( الشخص الذي ينام وسط الضوضاء و الانارة)
يعاني في الحقيقة من عدم استقرار نفسي و يخشى الوحدة والعزلة و الانطواء و هذا النوع من الشخصية غير مستقرة نفسيا و يحاول ان يعوض ذلك الحرمان بالتواجد مع الاخرين و السهر مع الوسائل الترفيهية كالراديو و التلفاز.
( الشخصية التي تنام في الهدوء والظلام )
هي مستقرة نفسيا هادئة الطباع تتعامل مع الاحداث و المواقف بواقعية واتزان و هي ايضاء اجتماعية ومهنية تمتاز بسرعة البديهة و التفكير المنظم
( الشخصية التي تنام على احد الجانبين الايمن او الايسر )
هي من الشخصيات التي تعيش التوافق النفسي و الاجتماعي و تعيش حياتها بطريقة واقعية وغالبا ما تكون محترمة مع من تتعامل معهم و غالبا ما تشغل اوقاتها بالعمل الجاد المنظم و تتصف بالصدق و صفاء النفس و تساهم بشكل فعال في الادلاء بالمشورة بكل صدق وامانة لانها تعيش حالة من التوازن والانسجام الداخلي و الخارجي.
( الشخصية التي تنام على وسادة وتنكفئ على الوجه مع وضع الذراعين حول الرأس )
هي شخصية تحاول الهروب من الواقع لعدم قدرتها على مواجهته لانها تشعر دائما بالخوف وعدم الامان لذا تجدها تعيش في قلق نفسي كبير و تفكر دائما في المستقبل و الخوف منه و هذه الشخصية ايضا حساسة جدا تتأثر بأتفه الامور لذا علاقتها بالأخرين غير متينة و غير منظمة و تتصرف بعشوائية.
( الشخصية التي تنام على الظهر مع وضع الذراعين جانبا )
تعيش نوع من الاستقرار النفسي و الاسري وتتمتع بثقة شديدة بالنفس و اتزان نفسي و عاطفي و تعتمد على نفسها في تحقيق مصالحها كما انها شخصية منتظمة في عملها و تتمتع بحب و احترام الاخرين لها . لانها بطابعها متزنة و لا تقدم على عمل أي شئ مالم تفكر في العواقب و السلبيات و المضاعفات.
( الشخصية التي لا تنام الا اذا قامت بتحريك احدى ارجلها او هزها بطريقة منتظمة)
شخصية حساسة جدا فهي تعاني من سوء التوافق كما انها كثيرة الكلام و تضخم الامور و تتأثر لاتفه الاسباب و تعيش فترات في احتيار التفكير في الماضي و المستقبل و غالبا ما تكون علاقاتها بالاخرين علاقات هشة وهذه الشخصية ايضا تتأثر بالمواقف و الظروف و المصالح و تتحفظ كثيرا في تعاملها مع الاخرين و تكون في اغلب الاحوال في حالة شديدة من الحيطة والحذر.
( الشخصية التي لا تنام على وسادة و تنكفئ على وجهها )
هي شخصية متلونة المزاج ,انانية, غير مبالية , عشوائية التعامل , و مغرورة , متسلطة ..تتصف بدرجة عالية جدا من حب الذات و تحاول الظهور بارتداء الملابس الفارهة وتعتني كثيرا بالشكل العام لذاتها و تتسيد برأيها كما انها تعيش حياة ارتجالية غير مرتبة وتعتمد على الاخرين في تحقيق مصالحها الذاتية بكل الطرق و هي بهذه الملامح تعيش في ضمور عاطفي و لا تأبه بعواطف و احاسيس الاخرين و غالبا ما تعاني من الاكتئاب النفسي و سوء التوافق وهي كثيرة الكذب والخداع والمراوغة وتعيش في ازدواجية وكل يوم لها سمات شخصيه مغايرة حسب الغوص والهدف الذي تريده فهي تجيد التمثيل وخداع من يتعامل معها.
هذه الدراسة هي من تصريح للدكتور / سامي أحمد الحميد.
هي من الشخصيات التي تعيش التوافق النفسي و الاجتماعي و تعيش حياتها بطريقة واقعية وغالبا ما تكون محترمة مع من تتعامل معهم و غالبا ما تشغل اوقاتها بالعمل الجاد المنظم و تتصف بالصدق و صفاء النفس و تساهم بشكل فعال في الادلاء بالمشورة بكل صدق وامانة لانها تعيش حالة من التوازن والانسجام الداخلي و الخارجي.
يعطيك العافيه حبيبتي
هي من الشخصيات التي تعيش التوافق النفسي و الاجتماعي و تعيش حياتها بطريقة واقعية وغالبا ما تكون محترمة مع من تتعامل معهم و غالبا ما تشغل اوقاتها بالعمل الجاد المنظم و تتصف بالصدق و صفاء النفس و تساهم بشكل فعال في الادلاء بالمشورة بكل صدق وامانة لانها تعيش حالة من التوازن والانسجام الداخلي و الخارجي.
يسلموحبيبتي
هي من الشخصيات التي تعيش التوافق النفسي و الاجتماعي و تعيش حياتها بطريقة واقعية وغالبا ما تكون محترمة مع من تتعامل معهم و غالبا ما تشغل اوقاتها بالعمل الجاد المنظم و تتصف بالصدق و صفاء النفس و تساهم بشكل فعال في الادلاء بالمشورة بكل صدق وامانة لانها تعيش حالة من التوازن والانسجام الداخلي و الخارجي.
جزاكِ الله خيراً
( الشخصية التي تنام في الهدوء والظلام )
هي مستقرة نفسيا هادئة الطباع تتعامل مع الاحداث و المواقف بواقعية واتزان و هي ايضاء اجتماعية ومهنية تمتاز بسرعة البديهة و التفكير المنظم
انا بنام كده بس نومى غير مستقر وكتير احلم بكوابيس
هههههههههههههههه
( الشخص الذي ينام وسط الضوضاء و الانارة)
يعاني في الحقيقة من عدم استقرار نفسي و يخشى الوحدة والعزلة و الانطواء و هذا النوع من الشخصية غير مستقرة نفسيا و يحاول ان يعوض ذلك الحرمان بالتواجد مع الاخرين و السهر مع الوسائل الترفيهية كالراديو و التلفاز.
زمااااااااااااااااااااان كنت بنام وسط الضوضاء عادى بس لو عوزه انام
بنام عادى فى دوشه مافيش بنام
ههههههههههههههه
تسلمى