هذه قصيدة كتبتها وأنا في عمر 17 عام تقريبا في شقيقي الذي شاء الله أن يكون من ذوي الأحتياجات الخاص واصم وابكم عمره الآن 21
وقد كتبتها من موقف هزني عندما كان يلعب مع اقرانه ترك اللعب فجأة وجلس أمامي في حزن وضيق وعندما سألته بالأشارة مابه؟ أشار لي لماذا لايسمع ولايتكلم مثلهم حينها ضاقت بي الدنيا ولاأعترض لقضاء الله وأشرت له بأنه سيجري عملية ويسمع بعد ذلك
وفي المساء خرجت مني هذه الكلمات
ياليت السمع ينشال واعطيه
لأخوي اللي ذبحني بعلته
أشرقت شمسي والعين تبكيه
ياليت عبرتها تصحي طبلته
تعبت اقرأ عيونه وحرمانه فيه
يشوف الأقران وش هي حيلته
يبكي بصمت عجزت أهديه
وبحيره ودمع يمضي ليلته
تسع سنين ادور مداويه
وينه يرد له قيمة طلته
لأرفع مقامه وبالروح أفديه
دامه ابهجه وأحيّا نخلته
وله رب اتقرب منه وارجيه
يفك برحمته عقود كلمته
دمتم بود
لمياء الزيادي
بصراحه اثرتي فيني موت
خصوصا ان الكلمات من القلب والاسلوب سهل يصل للقلب على طول
تسلمي على ابداعك
والله يشفي اخوكي يارب
والدب الكسلان
مروركم اسعدني ودمتم لي يارب
احساس رائع
كلمات من القلب الى القلب
رائع ما خط به قلم المتالق
دائما انتظر جديدك بشوق
لكي ودي واحترامي
اختك بالله المشتاقه
واحلى تقييييييييييييييم
والله أنك أختي اللي ماجابتها أمي
أحبك من قلب