مسجد السلطان احمد,صور مسجد السلطان احمد بتركيا(مسابقه معالم من العالم)
مسجد السلطان احمد,صور مسجد السلطان احمد بتركيا(مسابقه معالم من العالم)
جامع السلطان أحمد أو الجامع الأزرق يقع في مدينة إسطنبول في تركيا ويقع بالضبط في ميدان السلطان أحمد
هو جامع مذهل في عمارته وانواره بالليل. يُعد أحد أهم وأضخم المساجد في تركيا والعالم الإسلامي ويقع مقابل متحف آيا صوفيا. والمسجد يطل على مضيق البوسفور الذي يفصل القارة الأوروبية عن القارة الآسيوية ، وهو ما يمنحه بعدا ًجماليا ً إضافيا ً.
هو المسجد الوحيد في تركيا له ستة مآذن ,,
حيث أراد السلطان أحمد المبالغة في تعظيم مسجده فأمر ببناء ست مآذن شاهقة للمسجد ، ولكنه قوبل بمعارضة شديدة لأن المسجد الحرام كان يحتوي ستة مآذن حينها ، لكنه تغلب على هذه المشكلة فأمر السلطان أحمد ببناء مئذنة سابعة للمسجد الحرام على نفقته ليميزه. وليكون مسجده المسجد الوحيد في تركيا الذي يحوي ست مآذن.
وبني هذا المسجد من عدة مستويات اذ يقع في اعلى المستوى الاولى القبة و يبلغ ارتفاعها 33 متر وقطرها 43 متر، اما داخل المسجد فانه مبني على 20.000 عامود من السيراميك صنعت باليد، اما الطبقة العليا فانها مرسومة باكثر من 200 لون ، والزجاج صمم بشكل يضفي ضوء طبيعي على المسجد.
يتم الاستعانة اليوم بالشمعدنات،وفوق هذه الشمعدنات وضع بيض النعام خصيصا لمنع تكون بيت العنكبوت داخل المسجد.
وحول الجامع فناء مغطى بثلاثين قبة مطوقة بالشرفات ونافورة تنضفر فيها القناطر المنقوشة بالقرنفل والتيوليب النافر وزخارف الخط الإسلامي وأسماء الصحابة الأجلاء أبي بكر وعمر وعلي وعثمان (رضوان الله عليهم أجمعين). وكل مئذنة بالمسجد تحتوي على 3 شرفات، وحتى وقت قريب كان على المؤذن أو الداعي للصلاة أن يتسلق سلما ضيقا خمس مرات في اليوم للإعلان عن وقت الصلاة، واليوم يتم استعمال مكبرات الصوت للإعلان عن الصلاة، ويصل صوت المكبر إلى الأحياء القديمة في المدينة. يوميا وعند غروب الشمس يجتمع حشد كبير من الأتراك والسياح في الحديقة المقابلة للمسجد لسماع صوت الأذان مساء وللتمتع بمنظر غروب الشمس.
وجامع السلطان أحمد يعتبر أحد أضخم الأعمال المعمارية، وقد تم البدء في بنائه في عام 1609 وانتهى العمل فيه في 1617
وترتكز قبته على أربع دعائم أسطوانية يبلغ قطر الواحدة منها 5 أمتار، ويطلق على الدعائم اسم أرجل الفيل، وتشغل بالزخارف المدهونة باللون الأزرق من الداخل، وهو سبب تسميته بالجامع الأزرق. أما سمته الهندسية والجمالية فهي غاية في الروعة، بعشرين ألف قطعة خزف من ازنيك تكسو جدرانه من الداخل، ويتخللها اللون الأصفر للزهور التقليدية. وتطل 260 نافذة على باحة المسجد الخارجية، ويبرز به فن الخط الإسلامي الذي نسخه وشبكه سيد قاسم غوباري، أعظم الخطاطين الأتراك آنذاك، وهو يعطي لمسات روحانية للمصلين.
تم تغليف القباب والمنارات بالرصاص ، أما شكل الهلال الموجود في أعلى المنارات والقبة فقد غلف بالنحاس بلون ذهبي. وهذا الجامع يقبل على زيارته كل عام الآلاف من الزوار المحليين والأجانب. وفي المناسبات الدينية ، وخاصة يوم الجمعة ، وفي شهر رمضان يضيق بمرتاديه على اتساعه فتفرش السجادات في ساحات الجامع الداخلية والخارجية.
والصورة العامة لمسجد السلطان أحمد: قاعة للصلاة يسبقها صحن من حوله أروقة من ثلاث جهات، وتحيط بالمسجد هذا أبنية ملحقة به منها مدرسه للتعليم الابتدائي (الأولي) ومستشفى متخصص في علاج الأمراض، وسوق، ودار للمرق (أي مطعم) للفقراء، وسبيل ماء للعطشى، ومحلات تدر ريعا وموردا ماليا للمسجد، وضريح السلطان أحمد يرقد فيه إلى يوم الدين، هذا كله وسط حديقة غناء تغمر أرضها الخضرة وتظللها الأشجار الباسقة وتزينها الورود الملونة.
مسجد السلطان احمد,صور مسجد السلطان احمد بتركيا(مسابقه معالم من العالم)
مسجد السلطان احمد,صور مسجد السلطان احمد بتركيا(مسابقه معالم من العالم)
مسجد السلطان احمد,صور مسجد السلطان احمد بتركيا(مسابقه معالم من العالم)
زكرني بــِ مسجد الشيخ زايد في أبوظبي
راح أنزل موضوع عنه إن شاء الله ..
مشكورة حبيبتي عين الحياة عــَ الموضوع الجميل
منوره المسابقه بحضورك
يا قلبى تقبلى تقييمى
تسلمى حبيبتى ايليا
مبسوطه حبيبتى ان الموضوع عجبك
فرحنى مرورك يا قلبى:)
تسلمى يا قلبى ده من زوقك
نورتِ يالغلا
تسلمى يا قلبى
النور نورك يا قمر انتِ:)
ميرسى حبيبتى فرحنى مرورك