{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}
انا بحب الايه دي جدا ودايما فبالي ومؤمنه بيها جدا
وبحس انها بتتحقق فحجات واشياء كثييييييييره
زي مثلا الوظايف والزواج
ممكن يجي عريس وتكوني مش متقبله الموضوع ولما ربي يتمم النصيب
يكون فيه خيروالوظايف برضو انا نفسي جتلي قبل كده وظيفه ومكنتش متقبلاها ولما رحت
ربنا وفقنيو حسيت اني مرتاحه بس ربنا مااراد اني اكمل فيها واكيد ده خير ليا برضو
وهو ده الي بقول عليه محدش يحزن على شيئ لانه اكيد خيييير وده توضيح بسييط للايه:
ومعنى القاعدة بإيجاز:
أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد،
و هذا هو معنى القاعدة القرآنية التي تضمنتها هذه الآية باختصار.واشكركم ويارب الموضوع يعجبكم
خلود النيل
ايه وحكمه رائعه
ولو ان كل البشر ءامنوا بها حق ايمان
واخذوها مبدأ لحياتهم لماكان هناك ندم او طمع او حسد
جزاكي الله خير اختي
موضوع رائع
دمتي متألقه
ومبروك الوسام مقدما
بروح اجيبه واجي
تسلم اديكي غاليتي