اذ تلتقى باحمد فى الجريدة يقدم لها دعوة فرح اخذتها وهى تقول بقلب منكسر ربنا يوفقك قال لها ان ربي يعلم ما بداخلى وانى جئت الى هنا لاراك واودعك لانى ساتزوج فى القاهرة واغادر الاسكندرية فكانت هذه هى حجتى انا احبك تذكرينى بها ارجوكِ ولاتنسينى ابدا وهنا دخلت عليها زميلتها وتركها مع قلبها المنكسر المجروح ينزف وبعد سنة بلغت الرابعة والعشرين وادركت بشى لم ياخذ عقلها تفكيرا به الا واسرعت بتنفيذه سريعا وذهبت الى ام صديقتا مديرة احدى الموسسات وشرحت لها ماكان فى بالها ومنها عرفت انه لم يتم الا عن طريق اهلهاوالدها ووالدتها اللذان فى اواخر العقد الخامس من العمر
وفى سهرة مسائية تكلمت مع والديها اللذان ظنا انها اخيرا ستتزوج اذ يفاجئوا منها بشي غريب جدا بان يقوما
(الى اللقاء فى الحلقة القادمة انتظر ردودكم لاكمل القصة ان شاء الله):967339c1:
وفى سهرة مسائية تكلمت مع والديها اللذان ظنا انها اخيرا ستتزوج اذ يفاجئوا منها بشي غريب جدا بان يقوما
(الى اللقاء فى الحلقة القادمة انتظر ردودكم لاكمل القصة ان شاء الله):967339c1:
بارك الله فيك حبيبتي
وحمستينا نبي نعرف لاتتاخري
وحمستينا نبي نعرف لاتتاخري
بارك الله فيك ياغاليةوحمستينانريد نعرف لاتتاخري
مشكووووووووووره يا غاليه
بارك الله فى قلمك
بارك الله فى قلمك