخاذ الحمية وعدم تعاطي السكريات ولا زلت استخدمه ولم أفحص خلال الفترة الأخيرة، وبعد تحسن حالتي اتصلت على أسرتي في السودان وأخبرتهم بهذا العلاج الجديد، وقد استخدمه العديدون وتحسنت حالاتهم، كما وصفته لوافد من الجنسية الهندية بعد استئذان صاحب الاكتشاف، وانخفض السكر في دمه إلى 125 ولا زال يستخدم هذا العلاج.
علاج فعال
من جانبه قال سيد محمود استشاري باطنية ان القرنفل والشاي علاج فعال وجيد لمرض السكر لكن مع استخدام العقاقير والحقن وقد يشفى المريض بهذا العلاج لمن ليس مرضه مزمن وخطير فتعطل البنكرياس عن العمل 90 في المائة قد لا يشفى من هذا المرض الا بمعجزة من الله لان هذا يعني تلف خلايا البنكرياس، أما المريض الذي لا زال البنكرياس لديه يعمل جيدا وإصابته أقل من 90 في المائة، فالعلاج مفيد له مع استخدام العقاقير والحقن، واضاف : انصح باستخدام هذه الوصفة التي تساعد على مكافحة المرض والشفاء بحول الله سبحانه ويكون ذلك بانتظام مع التقليل من تناول السكريات وتنظيم تناول الغذاء مع المشي لمسافات طويلة
يقول :
تمكنا بفضلً من الله, من الاتصال شخصياً ، بالمخترع / مسمار بن دهيم السوده السبيعي, وأتضح أنه معروف لدينا ونحن معروفين لديه
لذلك فلقد أسهب في وصف اختراعه ، وأدلى بالتفاصيل التالية :
بعد أن حمد الله وشكره, على أن هداه إلى هذا الاختراع, الذي جعله يودع حبوب السكر نهائياً, بعد أن كان يصل معه إلى معدل 600.
قال إليكم الوصفة التالية, وهي صالحه لمن يستخدم حبوب السكر فقط
1- يطحن عويدي ( مسمار ) زهرته كاملة.
2- يوضع في قارورة زجاج وليس بلاستيك .
3- يستخدم كوب أبو 4 فناجيل شاي للشرب
4- يوضع مقدار ملعقه متوسطة من المسمار مع مقدار ملعقة متوسطة من شاهي تلقيمه في الكوب الفارغ, ثم يصب عليه ملئ الكوب ماء مغلي.
5- يشرب كوب بعد الفطور ووقت الظهيره, ووقت الليل.
6- بعد أسبوعين,تخفض كمية علاج السكر إلى النصف" يعني من كان يستخدم ثلاث حبات, يخفضها إلى حبه ونصف, أما حبوب منظم السكر فتقطع منذ البداية.
7- بعد شهر إلى شهرين من شرب العلاج, سوف يشعر صاحب السكر بانخفاض أو هبوط في السكر وهو الإنخفاض الأول. وهذا دليل بداية مفعول العلاج, عندها يتم التوقف عن تناول علاج السكر تماماً.
8- بعد التوقف عن علاج السكر, يتم الإستمرار في شرب المسمار مع الشاهي, حتى يحدث الإنخفاض أو الهبوط الثاني,وعلامات الهبوط في معدل السكر على فكره معروفه لدى أهل السكر, يشعر برعاش مع رغبه في الأكل. عندها يتم التوقف عن شرب المسمار, وهذا دليل انقطاع السكر نهائياً إن شاءالله. وسوف يبقى السكر في مستوياته الطبيعية إن شاءالله.
أتتمنى لمرضانا ومرضاكم الشفاء العاجل
كما أنني لا أتحمل مسئولية ما كتب أعلاه, ويتحمله مسمار بن دهيم السبيعي, لوحده.
وبصراحة الشخص يقول ان الله نفع باكتشافه هذا المسلمين الذين طبقوه
وقال لي أيضا أن أهل رنيه بأكملهم تفاعلوا مع هذا الاكتشاف, وطبقوه
وأن ناس كثيرة تعافوا من السكر
المخترع ألح علي في أن أطلب من كل من يستفيد من هذه الوصفة الدعاء له, ولوالديه.
ملاحظة: اعرف ان هذا الدواء ما هو الا سبب وان الشفاء من الله.