تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل تخاف من الموت؟ ولماذا – فضفضة

هل تخاف من الموت؟ ولماذا – فضفضة 2024.

دار
هل تخاف من الموت؟ ولماذا؟

الموت هذه الكلمة البسيطة التي ترعب أي عاقل كيف نراها؟
كل ما أتذكر عزيز غادر الدنيا ممن كانوا معي… أتذكر الآية
كل شيء هالك الا وجهه
ما من شيء يدب فوق الأٍض أو يطير في السماء أو يسبح تحت الماء إلا سيبلى ويرجع تراب
الأنسان والحيوان والنبات والمواد كلها ستتلاشى بعد أن توفي حقها في الحياه
البشر يمرون من مراحل الجنين للطفولة للشباب للكهولة والشيخوخة ثم الفناء
الشجر كذلك من بذرة للقحة لنبتة لشجيرة فشجرة ثم مآلها التفتت وسط التربة

كل بني البشر يدركون أن الموت شيء محتوم ولابد لنا من مذاقه المرير
مسلم أومجوسي أو أي كائن على أي ملة يدرك ذلك ….ويكذب من يتوهم غير ذلك
كل هذا ليس بجديد…. فالمسألأة مسألة وقت فقط

لكن
هل فكرة الموت تتقبلها بصدر رحب ؟
هل تختلف أعماق هذه الفكرة من شخص الى شخص تاني؟
ما هو شعورك لما تتذكر أنك ستموت ان آجلا أم عاجلا …هل ترتبك لذلك؟
ماذا تشعر بالضبط؟
هل تتصور نفسك داخل كفن والناس حولك تترحم عليك؟
كيف تصبر نفسك من هول الواقعة ..؟

هل لديك وصفة كي تتغلب على فكرة هذا الشبح الذي يراودنا دائما؟

الموضوع كيف نسلم بالموت على انه سنة الحياه وأنه شيء عادي لا يجب ان نهول من امره؟
كيف أٌقدر أنا وأنت أن لا نترك هذا الأمر يعيقنا على الاستمتاع بالحياه ومواصلتها بحلوها ومرها؟
كيف نريح أنفسنا من هذا العذاب؟

كل واحد يستطيع أن يوضح لنا طريقة ناجحة معه يتفضل مشكورا بطرحها

من ناحيتي انا …لما افتكر الموت كل ما افعله
انى استغفر الله كثيرا وادعوا الى الله ان يغفر لى ذنوبى

ما رأيك أختي؟
أتمنى المشاركة من الجميع دار

دار

قال تعالي(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ )34
نسأله تعالى ان يجعل خير اعمالنا خواتيمها
جزاك الله عنا كل خير أختي الفاضلة علي موضوعك الطيب القيم وبارك فيك وفي منقولك

دار
شىء طبيعي نخاف الموت لأنه خوف فطري …والحكمة من الخوف هي مخافة الله والعمل لما بعد الموت …..
ولكنني أؤمن أنه حق على الانسان …وإن مصيرنا جميعا الموت .
لكن الخوف من ما بعد الموت؟؟؟؟
ولا ننسى قول الله عز و جل
(كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)آل عمران 185

عندما تتبادر الى أذهن فكرة الموت نقف وقفة تأمل مع النفس نسامح ونصفح عن الناس طمعاً في أن يجعل الله قلوبهم تصفح عننا ويتذكروننا بالخير
واتمنى من الله ان يعفو عننا والا يقبض أروحنا الا وهو راض عننا

لكن
هل فكرة الموت تتقبلها بصدر رحب ؟

نعم لإني أؤمن إيمان بالله باليوم البعث والجزاء وأطمع في رؤية ربي وعفوه عني
هل تختلف أعماق هذه الفكرة من شخص الى شخص تاني؟

نعم حسب قوة إيمانه وكمان حسب كونه كافر او مؤمن
ما هو شعورك لما تتذكر أنك ستموت ان آجلا أم عاجلا …هل ترتبك لذلك؟
ماذا تشعر بالضبط؟

بصراحة الموت دام أمام عيني لاني على يقين تام بأن الدنيا دار عمل والآخرة دار جزاء
هذا شعور كل مؤمن بالله عز وجل والايمان بالبعث والجزاء

هل تتصور نفسك داخل كفن والناس حولك تترحم عليك؟
كثير
كيف تصبر نفسك من هول الواقعة ..؟
بذكر الله والتوبة والاستغفار ومحاسبة النفس كل يوم بل كل وقت وووووووووووو
هذا العالم الجديد الذي ستدخله حتما رغما عنك أبيت أم قبلت
هل تقول لنفسك هذه هي الدنيا وكلنا سنموت يوما ما؟ المهم انا على قيد الحياه
هل هذا يكفي لطمئنة نفسك وتعزيتها به؟
لا يالغاليةدار
ليس لهذا خلقنا ؟؟؟؟…
وكمان ان الدنيا فانية والاخرة باقية
هذا كلام من لم يؤمن بالبعث والحساب او ضعيف الإيمان
هل لديك وصفة كي تتغلب على فكرة هذا الشبح الذي يراودنا دائما؟
نعم بتقوى الله دائم دار
الايمان بالله بكل ماجاء بالكتاب والسنة وسير على نهج سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم وما سار عليه أصحابه رضوان الله عليهم+ العمل الصالح مع الإخلاص = تقوي الله والإيمان مابعد ذلك من الجزاء والحساب
الموضوع كيف نسلم بالموت على انه سنة الحياه وأنه شيء عادي لا يجب ان نهول من امره؟
كيف أٌقدر أنا وأنت أن لا نترك هذا الأمر يعيقنا على الاستمتاع بالحياه ومواصلتها بحلوها ومرها؟
كيف نريح أنفسنا من هذا العذاب؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟دار
من كان مستعدا لمن بعد الحياة الفانية مع اليقين برحمة ربه
وجمع في قلبه ثلاث امور
المحبة والخوف والرجا فلا خوف عليه إن شاء الله

دار

اختى طموحى على هذا الكلام الرائع
الذى يبعث فى قلوبنا الطمئنينه وعدم الخوف
من الاخره والموت

دار

موضوعك جمييييييييييل

من يوم وفاة ابى وامى

وانا مرعوبة من عذاب القبر

والسؤال وسكرات الموت وبادعى ربنا
انه يهونها عليااااااااا

بــــــــ ـارك الله فيك ..وفي طرحك المميز والهادف
دمتي لنا يا صديقتي الغالية وزادك الله حرصاً على الخير والعمل الصالح،
ويعطيك العافية

هل فكرة الموت تتقبلها بصدر رحب ؟
الحمد لله رب العالمين بـــل متشوقة لها لشوقي للقاء ربي

هل تختلف أعماق هذه الفكرة من شخص الى شخص تاني؟
أكيد .. كل واحد وعملو ا..، كما قال الله تعالى: (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً)

ما هو شعورك لما تتذكر أنك ستموت ان آجلا أم عاجلا …هل ترتبك لذلك؟
ربما قليلاُ لأن يبقى الموت و(القبر) مجهول ..والواحد بيخاف من المجهول
ولازم دائما نتذكر الموت كما وصنا سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم: "أكثروا ذكر هاذم اللذات"،

هل تتصور نفسك داخل كفن والناس حولك تترحم عليك؟
كيف تصبر نفسك من هول الواقعة ..؟
هل لديك وصفة كي تتغلب على فكرة هذا الشبح الذي يراودنا دائما؟
اجل .. واصبر بذكر الله دائما ..التوبة والاستغفار .. قراءة القرآن ..وحفظه فهو دواء للروح

الموضوع كيف نسلم بالموت على انه سنة الحياه وأنه شيء عادي لا يجب ان نهول من امره؟
بالاستعداد دوما لهذا اليوم .. بأعمالنا الصالحة

كيف أٌقدر أنا وأنت أن لا نترك هذا الأمر يعيقنا على الاستمتاع بالحياه ومواصلتها بحلوها ومرها؟
كيف نريح أنفسنا من هذا العذاب؟
["]كما قلت سابقاً بذكر الله عز وجل ..والدعاء سواء بالايام الشديدة وفي الرخاء .
. والاستعداد جيداُ لهذا اليوم واليوم الاخر ..ولقاء الله // فمن احب لقاء الله احب الله لقاءه //.


~ حبي وتقديري لما يجود به قلمك ~
دار

[/]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.