اصبح شفاء الأطفال من مرض السرطان ونجاتهم منه اكثر من اي وقت مضى بفضل التطور في الطب خلال السنوات الـ 30 الماضيه.
اصبح الآن هناك عقاقير طبية افضل من الناحية العلاجيه واقل في اثارها الجانبيه.
كما ان طرق التقليل من الأثار الجانية تنوعت وزادت فعاليتها مما ساهم في زيادة نسب نجاح العلاج.
المساعده متوفره هناك في الأماكن المتخصصه فرق معالجه متدربه على التعامل مع تلك الحالات.
هناك أطباء، متخصصي اورام، معالجي أشعة، اخصائيي اعادة تأهيل، اخصائيي حميات وغيرهم آخرون.
ولا تشكل هذه النسبة أكثر من 1 إلى 2 فى المئة من إصابات الكبار .
وعلى رغم ذلك لابد أن نولى هذه الحالة أهمية كبرى ونبذل المزيد من التعاطف مع الطفل الذى لا يجيد التعبير عن آلامه وعذاباته
بالإضافة إلى وضعه الخاص الذى يشكل محنة بالنسبة إلى أهله الذين لا يملكون أن يفعلوا شيئاً إزاء آلامه .
وأشار إلى أنه فيما تصل نسبة حالات الشفاء عند الأطفال من 65 إلى 70 فى المئة ، لا تتعدى نسبتها 10 فى المئة عند الكبار .
إلا أنه لابد من أن يكون العلاج مناسباً وصحيحاً لكى يتجاوب المريض معه بشكل أفضل ، والأهم هو أن يتم التشخيص بأسرع وقت ممكن
نظراً إلى سرعة انتشار المرض عند الأطفال حيث تشتد حدة المرض بين أسبوع وآخر فيصبح وضع الطفل أكثر خطورة .
وسرطان العظام (ورم ايونفز)
وسرطان المخ والجهاز العصبي
وسرطان العقد اللمفية
وسرطان الكلى (ورم ويلمز)
وسرطان العين.
وعندما ينتشر السرطان فهو غالباً ينتشر للعقد اللمفاوية القريبة او اعضاء اخرى مثل الكبد والدماغ عن طريق الدم.
من أكثر انواع السرطانات شيوعاً بين الأطفال سرطان اللوكيميا (سرطان الدم) وهو غالباً ما يتكون في نخاع العظم.
ومن السرطانات الأخرى الشائعةاورام الدماغ، مرض هودجكين،
اورام ويلمس، اورام اوينج اللحميه retinoblastomas، rhabdomyosaracoma
وهي قد تحدث فجأه وبدون اعراض مبكره.
لذلك من الضروري عدم المقارنه بين سرطانات الأطفال او البالغين حتى وان كانت متشابهه.
هل هو متواجد في الغدد اللمفاويه وهل انتشر ام لا.
من الفحوصات التي قد يطلبها الطبيب الأشعة السينيه، الأشعه المقطعيه والتصوير بالرنين المغناطيسي، سنتحدث عن هذه الإجراءات لاحقاً.
من الضروري ان لا يتردد الآباء في طلب رأي طبيب آخر اذا كان ذلك ضرورياً اوان التشخيص غير واضح.
قبل بداية الطفل بالعلاج يضع فريق العلاج خطة علاج تلخص نوع العلاجات التي ستستخدم، وبأية طريقه وكم سيدوم ذلك العلاج.
أما بالنسبة إلى أعراض السرطان ، فيوضح الدكتور بول أنها تختلف بين نوع وآخر بحسب موقع السرطان .
ففى حالة سرطان الدماغ يعانى المريض تقيؤاً وخللاً فى التوازن وآلاماً فى الرأس ونوبات صرع .
وفى حالة سرطان الدم تكون الأعراض فقراً فى الدم ونزفاً وآلاماً فى العظام والتهابات متكررة .
وبالنسبة إلى سرطان الغدد اللمفاوية يلاحظ تورم فى العنق .
أما فى حالة سرطان البطن ، فنادراً ما يلاحظ الورم فى بداية المرض .
أما الأسباب فلا تزال مجهولة حتى اليوم .
واعتبر الدكتور بول دور العامل الورائى بسيطاً ، إذ أنه فى حالات قليلة ينتقل المرض بالوراثة ، خصوصاً فى ما يتعلق بسرطان شبكة العين .
لكنها نادرة إلا فى حالات خاصة بحسب السرطان ، حيث يحل سرطان الدم فى المرتبة الأولى يليه سرطان الدماغ ثم سرطان الغدد اللمفاوية .
ومع أن علاج السرطان عند الأطفال لا يختلف عنه عند الكبار إلا أن طريقة التعاطى مع المريض تختلف إذ أن فريق العمل الذى يتعامل مع الطفل لابد أن يظهر تعاطفه وحنانه كونه أكثر حساسية وتأثراً بالمرض من الأكبر سناً ،
" لذلك لا نفكر بمرضه فقط بل بأهله ومدرسته وحالته النفسيه محاولين تخفيف العبء النفسى عليه ، مما يستدعى وجود طبيب وممرضة واختصاصية تغذية لتحسين نظامه الغذائى خلال فترة العلاج ، إضافة إلى معالج نفسى " .
أما أهم العلاجات فهى العلاج الكيميائى والجراحة والعلاج بالأشعة
الذى لا يتم اللجوء إليه إلا نادراً لدى الأطفال كونه يؤثر على نمو الأعضاء التى تعالج
لكنه لكنه قد يكون ضرورياً فى بعض الحالات كبعض حالات سرطان الدماغ والغدد اللمفاوية والكلى والأطراف ،
بحسب نوع المرض ودرجة انتشاره .
أما العلاج الكيميائى فتنتج عنه بعد بضعة أيام من العلاج أعراض كالتقيؤ والهبوط فى تعداد الكريات الدموية والصفائح ما يؤدى إلى ارتفاع الحرارة وتساقط الشعر وتقرحات فى الفم .
إلا أنه يمكن مكافحة بعضها كالتقيؤ بواسطة الأدوية واتخاذ الإجراءات للوقاية من الالتهابات الناتجة عن الهبوط فى الكريات
غير أنه لا يوجد أى علاج يمنع تساقط الشعر .
لذلك قد يصعب عليه خلال هذه الفترة الذهاب إلى المدرسة ومتابعة حياته الطبيعية .
أن لا شىء يمنعه إذا كان قادراً على ذلك شرط تجنب الأوبئة التى قد يتعرض لها والتى تشكل خطراً عليه.
أما الطفل فيتم إعلامه بمرضه إذا كان تجاوز ثلاث سنوات ، وذلك عن طريق قصة مصورة تشرح له حالته بما يتناسب مع عمره
كأن يسمى السرطان ورماً لكى لا يشعر بالخوف ويقال إنه يؤذى جسمه ولابد من محاربته لقتله .
فتكون طريقة الشرح مبسطة وتظهر للطفل وكأنها حرب يشنها ضد المرض للقضاء عليه .
الوقاية ضرورية
خلال هذه المرحلة يكون الطفل شديد التأثر بالأمراض التى قد يلتقطها نتيجة للجراثيم والباكتريا ، لذلك لابد من أتخاذ بعض الأجراءات الوقائية الضرورية والأبتعاد عن الأشخاص المصابين بأمراض معدية والمحافظة على النظافة العامة من غسل اليدين جيداً قبل الأهتمام بالطفل المصاب وغسل يديه وفمه وأسنانه بانتظام كونه عرضة للإلتهابات والتقرحات فى الفم خلال مرحلة العلاج ،
واستشارة الطبيب مباشرة عند ارتفاع الحرارة ، خصوصاً أن مناعة الطفل المصاب بالسرطان تكون ضعيفة .
شرط التركيز على نظافة الطعام وغسله جيداً قبل طهوه .
كما أنه من الضرورى أن يتجنب الطفل فى هذه المرحلة اللحوم النيئة لأنها قد تحتوى على الجراثيم .
بالاضافة إلى ذلك ، تحتوى بعض علاجات السرطان على الكورتيزون وفى هذه الحالة لابد من تخفيف كمية الملح فى الطعام .
أما المواد الحافظة الموجودة فى بعض الأطعمة
كن شريكاً في القرار. ؟
الطبيب المسؤول عن الحاله والفريق الطبي المعالج يعطيان الكثير من التفاصيل عن نوع السرطان وعن طرق العلاج المحتمله.
من الضروري ان يحصل والدي الأطفال على توضيحات حول افضل طرق العلاج حتى يكون شركاء في محاربة السرطان.
يمكن والدي الأطفال كتابة الأسئله واخذها معهم لموعد الطبيب وكتابة الأجوبه.
من الأسئله التي من الممكن طرحها:
ماهو نوع السرطان؟
مرحلة او مدى المرض؟
انواع الفحوصات التي يحتاجونها؟
انواع العلاجات المتوفره؟
هل سبق ان تعالج اطفال آخرون من ذلك المرض؟ ماهي نسبتهم؟
ماهي فرص نجاح العلاج؟
ماهو افضل مكان يمكن ان يتلقى به الطفل العلاج؟
كم سيستمر العلاج؟
كيف سيكون ترتيب العلاج؟
ماهي الآثار الجانبيه المحتمله؟
هل تلك الآثار مؤقته ام مستمره؟
ماهي طرق تقليل الآثار الجانبيه؟
هل سينوّم الطفل في المستشفى؟ كم سيستمر ذلك؟
هل يمكن ان يعالج الطفل دون تنويم في المستشفى؟
ماهي الأشياء التي يجب على الطفل تجنبها؟
هل هناك امراض معديه يجب ان يتجنب الطفل من يحملها او يحتاج للتلقيح ضد بعض الأمراض؟
هل يستطيع الطفل الذهاب للمدرسه بشكل عادي؟
افضل مكان يعالج به الطفل هو مركز رعاية صحية متخصص بتشخيص
وعلاج امراض سرطان الأطفال ان توفر ذلك وافضل طبيب
هو طبيب اورام متخصص في سرطان الأطفال.
قد يكون السؤال "هل يجب ان نخبر الطفل عن السرطان؟" يحاول بعض حماية طفلهم بمنع المعلومات عنه.
لاكن الطفل يعرف انه مريض، لا يشعر بصحه جيده، يرى الطبيب ويعاود المستشفى كثيراً.
ربما يكون مزعجاً اكثر للطفل ان يعرف بالصدفه عن مرضه.
اخبار الطفل عن مرضه ليس قراراً سهلاً.
هو اولاً واخيراً قرار شخصي تدخل فيه عوامل شخصيه، عائليه وتعتمد على البيئه العامه التي يعيش فيها الطفل.
بشكل عام الأطفال الذين يعرفون الحقيقه يكونون متعاونون اكثر خلال العلاج.
شفي الله اطفالنا
فـ صحة أطفالنـا أمانة في أعنـاقنـا ..
لعلاج سرطان الأطفال المعروف باسم أورام الخلايا الجذعية العصبية "نيوروبلاستوما".
الذي يدرك العلماء انه ينتج جين آخر يطلق عليه اسم "ام واي سي ان" الذي يعد العامل الرئيسي في انتشار أورام الخلايا العصبية.
سبباً في نمو أورام الخلايا العصبية التي لا تعتمد فقط علي الجين "ام واي سي ان"،
فحسب، بل على العوامل المنظمة في أعلى سلسلة الجينات أو الجينات المستهدفة أسفل السلسلة".
لدى الأطفال، وإن التحدي سوف يتمثل الآن في إيجاد سبل للتدخل في هذه العملية للتوصل إلى طرق جديدة لعلاج هذه الأورام
وفحصوا آخر يسمى (مضاد سي تي أل أي4) وكلها ترتبط بجزيئات في الجهاز المناعي.
وهناك حاجة للمزيد من البحث
بارقة أمل .. لمرضى سرطان المخ للأطفال
وقام العلماء بزرع خلايا السرطان من الأطفال الضحايا
لتكوين نموذج حيواني مشابه من سرطان المخ Diffuse Intrinsic Pontine Glioma أو DIPG اختصارا، وهو الأمر الذي يعد انتصارا علميا كبيرا، سوف يسهل إمكانية إجراء تجارب مستقبلا على علاج السرطان الأسوأ والقاتل الأكبر بالنسبة للأطفال في عمر المدرسة.
ورم المخ ويأتي الدور الرئيسي في نجاح هذه الأبحاث لآباء الأطفال الذين ماتوا ضحايا لهذا المرض، حيث تبرع الآباء بالمخ المريض لعمل الدراسات عليه.
ويجعل وجود الورم السرطاني في جذع المخ من الصعب الوصول إليه لأخذ عينة منه أثناء الحياة، ومن هنا أهمية الدراسة على المخ بعد حالة الوفاة.
وصرح أحد الأطباء المشاركين في البحث أن هذه التبرعات من الآباء هي التي سمحت بدراسة نمو الورم والعوامل البيولوجية المؤثرة التي تؤثر في انتشاره مما سوف يمهد لإيجاد طريقة لعلاجه حيث إنه ما زال هناك الكثير من الغموض بالنسبة لسرطان المخ بالنسبة للأطفال على عكس البالغين، حيث تتوافر معلومات أكثر عن الورم.
ويمثل مرض سرطان المخ ما يقرب من 10 إلى 20% من سرطانات الأطفال ويصيب الأطفال في العمر من 5 سنوات إلى 10 سنوات ويصيب سنويا من 200 إلى 400 طفل سنويا بالولايات المتحدة وتختلف أعراضه باختلاف مكانه.
ويكون في الأغلب جذع المخ Brain Stem هو المكان الأكثر عرضة للإصابة.
وجذع المخ هو الذي يصل بين المخ والحبل الشوكي وتتفرع منه الأعصاب من المخ وتصل إلى جميع أجزاء الجسم.
وأكثر الأعراض حدوثا تتعلق بحركة العينين ورؤية صورة مزدوجة وضعف عام وتغير الإحساس في الوجه وكذلك صعوبة في البلع.
ويمكن حدوث ضعف في الإحساس في جانب من الجسم.
وقد يغلق الورم مسار السائل الموجود بالمخ مما يؤدي إلى زيادة حجم الرأس Hydrocephalus
وحدوث قيء وغثيان وصداع وعدم انتظام الخطوة.
ويتم التشخيص بجهاز الرنين المغناطيسي MRI حيث إن مكان الورم يجعل من المستحيل أخذ عينة منه.
علاج المرض ويعتبر المرض من أشد الأمراض فتكا فيكفي أن نعرف أن متوسط العمر المتبقي للأطفال المصابين بالمرض يكون نحو 9 شهور، وعلى أكثر تقدير لا يزيد عن سنة ونصف ونسبة 1% فقط يمكنها البقاء حتى 5 سنوات في أحسن الأحوال.
يكون علاج المرض علاجا للأعراض وليس علاجا شافيا ويوظف الإشعاع في الأغلب لنحو 6 أسابيع حيث يظهر تحسن ملحوظ واستجابة سريعة للعلاج ولكن لسوء الحظ سرعان ما تعاود الأعراض والمشكلات الصحية ظهورها في مدة تتراوح بين 6 شهور إلى 9 شهور
ويمكن تجربة العلاج الكيميائي أيضا ولكن تكون نسبة تأثيره ضئيلة جدا، حيث إن الخلايا المصابة بالورم تتضافر مع الخلايا السليمة في جذع المخ.
أما العلاج الجراحي يكاد يكون مستحيلا حيث إن مكان الورم يتحكم في عدة وظائف حيوية.
نتائج جيدة وتركزت النتائج التي توصل إليها فريق البحث في متابعة إشارات جزيئية قد تكون مسببة للنمو السرطاني، وتعتبر هذه الخطوة في غاية الأهمية، حيث إنه أمكن تحديد مسار النمو مما يتيح فرص اختراع عقار حديث مضاد للورم أو يعرقل مسار نموه فيما بعد.
وقد بدأ الباحثون دراستهم بالتركيز على مسار معين للإشارات الجزيئية والتي تسمى بممر القنفذ Hedgehog pathway.
ويعتبر ممر القنفذ ممرا ضروريا لتكوين الخلايا في مرحلة التطور الجنيني ويحتوي على بروتين يسمى بروتين القنفذ Hedgehog أو (Hh)
ولكن عمله يتوقف بعد الولادة في الظروف الطبيعية، حيث يعتقد أن معاودة نشاطه مرة أخرى قد تكون مسؤولة عن نمو خلايا الورم DIPG.
وليس هذا فحسب ولكن من الواضح أن طريق القنفذ قد يكون مسؤولا عن عدة أورام بالمخ وليس فقط جذع المخ بل وأورام في أماكن متعددة. ومعرفة أن طريق القنفذ أو هذا المسار يعتبر جزءا من المرض تمهد الطريق لاكتشاف دواء مناسب له.
وقد اشتملت الدراسة بجانب زراعة الخلايا السرطانية في المختبر على حقن خلايا سرطانية بشرية في فئران سليمة.
وأوضحت أن الخلايا السرطانية سوف تكون خلايا مشابهة للموجودة في جسم الإنسان.
ويفتح مجرد تكوين هذا النموذج الخارجي باب الأمل لمعالجة المشكلة مباشرة.
وقد بدأت بالفعل عدة شركات أدوية على تطوير عقاقير توقف مسار ممر القنفذ وبالتالي تحبط النمو السرطاني.
دراسات سرطان المخ وللأهمية القصوى لسرطان المخ وخاصة بالنسبة للأطفال فالأبحاث ليست فقط موجهة على تطوير طريق العلاج ولكنها أيضا معنية بالتشخيص ودراسة تكوينه حيث تمكن علماء من جامعة أوتا بالولايات المتحدة الأميركية في مايو (أيار) من عام 2024 الماضي من التوصل لمعرفة تزامن افتقاد خلايا السرطان لبعض النسخ الجينية وكذلك تواجد بعض جينات معينة تساعد على نمو السرطان في وقت واحد وذلك بشكل متفرد في أورام المخ بالنسبة للأطفال؟
وتم تصنيف أورام المخ وقت التشخيص إلى 4 أنواع تبعا لمظهرها تحت المجهر.
وقد قام فريق البحث بفحص عينات من كل ورم من أورام المخ في كل درجة للكشف عن نسخ مفقودة أو إضافية من الحامض النووي DNA.
وتم البحث أيضا عن وجود تغير أو طفرة في الجين في نفس عينة الورم الذي يسبب خللا في وظائف الجين ويسبب السرطان.
ومعرفه تطور الجين تمثل أهمية كبيرة حيث يمكن تشخيص المرض بشكل أكثر دقة وكذلك عمل أبحاث للتوصل لطريقة لإعاقة تطور الجين
أو حدوث طفرة به مستقبلا.
اللهم اشف اطفال المسلمين من هذا المرض
بارك الله فيك اختي على الطرح المتكامل
وجزاك عنا كل الخير
كفيتي ووفيتي اختي الحبيبة
شرح وافي
جزاك الله خير الجزاء
اثابك الله
اللهم اشفي مرضانا ومرضى المسلمين يا رب العالمين
واشفي كل طفل اصيب به
ما شاءالله شرح وووووافي
الله يعطيك العااافيه
ويجزيك خير الجزاء
على ما قدمتي من معلومات لنا
لم نكن نعرفها