أولاً: اشتركي مع الزوج في تحقيق هدف مقدس, فإن توفر الهدف المشترك ضروري للاستمرار الحياة الزوجية, لأن الحب ليس أن ينظر المحبان أحدهما في عين حبيبه و إنما الحب أن يتطلع كلاهما في اتجاه الآخر..
و اعلمي: أن المشاركة مع الزوج في بعض الأعمال يضفي على الحياة الزوجية مزيداً من الجمال, و يجعل العيش متعة و عبادة..
ثانياً: تعودي في البيت الزوجي على العادات الحسنة مثل تلاوة القرآن كل صباح, ومطالعة الكتب, ومتابعة الأخبار, وليكن ذلك بمشاركة من الزوج, فإنه أكثر دواماً وجمالاً.
ثالثاً: كوني اجتماعية السلوك ولا تتركي المشاركة في قضايا الناس بمجرد الزواج, واعلمي أن الزواج ليس قفصاً ذهبياً كما يقال, ولكنه استكمال لشروط العمل, والرجل والمرأة جناحان إذ اكتمالا فلابد أن يتم بهما الانطلاق في الحياة.
رابعاً: ليكن بيتك كبيوت الأنبياء بسيطاً ومتواضعاً , ولتكن زينته المحبة والحنان لا ورق الجدران فلا زينة أجمل من المحبة, ولاعظمة أكبر من البساطة.
خامساً:كوني للزوج كالضمير, تؤنبيه على المعاصي, وتشجعينه على الطاعات وبهذا ستكونين المرأة التي وصفها الرسول الكريم بقوله: (( ما اكتسب مؤمن بعد الإيمان بالله من زوجة صالحة تسره إذا نظر إليها, وتعينه في أمر الله)).
سادساً: لا تتدخلي في كل صغيرة وكبيرة من أمور الزوج فليس هو عقداً في جيدك, ولا زراً في قميصك, بل هو إنسان له عمله وهمومه, فلا تحاولي أن تفرضي نفسك عليه, ولا تحاولي أن تكوني رقيبة على أعماله, فإن لكل إنسان حريته وقضاياه الخاصة به.
سابعاً: تعلمي من زوجك مالا تعرفين من الفنون, واستوعبي تجاربه, وعلميه أن النجاح في الزواج ينطوي على شيء أكثر من مجرد العثور على الشخص الصالح, لأنه يقتضي أيضاً أن تكوني أنت امرأة صالحة.
ثامناً: تحولي إلى ( سكرتيرة) أمينة للزوج, ونظمي غرفته لأعماله الاجتماعية داخل البيت, واحترمي قراراته ومواعيده… وساعديه في تنظيم أموره فإن ذلك يشده إلى البيت, حيث يرى فيه راحته ومسؤوليته.
تاسعاً: كوني صخرة الصبر التي تتحطم عليها أمواج الشدائد واصبري مع الزوج في حالة العسرة.
عاشراً: فيما يتعلق بحياتكما الخاصة كوني معه صريحة ومكشوفة فإن الزوجة للزوج بمنزلة اللباس الذي يلاصق الجسم ويستر العورات.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في وصف الزوجة الصالحة:
(( خير نسائكم الولود الودود العفيفة العزيزة في أهلها المتواضعة مع بعلها المتبرجة مع زوجها المستوردة عن غيره التي تسمع قوله وتطيع أمره)) منقول
و اعلمي: أن المشاركة مع الزوج في بعض الأعمال يضفي على الحياة الزوجية مزيداً من الجمال, و يجعل العيش متعة و عبادة..
ثانياً: تعودي في البيت الزوجي على العادات الحسنة مثل تلاوة القرآن كل صباح, ومطالعة الكتب, ومتابعة الأخبار, وليكن ذلك بمشاركة من الزوج, فإنه أكثر دواماً وجمالاً.
ثالثاً: كوني اجتماعية السلوك ولا تتركي المشاركة في قضايا الناس بمجرد الزواج, واعلمي أن الزواج ليس قفصاً ذهبياً كما يقال, ولكنه استكمال لشروط العمل, والرجل والمرأة جناحان إذ اكتمالا فلابد أن يتم بهما الانطلاق في الحياة.
رابعاً: ليكن بيتك كبيوت الأنبياء بسيطاً ومتواضعاً , ولتكن زينته المحبة والحنان لا ورق الجدران فلا زينة أجمل من المحبة, ولاعظمة أكبر من البساطة.
خامساً:كوني للزوج كالضمير, تؤنبيه على المعاصي, وتشجعينه على الطاعات وبهذا ستكونين المرأة التي وصفها الرسول الكريم بقوله: (( ما اكتسب مؤمن بعد الإيمان بالله من زوجة صالحة تسره إذا نظر إليها, وتعينه في أمر الله)).
سادساً: لا تتدخلي في كل صغيرة وكبيرة من أمور الزوج فليس هو عقداً في جيدك, ولا زراً في قميصك, بل هو إنسان له عمله وهمومه, فلا تحاولي أن تفرضي نفسك عليه, ولا تحاولي أن تكوني رقيبة على أعماله, فإن لكل إنسان حريته وقضاياه الخاصة به.
سابعاً: تعلمي من زوجك مالا تعرفين من الفنون, واستوعبي تجاربه, وعلميه أن النجاح في الزواج ينطوي على شيء أكثر من مجرد العثور على الشخص الصالح, لأنه يقتضي أيضاً أن تكوني أنت امرأة صالحة.
ثامناً: تحولي إلى ( سكرتيرة) أمينة للزوج, ونظمي غرفته لأعماله الاجتماعية داخل البيت, واحترمي قراراته ومواعيده… وساعديه في تنظيم أموره فإن ذلك يشده إلى البيت, حيث يرى فيه راحته ومسؤوليته.
تاسعاً: كوني صخرة الصبر التي تتحطم عليها أمواج الشدائد واصبري مع الزوج في حالة العسرة.
عاشراً: فيما يتعلق بحياتكما الخاصة كوني معه صريحة ومكشوفة فإن الزوجة للزوج بمنزلة اللباس الذي يلاصق الجسم ويستر العورات.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في وصف الزوجة الصالحة:
(( خير نسائكم الولود الودود العفيفة العزيزة في أهلها المتواضعة مع بعلها المتبرجة مع زوجها المستوردة عن غيره التي تسمع قوله وتطيع أمره)) منقول
للاسف موضوعك مكرر
بأنتظار جديدك
بأنتظار جديدك