تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وداعا ,,,,, ربما لن نلتقي

وداعا ,,,,, ربما لن نلتقي 2024.

  • بواسطة
أزِفَ الرّحِيل
يَا شَهْراً ليَس كَباقِي الشّهور
حَان الفِراق
يَا شَهر التّوبة وَالغُفران
حَان الوَدَاع
يَا شَهر الرّحمة وَالقُرآن
يــَــا تُرى
أَهو الـوَداع الـ ـأَخير ؟
أَم سَيُكتب لَــنا مَعَك لِقاء ؟
رَمضَان يَـا سَِيد الشّهور لَا تنقضي
رَمضَان يـا شَمسَ الشّهور لَا تَنجلي
رَمضَان لَا تَرحل رَمَضان لَا تَعجل
فَمَع سَاعات نَهارك نَسمُو بأخلَاقنا
وَفي سَاعات لَيلك نَسمُو بِأرْواحنا
رَمضَان يــا صَدى الـمآذِن رَمضان يـَا صَوت المَنابر
فِيك يــــَا رَمضان تـُـضاء شُـُـموعنا، وتـُعمّـر مَساجدنا
، وتُـفتح مَصاحفنا ،وَيدومُ قيامنا ،
ويطول سُجودنا ،وتـُرفع أكفـُنا
، وتَتسَاقط دموعنا
فيك يـــــــــَا رمضان
تحنُّ قلوبنا ، وتـُشفى صُدورنا
، يَتعاظَم عَطفنا ، ويتلَاشى بطشُـنا
فيك يـــــــــــَََا رمضان
نـُطلق إنسَانيتنا ، نعتقل قسوتنا ،
نـُكبّل شهوتنا
رمضـَــــان لَا ترحل وحيداً
رمضــــــان خـُذها .
.. دمعات الرحيل رمضـــــــان خـُذها… أهات الحنين
حتماً ستعود يــا رمضَــــان ، وليْس حتماً لقاؤنا
حتماً ستعود يــَا رمضــــان ، وليْس حتماً بقاؤنا

دار


ما شاء اللهُ!

بوركتَ يُمناكِ، ونفع اللهُ بكِ.
صحيتِ وباركَ اللهُ فيكِ.
كَلماتٌ يترقرقُ لَها دَمعُ العَينِ أختاهُ!

نسألُ ربّنا جلّ في عُلاهُ؛ أن يتقبّل منّا،
ويغفِرَ لَنا، ويكتُبنا فيهِ ووالِدينا مِن عُتقائهِ.
وأن يُعيدَ علينا رمضانَ سَنواتٍ عَديدةً وأزمنةً مديدةً.
واللهُ تعالى يَحفظكِ ويرعاكِ.

دار

فيا شهر الصيام فدتك نفسـي ***تمهل بالرحيل والانتقال.
فما أدري إذا ما الحول ولـّى*** وعدت بقابل في خير حال.
أتلقاني مع الأحياء حياً أو*** أنك تلقني في اللحد بالي.

الَّلهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا رَمَضَانَ، واجعلنا من المقبولين الفائزين
اللهم إنا نعوذ بك من الحور بعد الكور ، ومن الضلال بعد الهدى
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
اللهم اجعل الحياة زيادة لنا في كل خير

اللهم بلغنا رمضان أعوامًا عديدة
جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك
سلمت يديك

اللهم اجعلنا من عتقاء هذا الشهر الفضيل
باررك الله فيكِ

نسألُ ربّنا جلّ في عُلاهُ؛ أن يتقبّل منّا،
ويغفِرَ لَنا، ويكتُبنا فيهِ ووالِدينا مِن عُتقائهِ.
وأن يُعيدَ علينا رمضانَ سَنواتٍ عَديدةً وأزمنةً مديدةً.
واللهُ تعالى يَحفظكِ ويرعاكِ.

دار

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.