نا لسه ما تزوجت ،، الله يفرجها …
ولكني حبيت قصة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ،، لما كان يتسابق معها ويخليهه تفوز ولما جى يوم العيد والحبشين قامو يلعبون من الشدت الفرح
وكانت عائشه تبغى تشوف فوقف عند الباب وحط يدينه وهي تتفرج عليهم وهي مستانسه وهو يقول لها افرغتي وتقول لا يقول افرغتي وتقول لا ،،، وهي تداعبي خير الرجال
وكان عمره كبير وهي شابه ولكنه تواضع لها
ما اجمل الرجال لا اتصفو بخير نبي اخرج للعالم اجمع ،،، فقد قال انما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق
وان شاء الله تكون خلاصة تجارب تساعد في بناء الاسرة والمحافظة على تماسكها
ربما بكلمة طيبة من اخت يكون لها اثر عظيم بالنفسية
وتعمر البيوت بالحب والمحبة
بارك الله فيك
ودي وتقيمي للغالية على قلبي
اللهم احفظ لنــــــــــــــــــا هذا التواجد الرائع
عزيزتي
طرح رائع ومميز ومفيد كعادتك
يتمايل الياسمين شذى بجمال متصفحك
تتراقص الورود متعطره
بروعة ماطرحته أناملك واكاليل الزهر
معطره برقة طرحك
لروحك أطيب الورد
وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآو
ماشاء الله
روووووووووووووعة
ما شاء الله تبارك الرحمن موضوع رائعـــــ ومفيد وممتع 🙂
موضوع تميز بنصائحه وتوجيهاته وتجارب الأخوات الكريمات عبر
موضوع مميز يستحق التقييم ألف مبروك التثبيت
إعجبني كثيراً
تم وضعه بالتنبيهات يالغلا
بوركتِ وخمس نجوم تعتلي موضوع هو للذات حقا
ودي وتقــــــــديري وتقييمي لكِ …
حبيباتي
اتمنى للجميع التوفيق وتحقيق الفائدة المرجوة من ذلك
دمتن في حفظ الباري
نصائح تجعل حياتك سعيدة
ويرغب الجميع في العيش وسط عائلة سعيدة، حيث إن العائلة هي المكان الذي يجد فيها الإنسان رضاه و سعادته في الحياة.
وتأتي أهمية العيش ضمن عائلة سعيدة في صقل الإنسان ليصبح شخصاً مسؤولاً في المجتمع.
و تعتبر العائلة و البيت المكان الذي يعيش فيه الكبار و الصغار مع الإحساس بالأمان، و المشاركة، و الاهتمام.
فالتفاهم المتبادل، و التوافق، والمحبة تقوي الروابط بين أفراد العائلة، ومع الاهتمام ببعض الجوانب تستطيع أي عائلة أن تكون سعيدة.
لا تأخذ معك ضغوطات العمل أو أي مسببات أخرى للتوتر داخل البيت، واجعل اهتمامك الرئيسي فقط المنزل و شؤونه.
حاول أن تجد وقتاً للحديث مع كل فرد من العائلة، و نظم بعض النشاطات التي يشارك فيها الجميع.
تواصل بفعالية و بانتظام
كن إيجابيًا و صادقاً في تواصلك مع محيط عائلتك.
تحدث بانتظام مع جميع أفراد عائلتك، ويساعدك على ذلك تخصيص وقت يومي تقضيه العائلة مع بعضها.
فالمنزل يجب أن يكون مكاناً يرغب الجميع بالتواجد فيه.
وتتضمن بعض الطقوس العائلية التي تساعد على ربط جميع أفراد العائلة بأواصر المحبة: تناول الطعام خارج المنزل أسبوعياً،
و القيام برحلات ترفيهية شهرياً، و زيارة الأقارب، و تخصيص يوم تعد فيه العائلة الطعام سوياً.. إلخ،
و يطلق على مثل هذه الأنشطة بطقوس الاحترام حيث تساعد كل فرد من العائلة في فهم الآخر و احترامه.
الخلافات، و لوم الآخرين، و الغضب…. سلوكيات مدمرة
والتعبيرات السيئة عند الغضب تدمر العائلة أيضاً فعندما يختلف الوالدان أمام الأطفال فإنهم في الواقع يعلمان أطفالهما درساً خاطئاً عن كيفية التواصل. فاختلاف الآباء يجعل الأطفال أشخاصاً متمردين مستقبلاً و لا يحبون الاختلاط بالآخرين.
المساواة هي أفضل ميزة
فعندما يتساوى كل فرد في الأسرة بالآخر توطد ثقته بنفسه، و يزداد إحساسه بالأمان و المحبة.
تقبل آراء جميع أفراد العائلة عند اتخاذ قرار يتعلق بالعائلة،
وقم بتسهيل الاحترام المتبادل في محيط عائلتك، إذا كنت تتمنى أن تجعل عائلتك عائلة سعيدة.
الله على الموضوع الرائع والفكره والهدف الجميل النبيل منه ايضا
ان الحب وحده يكفى لبداية حياة زوجية سعيدة و لكنه لن يكفى لإستمرار حياة زوجية سعيدة .. ولابد من التفاهم و ان كل طرف يتقى الله فى الطرف الأخر .. و يتقى الله تعنى ان يعامل الطرف الاخر كما أمرنا الله و رسوله لكى يحافظوا على استمرار حياة زوجية سعيدة