ذريتى ربنا و تقبل دعاء"
كنت من الظالمين"
ارحم الراحمين"
الوارثين"
صاحب كل وحيد و يا ملجا كل
خائف "
و يا كاشف كل كربه و يا عالم
كل نجوى و يا منتهى كل شكوى
و يا حاضر كل ملإ و يا حى يا قيوم
اسالك ان تقذف رجائك فى
قلبى حتى لا يكون لى هم ولا شغل
غيرك
"و ان تجعل لى من امرى فرجا
انك على كل شيء قدير
امرى و احلل عقده من لسانى يفقهه
قولى"
لكن اختي الدعاء الاخير ضعيف
اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس . . . أنت أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي . . . إلى من تكلني . إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري . إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك هي أوسع لي . . ! ! أعوذ بنور وجهك ألذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن يحل علي غضبك ، أو أن ينزل بي سخطك . لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك . . . .
الراوي: محمد بن كعب القرظي المحدث: الألباني – المصدر: فقه السيرة – الصفحة أو الرقم: 126
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
</B></I>
**دعاء سيدنا يوسف في ضلمات الجب **
((اللهم يا مؤنس كل غريب، و يا صاحب كل وحيد، و يا ملجأ كل خائف، ويا كاشف كل كربة، ويا عالم كل نجوى، ويا منتهى كل شكوى، ويا حاضر كل ملأ، ويا حي يا قيوم، أسألك أن تقذف رجاءك في قلبي حتى لا يكون لي هم ولا شغل غيرك ، وأن تجعل لي من أمري فرجا و مخرجا إنك على كل شيء قدير))
فإنه لم يثبت هذا الدعاء عن سيدنا يوسف عليه السلام كما قال علمائنا الأفاضل ..
راجعي بارك الله بكِ هذه الفتاوى،
http://www.islam2all…atnshor/272.htm
دعاء سيدنا يوسف
السؤال:
شيخنا الفاضل
احببت معرفة مدى صحة ذالك الدعاء وقصته
دعاء سيدنا يوسف عليه السلام فى الجُب الذى علمه إياه سيدنا جبريل
قل اللهم يا مؤنس كل غريب، ويا صاحب كل وحيد، ويا ملجأ كل خائف ، وياكاشف كل كربة، وياعالم كل نجوى، ويامنتهى كل شكوى، يا حاضر كل ملآ، يا حى يا قيوم أسألك أن تقذف رجاءك فى قلبى، حتى لايكون لى هم ولاشغل غيرك، وان تجعل لى من امرى فرجاً وخرجاً، إنك على كل شىء قدير،
فقالت الملائكة : إلهنا نسمع صوتاً ودعاء، الصوت صوت صبى ، والدعاء دعاء نبى.
نزل جبريل عليه السلام على سيدنا يوسف وهوفى الجُب فقال له: ألا أعلمك كلمات إذا أنت قلتهن عجل الله لك خروجك من هذا الجب؟ فقال نعم فقال له : قل ياصانع كل مصنوع، ويا جابر كل كسير، وياشاهد كل نجوى، وياحاضر كل ملآ، ويا مفرج كل كربة، وياصاحب كل غريب، ويامؤنس كل وحيد، آتنى بالفرج والرجاء، واقذف رجاءك فى قلبى حتى لا أرجو أحداً سواك.
ولقد قرأت تلك القصة فى احد المنتديات ولا اعلم مدى صحتها
بعد ان القى اخوة يوسف به فى الجب نلدى عليهم وقال
يا اخوتاه ان لكل ميت وصية فاسمعوا وصيتى قالوا وما هى
قال اذا اجتمعتم كلكم فانس بعضكم بعضا فاذكروا وحشتى وان اكلتم فاذكروا جوعى وان شربتم فاذكروا عطشى واذا رايتم غريبا فاذكروا غربتى واذا رايتم شابا فاذكروا شبابى
فقال له جبريل
يا يوسف كف عن هذا واشتغل بالدعاء فان الدعاء عند الله بمكان
ثم علمه فقال قل
اللهم يا مؤنس كل غريب ويا صاحب كل وحيد ويا ملجاكل خائف ويا كاشف كل كربة ويا عالم كل نجوى ويا منتهى كل شكوى ويا حاضر كل ملاء يا حى يا قيوم اسالك ان تقذف رجاءك فى قلبى حتى لا يكون لى هم ولا شغل غيرك وان تجعل لى من امرى فرجا ومخرجا انك على كل شىء قدير
ارجو ان ينفعكم
اعتذر على الاطالة وجزاك الله عنا خير
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
هذا ليس بصحيح .
ولو صَحّ لكان يوسف عليه الصلاة والسلام دَعا به حينما سُجِن ، وهو قد لبِث في سِجنه بِضع سنين .
ولكان دَعا به من الأئمة مَن سُجِن أو ضُيِّق عليه ، كالإمام مالك والإمام أحمد وابن تيمية وغيرهم من أئمة الإسلام .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم[/CENTER]