من انواع الفاكهة ،ولكن ان ترتبط تلك الفاكهة بالصفات الشخصية لمن يحبها فهذا هو الغريب وهو ما اكده بعض علماء النفس
فاذا كنت تفضلين :
العنب : فانت شخصية يغلب عليها النشاط والحيوية ومحبة للعلاقات الجتماعية
الفراولة:فانت شخصية محبة للترف والتدلليل والاهتمام بجمالك واناقتك بدرجة تجعل البعض يتهمك بالسطحية والغرور ، مع انك قدتكوني علي عكس ذلك تماملا
التفاح: يتميز عشاقه بالجدية والالتزام بالقيام بالاعمال الشاقةالتي تحتاج للجهد والنفس الطويل
وبصف علماء النفس
محبي البطيخ والشمام بفرط النشاط الذي يجعلهم لا يضيعون اوقاتهم دون القيام بعمل ما,
حتي يمكنهم القيام باكثر من عمل في نفس الوقت
ودلوقتى ايه نوعك المفضل من الفاكهة
بارك الله فيك اختي الحبيبة موضوعك من مواضيع تحليل الشخصية
تفضلي معي هذه الفتوى:
http://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/31.html
وفيها:
__________________
ينتشرُ في بعض المنتديات ، ويُتاقل عبر الايميلات
موضوعات تخالف العقيدة ،
ومن المعروف أن العقيدة هي جوهر الدين وأساسه ، فالثأثير فيها سلباً أو إيجاباً
هو أخطر التأثيرات على دين المسلم
ومن هذه الموضوعات :
حلل شخصيتك من خلال الحرف الاول من اسمك ، أو من خلال إسمك
حلل شخصيتك من خلال لونك المفضل
حلل شخصيتك من خلال برجك
حلل شخصيتك من تاريخ ميلادك
حلل شخصيتك من خلال الخاتم الذي تلبسه
حلل شخصيتك من خلال اكتب لي الكود وسوف أُخبرك بشخصيتك
حلل شخصيتك من خلال لون العيون
حلل شخصيتك من خلال أكلتك المفضله
حلل شخصيتك من خلال جوالك ، ولون جوالك
حلل شخصيتك من خلال اول حرف ن اسمك
* وقد يأتون بمسميات أُخرى غيرها
إن هذه الامور لاتجوز حرام ، سواءً ممن يقوم بها ، أو من السائل عنها ، أو من يصدقها
فهي ضربُ من الكهانة ، وبابُ من أبواب الكذب والدجل على الناس
عن عائشة رضي الله عنها : أن أُناساً سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكهان ،
فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليسوا بشيء . قالوا : يا رسول الله فإنهم يحدِّثون أحيانا
بالشيء يكون حقا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تلك الكلمة من الحق يخطفها الجني فيقرّها في
أذن وليه قـرّ الدجاجة ، فيخلطون فيها أكثر من مائة كذبة . رواه البخاري ومسلم
وإذا كان الحال كذلك فلا يجوز سؤال أمثال هؤلاء ولا تصديقهم لأنهم يخلطون الحق بالباطل ، والصدق بالكذب .
وهذا لا شك أنه من باب حماية النبي صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد .
ومن باب المحافظة على عقيدة المسلم أن لا تُخدش .
فإن من سأل عرّافا أو كاهنا مجرّد سؤال لم تُقبل له صلاة أربعين يوما ، لقوله عليه الصلاة والسلام : من أتى
عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة . رواه مسلم .
وأما إذا سأله فصدّقه بما يقول فهذا أخطر وأشنع
قال عليه الصلاة والسلام : من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم . رواه الإمام أحمد وغيره .
أسألُ الله تعالى للجميع الهداية والصلاح