- الخلافة فقدت شرعيتها العالمية حين رفعت الأمم الإسلامية يدها عنها وقاتلت ضدها بالحرب العالمية الأولى وأعلنت نقض التبعية لها.
- الخلافة تحولت لمصدر لاستنزاف أموال ورجال تركيا لدرجة وفاة مليون من الأتراك في 20 عام من الحروب بسبب احتضان تركيا الخلافة فبات من المستحيل بقاؤها بتركيا.
- الخلافة تحولت لجبهة تجمع بقايا الخونة من العثمانيين والسياسيين المنافقين الذين تعاونوا مع الاحتلال فإما هي أو هم وبالتالي باتت مشكلة داخلية كبيرة.
- الخلافة عائق أمام أي تحديث للبلاد سواء التعليم أو المشروعات القومية.
تزخر الخمسة عشرة عاما من رئاسة اتاتورك بالاعمال البطولية الدراماتيكية في تحديث تركيا و بالتصميم الذي لا يقهر اورد نظاما سياسيا و قضائيا جديدا, محى الخلافة و انهاها و جعل كلا من الحكومة والتعليم علمانيا واعطى للمرأة حقوقا متساوية وغير الأحرف الابجدية وحقق تقدما في الفنون والعلوم والزراعة والصناعة في عام 1943 عندما تم تبني قانون التسمية اعطاه البرلمان الوطني اسم اتاتورك (ابو الاتراك)
قي العاشر من شهر نوفمبر 1938 بعد مجادلة مع معرض العضال استمرت عدة اشهر, توفي المحررالوطني وابو تركيا الحديثة, ليورث اعماله لشعبه وللعالم من بعده.