أنَّ جماعه من كبار النصارى ذهبوا لحفل أمير مغولي قد تنَّصر ..
فأخذ أحد دعاة النصارى يسبّ النبي صلى الله عليه وسلم ..
وهناك كلب صيد مربوط ..
فزمجر الكلب بشده ..
ووثب على الصليبي ..
فخلصوه منه بصعوبه ..
فقال رجل منهم : هذا لكلامك في محمد ..
فقال الصليبي : كلا ..بل هذا الكلب عزيز النفس ..رآني أشير فظن أني أريد أن أضربه ..
ثم عاد لسب النبي صلى الله عليه وسلم بوقاحه أشد مما كان ..
عندها قطع الكلب رباطه ..
ووثب على عنق الصليبي ..
وقلع زوره في الحال ..
وثب الكلب بعد أن فقطع رباطه ، ووثب على عنق الصليبي ، وقلع زوره في الحال ..
فمات من فوره ..
فأسلم نحو من أربعين ألفاً من المغول ..
غارت وغضبت الكلاب ..
فأين غضبتنا ؟؟!!..
اشتاقت لك ..
الجمادات .. والأشجار ..
يا حبيب الله ..
فأين أشواقنا ؟؟!!..
من شريط يا أمة محمد للشيخ / خالد الراشد
جزاك اللة خيرا
رنا…… وبنت الاسكندريه
تحياتي
موضوع جااااااامد
جزاكى الله خيرا