للجلد وتفيد في الكدمات والورم .ويوضع علي الشعر الزائد فيقلل نموه. ينشط الكبد لإفراز الصفراء ويزيد
حركة المعدة .ويزيد ذوبان حصوات المرارة.لأنه مدر للصفراء .به زيوت عطرية وأصباغ تذوب
في الماء . يمنع المغص وطارد للأرياح وينظم العادة الشهرية وبه مادة Curcumin الصبغة الصفراء
ولها تأثير يفوق الكورتيزون في الأمراض الجلدية وهي مضادة للأكسدة وأشد
من فيتامين E ويقلل. ويخفض ضغط الدم
تسمية الكركم
كركم وكركب وعقيد الهند والزعفران الهندي والجدوار والزرنب وعروق الصباغين وبقلة الخطاطيف.
اما تسميته الفارسيه فهي الورس والهرد
الكركم نبات استوائى ينتشر في الهند واندونسيا يعرف علمياً بإسم كركوما لونجا Curcuma longa ،
ومن هذا المسحوق تحضر الخلطة المعروفة بإسم الكارى ذات التاريخ الطويل في بلاد الشرق
كأشهر التوابل حيث يعطيها الطعم الحاد والمر نسبياً والرائحة المميزة نتيجة وجود زيت الكركومين
الطيار Curcumins oil, والكركم يوجد منه عدة أنواع تنمو في أماكن مختلفة من العالم .
الأجزاء المستخدمة
هي الدرنات الصغيرة التي تنمو كجذامير للنبات قرب سطح الأرض والتي يتراوح طولها بين 5- 8سم
وسمكها حوالي 1.5سم ذات لون أصفر محبب.
فوائد الكركم
المساعدة في حل مشاكل سوء الهضم حيث يعمل على إنسياب العصارة المرارية التى تقوم بتكسير
الدهون ، كما انة طارد للغازات ويشتهر الكركومين أيضاً انة مضاد للإلتهابات عن طريق خفض لمستوى
الهستامين ويخفف من الآلام المصاحبة لها خاصة التهاب المفاصل ،
إضافة إلى ذلك فهو علاج تقليدى لليرقان (الصفراء) والاعتلال الجسدى المزمن, ومطهر للمعدة
والأمعاء من الطفيليات ،وعلاج للإسهال والحمى والصداع والإنتفاخ والزكام والإلتهاب الشعبى ومقوى عام.
تعمل الزيوت الطيارة الموجودة في الكركومين على منع الإصابات البكتيرية في الجروح ويحل في ذلك
محل المضادات الحيوية ،
ونظراً للفوائد السابقة فقد إهتم الباحثين في اماكن عديدة من العالم بهذا النبات, وفى السنوات الأخيرة
استطاعوا إكتشاف العديد من الفوائد الصحية الأخرى لهذا النبات منها تخفيف آلام الرموماتويد في
المفاصل والتخفيف من آلام الطمث المصابة للدورة الشهرية في السيدات كماانة قاتل للميكروبات المعوية
واليروتوزوا والديدان وعلاج جيد للدسنتريا.
وقد ثبت دورة الهام كمضاد قوى للأكسدة ويحمى الكبد من آثار الملوثات ويحسن آداءة كما
يحمى من حدوث السرطانات
الزعفران (Saffron) هو خيوط الأجزاء التكاثرية في زهرة الزعفران , يفيد في إنزال الطمث
و تخفيف آلام العادة الشهرية والنزيف الرحمي المزمن ويهديء المغص المعوي ويفيد في عسر الهضم
وآلام البطن وضيق الصدر .ومسحوقه ينشط الدورة الدموية ويفيد الطحال والكبد والقلب
وبه مادة crocetin تخفض ضغط الدم.
الفانيلا أو الفانيليا
وهى مادة تنتج من فصوص نبات الفانيليا وتدخل فى بعض العجائن والكريمات لتعطيها النكهة
والطعم الجيد اما شجرة الفانيليا شجرة متسلقة يصل طولها في جزيرة
مدغشقر إلى اكثر من 100 قدم ، وزهرة الفانيليا قابلة للتلف السريع إذا تعرضت إلى تغييرات في درجة
الحرارة أو الرطوبة ، ولا تنمو هذه الشجرة إلا في الأجواء الاستوائية الرطبة ، وتزهر
شجرة الفانيليا مرة واحدة في السنة
ثمار الفانيليا وهي تشبه نبتة اللوبيا
واغرب الطقوس التي تمر بها زراعة الفانيليا هو مرحلة تلقيح الزهور ، إذ ينتشر الملقحون البشريون
في جزيرة مدغشقر ويطلق عليهم اسم النحل البشري ، ويقوم الملقحون بالطواف على مزارع الفانيليا ويؤدون
ذات الدور الذي كان يقوم به النحل في السابق ، ويدخلون إبرة خشبية رفيعة وبطريقة هادئة داخل
كل زهرة حتى يتم تلقيحها وإثمارها ، ويقول زعيم الملقحين في مدغشقر إن متوسط عمل الفرد
من رجاله يتراوح بين 1500 إلى 2000 زهرة فانيليا في اليوم الواحد·
ويكتمل نضج الفانيليا في نحو 6 أسابيع بعد التلقيح ، وتشبه ثمرة الفانيليا إلى حد كبير الفاصوليا الخضراء
في شكلها ولكن طولها قد يمتد إلى اكثر من 15 بوصة ، ويتم حصادها ومعالجتها بشكل شبه مطابق
لثمرة الكاكاو، وبعد تقطيعها تنشر تحت أشعة الشمس لنحو 5 أيام متوالية ، ثم توضع في الماء الساخن
لفترة ساعات أو يستعاض عن ذلك الآن بوضع الثمار في أفران حرارية حتى تنضج ويتغير
لونها ، ومن ثم يتم تخمير الثمار إلى أن تتكون النكهة الشهيرة بالفانيليا
ولان الفانيليا تعتبر النكهة الأولى في العالم فقد برعت الشعوب في استخدامها ، ويعتبر الايس كريم
هو اكبر مجال لاستخدامات الفانيليا في العالم حتى اليوم ، ومع ذلك نجد أن المكسيكيين يضعونها في
بعض طبخهم ، ويستخدمها السويديون كنكهة مميزة في مخبوزاتهم أما الفرنسيون فقد
استخدموها في مجال العطور والأميركيون صنعوا منها مشروبات كحولية ، ولكن في مدغشقر
فإن المواطنين يصنعون حلوى لذيذة من الفانيليا الطازجة بعد خلطها بالسكر·
وبعد النجاح المستمر الذي حققته مدغشقر في زراعة الفانيليا بدأت العديد من الدول الأفريقية في زراعة
الفانيليا خاصة في ظل التدهور الكبير للبن والشاي والكاكاو، كما أن العديد من دول أفريقيا لها مناخ
مناسب لزراعة الفانيليا ، وتخوض التجربة الآن دول أوغندا وكينيا وتنزانيا ونيجيريا ولكنها حتى الآن لم
تصل إلى المستوى المطلوب من جودة الإنتاج لان معالجة الفانيليا تتطلب سنوات طويلة من
الخبرة اكتسبها كل سكان مدغشقر على مدى قرون طويلة.——————————————————————————–
وفعلا استخدم الكركم في اغلب طبخاتي لفائدته العاليه
تسلمين الله يعطيك الف عافيه يا رب
موضوع مميز
"ننتظــــر جديــــدك فـــــــي قريـــب عـــاجــــــل"
]
وانا باحب انى احط فى اكلاتى الكركم وبيكون للاكل رائحه طيبه