" كل يــــوم معلــــــومه جديـــــــده "
يوم حيلاقى معلومه دينيه جديده حتفيدك
(ربنا ولك الحمد)
أو
(اللهم ربنا لك الحمد)
أو
(ربنا لك الحمد)
وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن أنس رضي الله عنه وفيه:
لان زيادة كلمة الشكر فى هذا الموضع لم تثبت عن النبى صلى الله عليه وسلم
والتقيد بالاذكار الوارده هو الافضل
واهلي الرجيم
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري
متابعه معاكِ بإذنِ الله
ولا حرمني الله من تواجدك معي
زيادة ( والشكر ) بعد الرفع من الركوع
قال الشيخ ابن عثيمين :
لا شك أن التقييد بالأذكار الواردة هو الأفضل ، فإذا رفع الإنسان من الركوع فليقل : ربنا ولك الحمد ولا يزد "والشكر" لعدم ورودها .
والصفات الواردة في الرفع من الركوع أربع :
1- ربنا ولك الحمد .
2- ربنا لك الحمد .
3- اللهم ربنا لك الحمد .
4- اللهم ربنا ولك الحمد .
فهذه الصفات الأربع تقولها لكن لا جميعاً ، ولكن تقول هذه مرة وهذه مرة ، ففي بعض الصلوات تقول : ربنا ولك الحمد ، وفي بعض الصلوات تقول : ربنا لك الحمد ، وفي بعضها : اللهم ربنا لك الحمد ، وفي بعضها : اللهم ربنا ولك الحمد .
وأما الشكر فليست واردة فالأولى تركها اهـ بتصرف يسير .
معلومة اليوم
ما حكم صلاة المرأة فى بيتها بثياب البيت .؟؟؟؟
هل تصلي المرأة المسلمة بما تلبسه من ثياب ساترة داخل بيتها، أم لابد من جلباب فوقها ؟،
وهل يشترط لها أن تستر قدميها في الصلاة ؟؟
أما ستر القدمين في الصلاة فهذا لابد منه؛ لأن القدمين من عورة المرأة كما دل على ذلك الكتاب والسنة.
أما هل يجوز للمرأة أن تصلي بثياب بيتها ؟.
فالجواب: يبدو أنه ليس من ثياب بيتها أن تكون ساترة لقدميها، فإذاً الجواب واضح: أنه لا يجوز، ولهذا جاء في بعض الآثار السلفية: أن المرأة إذا قامت تصلي فيجب أن يكون عليها قميص سابغ يستر ظاهر قدميها، إلا إذا افترضنا امرأة -أيضا هذا في الخيال- تعيش في عقر دارها متحجبة متجلببة بجلبابها كما لو كانت تعيش بين الأجانب، قد يكون هناك امرأة في لباسها فيها بيتها شيء من التحجيم، فإذا صلت فهي فعلاً ساترة لعورتها، ولكنها من جهة أخرى مُحَجِمة لعورتها وهذا مخالف لشريعة ربها،
ولذلك فلا بد للمرأة أن تتخذ إزاراً أو قميصاً طويلاً تلبسه،
ولو كانت يعني حافية القدمين فيكفيها أن تستر ظهور قدميها بهذا الثوب السابغ لظاهر القدمين.
تابعونا ان شاء الله
جنه الفردوس
احسنت الاختيار
سلمت يمنياك ما تقدمينه من مقالات هادفة
جعلها الله في موازين حسناتك
لاحرمت الاجر
متابعين ))