|
أرأيتم هذا النبي الأعظم – فداه نفسي صلى الله عليه وسلم-
الذي شرفه الله بسيادة البشرية وجعله الله منّة علينا، وسماه سراجاً منيرا وأشرقت شمس رسالته على الدنيا كان شفيقاً بنا يبكي ويدعوا الله لنا ويختبئ دعوته لنا معشر أمته ويدع التشريعات خوفاً من المشقة علينا وينهى عن السؤال حتى لا يحرم علينا شيء لم يحرم من قبل
أخذ النبي –صلى الله عليه وسلم- مرةً يقرأ قول الله
(رب إنهن أضللن كثيراً من الناس) وقول الله (إن تعذبهم فإنهم عبادك) فتذكر أمته فرفع يديه كما في صحيح مسلم: (فرفع يديه وقال: "اللهم أمتي أمتي" وبكى، فقال الله عز وجل: "يا جبريل اذهب إلى محمد، وربك أعلم، فسله ما يبكيك" فأتاه جبريل عليه الصلاة والسلام، فسأله فأخبره رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بما قال، وهو أعلم، فقال الله: "يا جبريل، اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنرضيك في أمتك، ولا نسوءك" ) [مسلم:202].
انظر إلى علم الله سبحانه بأن ما أهم محمداً –صلى الله عليه وسلم- حتى
بكى هو شفقته وحبه الخير لنا معشر أمته، حتى أن الله وعده –ووعده الحق- أن يرضيه في أمته، نسأل الله من فضله. والله سبحانه قد أعطى الأنبياء دعوات يجيبها لهم، فكل نبي
ولذلك إذا ضاق الناس بالمحشر يوم القيامة، وفزعوا للأنبياء فبالله عليك هل تعرف شفقة بالأمة أكثر من هذه؟ الناس في المحشر
وكان النبي –بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم- يخبرنا
ببعض أدعيته لنا معشر أمته، ومن ذلك شفقته بنا من الكوارث الكبرى، كما يقول صلى الله عليه وسلم: (وإني سألت ربي لأمتي أن لا يهلكها بسنة عامة وأن لا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم، فيستبيح بيضتهم) [مسلم:2889].
والناس يوم النحر يفكرون بأضحياتهم، وأضاحي أقاربهم
وأما رسول الله –صلى الله عليه وسلم- فإنه مهموم بشأن أمته (بسم الله، والله أكبر، هذا عني، وعمن لم يضح من أمتي) [ابوداود:2810]. أفلا نحبه بعد كل هــذا ؟؟!!
صلوات ربي وسلامه عليه
|
يحبنا وهو شافعينا
نحن نحب يا رسول الله
اختى الغاليه تقبلى
تقييمى
كيف بنا الا نحبك وانت اول من احببتنا ومن شدة حبك لنا قلت فينا امتي امتي
كيف بنا الا نحبك وانت تخاف علينا ودعوت لنا من دون ان ترانا بابي وامي انت يارسول الله
اختي الحبيبه والله افضت الدمع من عيني للمحبه التي قرأتها
عن حبيبنا ونبينا سيد الخلق صلى الله عليه وسلم
بابي وامي انت يا حبيبنا
قال الله تعالى
(لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)[التوبة:128].
بأبي انت وامي وروحي وكل ما املكِ يا رسول الله
محبته لنا في الدنيا باتخفيف عنا
في كثير من الامور
وامتدت محبته لنا للاخرة
يوم يفكر الكل بنفسه الا الحبيب صلى الله عليه وسلم
يقول انا لها انا لها
( أنا لها..أنا لها ) * * من غيرُ أحمدَ قالها ؟
يا ربِّ هذي أمتي * * شكراً له.. بُشرى لها
* *
هو أحمدٌ فاسمعْ لهُ * * في كل حرفٍ قالهُ
كلُّ الخلائقِ حولهُ * * * تُزجي له آمـالَها
* *
هو أحمدٌ و محمدُ * * * هو في القيامة سيّدُ
هو شافعٌ ،هو منجِدُ * * إذ يسألونه: مَن لها ؟
* *
طال ابتهـالُ محمدِ * * * للهِ يومَ الموعدِ
في سجدةٍ لم تُعهَدِ * * من غيرُ أحمدَ نالَها ؟
* *
اِشفعْ إمامَ المرسلينْ * * واسألْ ستُعطى يا أمينْ
فدعا إلهَ العالمينْ * * * هيَ أمتي ، فاغفرْ لها
* * *
لك الحمد يا ربي
ان جعلتنا من امة حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم
غاليتي
رسولي قدوتي
جزاك الله خير الجزاء
دائما ما تنتقين موضيع بعنايه
وتصيبين الهدف
ما شاء الله
ربي يحفظك ِ
بوركتي غاليتي
تقبلي تقييمي البسيط
لا عدمنااااكِ
موضوعك جميل وررررررائع جدا
فداك روحي يا محمد عليك الصلاة والسلام
وجزاكي الله الف خير
تقبلي مني المرور والتقيم
جزاكي الله خير حبيبتي
وجعل عملك بميزان حسناتك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد