أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى ،فينبغي للعبد أن يداوي قسوة قلبه بذكر الله تعالى, و ذكر حماد بن زيد المعلى بن زياد أن رجلا قال للحسن :يا ابا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي ,قال :أذبه بالذكر . وهذا لأن القلب كلما اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة’.فإذا ذكر الله تعالى ذابت تلك القسوة كما يذوب الرصاص في النار, فما أذيبت قسوة القلوب بمثل ذكر الله عز وجل
جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ
مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه
إذا قسى القلب وأظلم فسد حال العبد وخلت
عبادته من الخشوع ,
وغلب عليه البخل والكبر وسوء الظن,
وصار بعيداً عن الله ,
وأحس بالضيق والشدّة وفقر النفس ولو ملك الدنيا بأسرها,
وحرم لذة العبادة ومناجاة الله
وصار عبداً للدنيا مفتونا بها ,
وطال عليه الأمد !!
عبادته من الخشوع ,
وغلب عليه البخل والكبر وسوء الظن,
وصار بعيداً عن الله ,
وأحس بالضيق والشدّة وفقر النفس ولو ملك الدنيا بأسرها,
وحرم لذة العبادة ومناجاة الله
وصار عبداً للدنيا مفتونا بها ,
وطال عليه الأمد !!
نسأل الله السلامة والعافية
اللهم رقق قلوبنا لذكرك
اللهم انا نسالك ألسنةً تلهج بشكرك
اللهم إنا نسالك ايمانا كاملا و يقينا صادقا
و قلبا خاشعا و علما نافعا و عملا صالحا مقبولا يا رب العالمين
جزاكِ الله خيرا أختي الغالية وبارك فيكِ
ودي يسابق عبير وردي