إن هشاشة العظام أو ترقق العظام هو من الأمراض الساكنة أي يمكن أن يصاب فيها الإنسان دون الشعور بأي أعراض لذلك يجب البحث عنه في عمر معين وظروف معينة أيضاً. وهشاشة العظام هي عبارة عن نقص في كتلة العظام نتيجة خلل بين عملية التوازن التي تعمل على بناء العظم وعملية هدم العظم وعادة يصيب النساء أكثر من الرجال وخاصة بعد عمر 55 سنة وتصل نسبة الإصابة إلى امرأة واحدة من كل ثلاث نساء ورجل من كل 5 رجال. وهشاشة العظام عادة ما تؤدي إلى كسور العظام وخاصة العمود الفقري وعظمة الورك مما يسبب خسارة اقتصادية كبيرة تتكلف الولايات المتحدة الأمريكية مثلاً سنوياً ما يقارب 14 بليون دولار.
هناك نوعان من هشاشة العظام:
الأول يصيب النساء بعد سن توقف الحيض نتيجة نقصان هرمون الاستروجين.
الثاني وهو الثانوي ويحدث نتيجة أسباب كثيرة منها خلل في عمل الغدة الدرقية أو جارة الدرقية أو الكظرية. أو عن زيادة الكورتيزون في الجسم نتيجة مرض كوشينك، أو استعمال أدوية الكرتوزون وبعض أنواع الأدوية أو نتيجة الإصابة بمرض من أمراض الروماتيزم المزمن كما يوجد عوامل مساعدة على الإصابة بهذا المرض وهي:
1- نقص فيتامين D .
2- عدم ممارسة الرياضة بصورة مستمرة.
3- التدخين.
4- نقصان التغذية.
5- شرب الكحول.
6- وجود عامل وراثي في الأسرة.
7- التعرض لعملية استئصال الرحم أو المبيض عند المرأة.
8- توقف الحيض مبكراً نتيجة خلل هرموني لدى المرأة.
الأعراض التي تحدث لاحقاً هي: آلام في العظام، قصر القامة، بالإضافة إلى ظهور تحدب الظهر وقابلية الكسر السهل للعظام.
تشخيص الهشاشة يتم عن طريق عمل فحص كثافة العظام.
وطرق الوقاية منه عديدة أهمها ممارسة الرياضة، التعرض للشمس وذلك للاستفادة من فيتامين D وذلك مع مراعاة عدم التعرض للشمس في وقت منتصف النهار حينما تكون أشعة الشمس عمودية، إضافة إلى تناول الغذاء الموجود فيه كالسيوم.
والمعالجة عادة تكون بأخذ الأدوية مثل فيتامين D مع كالسيوم، والهرمونات والأدوية التي تعالج الهشاشة وهي ما تسمى بيفسفونات Biphosphonet وهي عبارة عن أنواع من الحبوب منها يؤخذ أسبوعيا ومنها يؤخذ شهرياً وبالإضافة لذلك يوجد الآن حقن سنوي.تعطى خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض المعدة، وهشاشة متقدمة وكسور
هناك نوعان من هشاشة العظام:
الأول يصيب النساء بعد سن توقف الحيض نتيجة نقصان هرمون الاستروجين.
الثاني وهو الثانوي ويحدث نتيجة أسباب كثيرة منها خلل في عمل الغدة الدرقية أو جارة الدرقية أو الكظرية. أو عن زيادة الكورتيزون في الجسم نتيجة مرض كوشينك، أو استعمال أدوية الكرتوزون وبعض أنواع الأدوية أو نتيجة الإصابة بمرض من أمراض الروماتيزم المزمن كما يوجد عوامل مساعدة على الإصابة بهذا المرض وهي:
1- نقص فيتامين D .
2- عدم ممارسة الرياضة بصورة مستمرة.
3- التدخين.
4- نقصان التغذية.
5- شرب الكحول.
6- وجود عامل وراثي في الأسرة.
7- التعرض لعملية استئصال الرحم أو المبيض عند المرأة.
8- توقف الحيض مبكراً نتيجة خلل هرموني لدى المرأة.
الأعراض التي تحدث لاحقاً هي: آلام في العظام، قصر القامة، بالإضافة إلى ظهور تحدب الظهر وقابلية الكسر السهل للعظام.
تشخيص الهشاشة يتم عن طريق عمل فحص كثافة العظام.
وطرق الوقاية منه عديدة أهمها ممارسة الرياضة، التعرض للشمس وذلك للاستفادة من فيتامين D وذلك مع مراعاة عدم التعرض للشمس في وقت منتصف النهار حينما تكون أشعة الشمس عمودية، إضافة إلى تناول الغذاء الموجود فيه كالسيوم.
والمعالجة عادة تكون بأخذ الأدوية مثل فيتامين D مع كالسيوم، والهرمونات والأدوية التي تعالج الهشاشة وهي ما تسمى بيفسفونات Biphosphonet وهي عبارة عن أنواع من الحبوب منها يؤخذ أسبوعيا ومنها يؤخذ شهرياً وبالإضافة لذلك يوجد الآن حقن سنوي.تعطى خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض المعدة، وهشاشة متقدمة وكسور
اتمنى ان افيدكم اختكم في الأسلام تايج
جزااك الله خير تايجر
🙂