شعرت مؤخرا بأن البدء في محادثة هامة مع زوجك أصبح شيء الماضي فقد حان الوقت للبدء بالحديث من جديد. وهذه بعض الطرق البسيطة لإستعادة الحوار البناء داخل علاقتك.
إسأليه عن يومه.قد تبدو هذه النصيحة واضحة، لكن متى كانت آخر مرة سألت زوجك عن يومه واستمعت إلى ما يقوله حقا ؟ قد تقولي لنا بأنك تسألينه دائما ولكن هل تلاحظين ….
الاجابة. بدلا من قراءة البريد الالكتروني، والاهتمام بمجريات المسلسل اليومي،
توقفي واجلسي بقربه واستمعي لما يقوله بإهتمام.
إطلبي نصيحته.
أكثر الرجال يحبون إعطاء النصائح والشعور بأنهم يساعدون. سواء كانت لديك
مشاكل مع صديقتك أو كنت بحاجة الى بعض الأفكار حاولي التوجه إليه أولا بحثا عن النصيحة.
ناقشي الأخبار الهامة معه.
سواء كان ذلك خبرا في الجريدة، أو على الانترنت أو على الاي فون، التحدث
عن الاخبار اليومية العامة يمكن أن يضيف نوعا من التغير الى محادثاتكما
ويغنيها وقد يفتح الباب لمناقشات اخرى وأراء.
اختارا قضية للنقاش.
خذا 10 إلى 15 دقيقة لبحث قضية ما، إختارا جانب واكتبا بعض الملاحظات. ثم،
يمكنكما أن تراجعا مواقفكما معا. هذه طريقة عظيمة لإعادة إيقاد شرارة
التحادث في علاقتكما — وتعلم شيء جديد حول الأحداث الحالية، أيضا.
لا يجب أن تقول كل ما تعرف..ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول
اختكم
بسمة الحياة
فوق الوصف انا فعلا بعمل
كده مع جوزى حتى ولو مكالمه فى التليفون
كل مره اساله اخبارك واخبار
شغلك احوالك ايه
وهو بقى بيحكى على طول
شكرا لطرحك
الحوار بين الزوجين والنقاش
وتبادل الآراء وطلب رأي الطرف الآخر
من المهمات في الحياة
ومما يقارب الأفكار والقلوب
طرح راقي ينم عن فكر ناضج وواعي
بوركتي غاليتي
وهو انك لا مثال لابداعك وطرحك دمتي يالغالية بكل هذا الوهج والابداع
موضوعك مفيد لي خاصة هههههههه
فقد الفت الصمت من مدة
المرأه هي من تصل بالزواج للخرس الزوجي او العكس
انافعلا تعودت اسوي كذا بس من باب فتح حوار او تمضية وقت مميز
حتى اني احيانا اطلب رأيه في اشياء اكون عارفه حلها بس عشان الحوار
ووجدت ان هذا من اهم الطرق لتقريب الزوجين وايجاد الالفه والموده بينهم
دائما انتي مبدعه
وحتى باختيارك متميزه
سلمتي لنا ودمتي متألقه