تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف تتفاهمين مع زوجك

كيف تتفاهمين مع زوجك 2024.

كيف تتفاهمين مع زوجك؟

خصصي وقت اكبر للتكلم مع زوجك حول علاقتكما الزوجية، وبدل أن تركزي على السلبيات في علاقتك الزوجية كوني أكثر إيجابية في كلامك مع الزوج حول علاقتكما الزوجية.

تكلمي معه عن نفسك و ليس عن الأولاد أو عن متطلبات الحياة التي لا تنتهي. لا تستغلي ساعات الصفاء لمناقشة القروض ,الزوج يعمل لساعات طويلة فلا تتركي له طعامه في الثلاجة، بل حاولي الجلوس معه و لا تدعيه يأكل بمفرده.

فتناولي الوجبات معه، فإذا كان الجلوس معه أثناء تناول الوجبة سيجعله يحس بالألفة فإفعلى ذلك و قومي بالتحدث معه والتخفيف من أعباء وضغوط العمل عند عودته للمنزل.

بهذه الطريقة تساعدينه على الانفتاح أكثر و يصبح هو بالتالي مقدرا أكثر لما تفعلينه من اجله مما ينعكس بالإيجاب على علاقتكما الزوجية.

كوني حازمة في وضع وقت محدد للنوم للأطفال، بهذه الطريقة تكونين قد خصصت وقت اكبر للتكلم مع الزوج بحيث تخصصين وقتا اكبر لعلاقتك الزوجية بعيدا عن هموم حياتك اليومية المثقلة بالمشاكل.

ذكري نفسك دائما بان الزواج الصحي والعلاقة القائمة على التفاهم هي أساس الحياة الزوجية السعيدة.

فكل خطوة تقومين فيها لتحسين علاقتك مع زوجك ستنعكس إيجابيا على جميع الأطراف.فكما تفنين نفسك في سبيل تربية أطفالك يجب أن تلتفتي إلى علاقتك بزوجك وان تعطيها نفس القدر من الأهمية.

حاولي تنسيق موعد نومكما معا بحيث تذهبان إلى الفراش معا في نفس الوقت. حتى إذا لم تكوني تشعرين بأنك بحاجة إلى النوم، ذلك يزيد من الحميمية بينكما ويزيد الدفء في العلاقة الزوجية.

استمتعي بهذه اللحظات من السكينة و الحنان المتبادل واستعيني بها على مشاكل الحياة و الأولاد. بعد أن يخلد إلى النوم يمكنك الخروج ثانية لمتابعة ما كنت تقومين به.

هذا وعلى صعيد آخر، يقول علماء النفس إن التسامح أفضل طريقة للتخلص من الشعور بالتعاسة أو المعاناة التي قد نواجهها في رحلة الحياة، لكن البعض يجد صعوبة في التسامح بل واستحالته..

ويؤكد علماء النفس على أن الحياة يمكن أن تسير بلا عواصف أو زوابع إذا فتح كل طرف أذنيه ليسمع الطرف الآخر،
ويحاول أن يجد إجابة لسؤال شريك حياته ولا يجب أن نلقي بالأسئلة وراء ظهرنا، أن حسن الاستماع من الشروط الأساسية للتواصل الجيد بين الزوجين وهو دليل على الاهتمام والتقدير..
يضيف علماء النفس، أن الثقة هي أساس العلاقة الصحيحة بين الزوجين، والصدق ركن أساسي في بناء هذه الثقة، وعلى كل من الطرفين أن يكون موضوعيا عندما يتعامل مع الآخر

وأن يتحمل المسؤولية الكاملة عن تصرفاته ولا يحاول إلقاء اللوم أو التبعية على الآخر.. وإذا ارتكب أحد الطرفين خطأ فليعترف به وعلى كل منهما أن يخصص وقتا يوميا للحوار مع الآخر.

دار

دارداردار
دارحبيبتي
جزيتِ خيرالجزاء
موضوع في غاية الأهمية
موضوع رائع وقيم وهادف لاحرمتي أجره
سلمت يمينكدار
ننتظر جديدك المميز حبيبتى
وتساهلي التقيم بجدارة
دار

داردار
دار

حياكم ربي اخواتي

موضوووع كتيير رائع ومفييد
نطبقه بحياتنا
الف شكر ي غالييه

شاكره لك تواجدك حبيبتي..
هلا بك

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.