هذه قصة ال ياسر الذى بشرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة
لما اسلم( عمار بن ياسر ) وامه ( سميه رضى الله عنها ) وانطلقت الاسره الكريمه المباركه فى طريقها الى الله 0( جل وعلا ) وماهى الا ساعات قليله طار فيها الخبر الى بنى مخزوم
(خبر اسلامهم) فاستشاطوا غضبآ 000
صبوا على0( آل ياسر) العذاب اشد العذاب
فكانوا اذا حميت الظهيره يأخذونهم الى بطحاء مكه ويلبسونهم دروع الحديد ويمنعون عنهم الماء ويصهرونهم فى الشمس المحرقه ويصبون عليهم من جحيم العذاب الوانآ حتى اذا بلغ منهم الجهد مبلغه اعادوا معهم الكره من جديد فى كل يوم 000
وكان هذا شأن كل من يظهر اسلامه بمكه ولكن درجات العذاب كانت تتفاوت فيما بينهم وبينما هم على تلك الحاله مر عليهم رسول الله وقال لهم ( ابشروا 0 آل عمار فأن موعدكم الجنه ) 0000عن عمر بن ميمون000 قال عذب المشركون عمارآ بالنار فكان النبى يمر عليهم ويمر بيده الشريفه على رأسه ويقول
وهنا بدأت نفوسهم تشعر بالراحه والطمأنينه واصبحوا يستعذبون العذاب ويحلمون بالجنه ***
بدأت محنة آل ياسر تتحول الى منحه ربانيه بعد ان بشرهم رسول الله صلوات ربى عليه وسلامه
بالجنه وهنا تقوم ام عمار 00
(سميه رضى الله تعالى عنها ) لتكتب بدمها سطورآ من النور على جبين التاريخ ولتكون اول شهيده فى الاسلام وذلك عندما تعرض لها الهالك ابو جهل لعنة الله عليه –*–
وله من الله مايستحقه فطعنها فى موطن عفتها فقتلها 000
واستشهد( والد عمار )رضى الله تعالى عنه تحت وطأة التعذيب 00
سلامآ عليكم آل ياسر صبرتم وتحملتم وجزاكم الله خير الجزاء 0000
منقول
وجزاك الله خير الجزاء
اهات مجتمع
المغتربة
شرفتونى بزيارتكم