مـن ا صــــــوووو ل ا لا تــ يــ كــ يــــ ت‏ 2024.

– لا تتفاخري بجمالك ولا بمالك ولا بأصلك الطيب، فلست أنت صانعة شيء من هذا، وخير لك أن يتحدث الناس عنك من أن تتحدثي آنت عن نفسك فيقال إنك حديثة نعمه أو مغرورة.

– إذا كنت تشعرين بألم لأي سبب إعملي في صمت على إزالة أسبابه ولا تقضي طول الوقت في الشكوى منه وشرح أطواره فإن لكل إنسان متاعبه وآلامه التي لا تسمح له بالإهتمام بالآم الآخرين.

– البسمة عنوان الرقة والذوق السليم، فاجعليها ملازمة لك، إبتسمي عند المصافحة للقاء والوداع ، وإبتسمي عند الإستئذان وعند السؤال عن شئ وعند تقديم الشكر.

– إذا إشتريت هديه فإنزعي البطاقة التي عليها الثمن قبل أن تهديها لأحد.

– إذا جلست في مجلس فيه سيده سمينه. لا تتكلمي عن الرشاقة ولا عن متاعب السمنة ولا عن قبح الكرش. حتى لا تظن أنك تقصدينها.

– لا تفتخري بما تحملينه من شهادات فليست الشهادة دائماً دليلاً على الثقافة الواسعة. لكن الدليل عليها كلامك وسلوكك.

– إذا دعتك صديقه لتناول الطعام عندها ورأيت أنها مشغولة في إعداد الأكل فلا تذهبي إليها في المطبخ وتقحمي نفسك في عملها بدعوى مساعدتها. إن هذا العمل قد يسبب لها إرتباكاً مع أنك ودك تساعديها. وبعض الناس لا يحبون أحد يطلع على طريقتهم في الطبخ . فلا تذهبى إليها إلا إذا دعتك لمساعدتها.

– عندما يدخل المجلس أحد كبار السن علينا أن ننهض لإستقباله والحفاوة به وأن نجلسه في أفضل مكان. وإذا أبدى المسن رأياً يخالف رأيك فتقبلي هذا الرأي بصدر رحب ولا تتذمري.

– يجب النظر في وجه الشخص الذي يتحدث إليك حتى يحس بإهتمامك لأنك إذا قعدت تطالعى يميناً وشمالاً هذا يدل على قلة الذوق.

– يجب عدم التحدث بصوت عال ولا يكون منخفض جداً. فالإعتدال أفضل.

– عدم مقاطعة من لا يزال يتكلم فهذه عاده سيئه جداً. إلا إذا كان يوجد موضوع خطير يستدعي ذلك.